معركة جنوبية على البالتوك ويافع تطالب فواز باعوم بالاعتذار

[بن حماده]

معركة جنوبية على البالتوك ويافع تطالب فواز باعوم بالاعتذار

الأربعاء* 04-فبراير-2009
نبأ نيوز- خاص -
طالب عدد من مشائخ واعيان وأبناء يافع فواز حسن باعوم بالاعتذار لأبناء يافع خاصة، ولأبناء الجنوب عامة، عمّا بدر منه من إساءة وإهانة لأبناء يافع ومشائخها بعد وصفهم بـ"الحثالة، والأغبياء، والتافهين"، خلال معركة كلامية شرسة شهدتها ساحة حوارية بين ما يقارب التسعين شخصاً من أبناء الجنوب.
وحذر مشائخ يافع- في رسالة خطية لـ"نبأ نيوز"، طلبوا التحفظ على أسمائهم "للحفاظ على ماء وجه المناضل حسن باعوم" على حد تعبيرهم- بأنه إذا لم يقدم فواز اعتذاره سريعاً فإن صبرهم لن يطول عليه، معربين عن أسفهم أن يرد جميل صنعهم بهذه الطريقة.
وأضافوا: "أليس لنا حق أن نتساءل ونسأل عما يفعله أبناء قادة الحراك، فقد أصبح الحراك في رمقه الأخير بسبب هؤلاء!! فما هو الفرق بين أبناء الشيوخ والمتنفذين من أبناء المسئولين في الشمال وهذا العالهة المدعو فواز!؟"
ويأتي هذا الطلب على خلفية ما حدث مساء الاثنين في "غرفة البالتوك"- المحادثة- لموقع "صوت الجنوب" الذي يبث من لندن، ويرأسه الزميل لطفي شطارة، حيث قام أحد المشتركين في الحوار باستفزاز فواز باعوم، الذي لم يتمالك أعصابه وبادر لسب وشتم أبناء يافع، متجاهلاً أنه وأبيه بحماية أهالي يافع منذ أشهر طويلة.
وقد وجه فواز – في باديء الأمر- التهم والشتائم للشيخ بن هرهرة، أحد مشائخ يافع المشهورين، ووصفه بعبارات بذيئة على مرأى ومسمع كل المشاركين الذين يقدر عددهم حينها بالتسعين شخصاً، الأمر الذي على أثره تدخل "الضباعي" وهو أيضا من أبناء يافع، وطلب من ابن باعوم أن يحسن ألفاظه وان لا يتكلم بهذه الطريقة، وأن كل كلمة محسوبة عليه وتسيء إلى والده، غير أن المذكور واصل السب، فيما كان الضباعي يكرر طلبه عدة مرات دون جدوى.
ثم تحول "فواز" إلى سب شخص آخر مشارك باسم رمزي "وادي عمد"، وهو من محافظة حضرموت. وكال له الاتهامات بنفس الأسلوب وبعبارات أفضع من سابقه، فما كان من "الضباعي" إلاّ أن طالب من المذكور مرة أخرى أن لا يسب أحد من أبناء الجنوب حتى وان كان يختلف معه في الرأي.
وهنا قام "فواز" بسب "الضباعي" أيضا ووصفه بأنه "تافه وغبي وحثالة" وغيرها من الألفاظ، ثم تدخل الشيخ "عبد السلام" الملقب بـ"ناب" وحاول أن يهديء الأمر، ووجه سؤال لـ"فواز" عن الحراك في حضرموت، وعن المجلس الوطني، لكن "فواز باعوم" وبعد أن عجز عن الاجابة لم يجد إلا طريقة واحدة للهروب وهي أن يسب ويكيل الشتائم .
وقد ساد الهرج والمرج وكثرة الكتابة على "التكست" بين الجنوبيين، فلم يستطع أحد متابعة التكست، غير أن الكنترول تدخل، وطرد "بن هرهره" و"الضباعي" وبعض الأشخاص الذين كانوا يكتبون ضد ابن باعوم..
ورغم ذلك لم يكتف فواز باعوم بهذا، بل انه قال: انه "لمن الفخر لأبناء الجنوب انه تنازل وتكلم معهم"، وواصل سبه لأبناء يافع!

[حضرمي]

معركة جنوبية على البالتوك ويافع تطالب فواز باعوم بالاعتذار

الأربعاء* 04-فبراير-2009
نبأ نيوز- خاص -
طالب عدد من مشائخ واعيان وأبناء يافع فواز حسن باعوم بالاعتذار لأبناء يافع خاصة، ولأبناء الجنوب عامة، عمّا بدر منه من إساءة وإهانة لأبناء يافع ومشائخها بعد وصفهم بـ"الحثالة، والأغبياء، والتافهين"، خلال معركة كلامية شرسة شهدتها ساحة حوارية بين ما يقارب التسعين شخصاً من أبناء الجنوب.
وحذر مشائخ يافع- في رسالة خطية لـ"نبأ نيوز"، طلبوا التحفظ على أسمائهم "للحفاظ على ماء وجه المناضل حسن باعوم" على حد تعبيرهم- بأنه إذا لم يقدم فواز اعتذاره سريعاً فإن صبرهم لن يطول عليه، معربين عن أسفهم أن يرد جميل صنعهم بهذه الطريقة.
وأضافوا: "أليس لنا حق أن نتساءل ونسأل عما يفعله أبناء قادة الحراك، فقد أصبح الحراك في رمقه الأخير بسبب هؤلاء!! فما هو الفرق بين أبناء الشيوخ والمتنفذين من أبناء المسئولين في الشمال وهذا العالهة المدعو فواز!؟"
ويأتي هذا الطلب على خلفية ما حدث مساء الاثنين في "غرفة البالتوك"- المحادثة- لموقع "صوت الجنوب" الذي يبث من لندن، ويرأسه الزميل لطفي شطارة، حيث قام أحد المشتركين في الحوار باستفزاز فواز باعوم، الذي لم يتمالك أعصابه وبادر لسب وشتم أبناء يافع، متجاهلاً أنه وأبيه بحماية أهالي يافع منذ أشهر طويلة.
وقد وجه فواز – في باديء الأمر- التهم والشتائم للشيخ بن هرهرة، أحد مشائخ يافع المشهورين، ووصفه بعبارات بذيئة على مرأى ومسمع كل المشاركين الذين يقدر عددهم حينها بالتسعين شخصاً، الأمر الذي على أثره تدخل "الضباعي" وهو أيضا من أبناء يافع، وطلب من ابن باعوم أن يحسن ألفاظه وان لا يتكلم بهذه الطريقة، وأن كل كلمة محسوبة عليه وتسيء إلى والده، غير أن المذكور واصل السب، فيما كان الضباعي يكرر طلبه عدة مرات دون جدوى.
ثم تحول "فواز" إلى سب شخص آخر مشارك باسم رمزي "وادي عمد"، وهو من محافظة حضرموت. وكال له الاتهامات بنفس الأسلوب وبعبارات أفضع من سابقه، فما كان من "الضباعي" إلاّ أن طالب من المذكور مرة أخرى أن لا يسب أحد من أبناء الجنوب حتى وان كان يختلف معه في الرأي.
وهنا قام "فواز" بسب "الضباعي" أيضا ووصفه بأنه "تافه وغبي وحثالة" وغيرها من الألفاظ، ثم تدخل الشيخ "عبد السلام" الملقب بـ"ناب" وحاول أن يهديء الأمر، ووجه سؤال لـ"فواز" عن الحراك في حضرموت، وعن المجلس الوطني، لكن "فواز باعوم" وبعد أن عجز عن الاجابة لم يجد إلا طريقة واحدة للهروب وهي أن يسب ويكيل الشتائم .
وقد ساد الهرج والمرج وكثرة الكتابة على "التكست" بين الجنوبيين، فلم يستطع أحد متابعة التكست، غير أن الكنترول تدخل، وطرد "بن هرهره" و"الضباعي" وبعض الأشخاص الذين كانوا يكتبون ضد ابن باعوم..
ورغم ذلك لم يكتف فواز باعوم بهذا، بل انه قال: انه "لمن الفخر لأبناء الجنوب انه تنازل وتكلم معهم"، وواصل سبه لأبناء يافع!

وقالو حراك يهتمو بمصلحة ابنا الجنووووب

والله يهتمو بارصدتهم في البنوك