السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتقد ان مامن عقل هنا كائن كان ولم يسمع بمغنى الاجيال واسطورة الغناء "مايكل جاكسون" والذي وصل الى اشد الانحطاط الخلقي والفكري في الاونه الاخيره بعد ان مسخ نفسه واستغل امواله في ابشع الاوجه بتغيير ماكتب الله له سبحانه وتعالى من هيئه وخلق ...وللاحاطه فأن الشقيق الاكبر قد كان له شرف واهتداء الاعتناق للاسلام والذي ترك الموبقات منذ مده لاتعد بالقصيره ...فباركه الله بهذه النعمه العظيمه ...
مانود الاشاره اليه الان هو الخبر الذي جاء مؤخراً بتفكير هذا المغنى بأعتناق "الاسلام" وهنا جاء الى فكري قصه ركبتها "انا" متأسسه على واقع حالنا المعاش في الفتره المعاصره ... واليكم تخيل عادل أحمد :
(جاء مايكل جاكسون وهو محملاً ببعض الاسئله للقاضي السني قبل اشهار اسلامه لديه في المحكمه والنطق بالشهادتين ...
فسأل القاضي :سمعت ان هناك سنه وشيعه في الدين الاسلامي فأي المشارب والمذاهب اتخذ لي منهجاً في دينكم والذي تدعون فيه صلاح الامه؟
القاضي السني : السنه والشيعه هما مذهبان متضادان في الدين الاسلامي ... وبدأ في شرح القضيه وتوضيح الامر برمته وكفُر الشيعه ...
فقال مايكل جاكسون :شكراً لك سوف اعود لاحقاً ...
ذهب بعد ذلك الى قاضي شيعي وسأله نفس السؤال
فمالبث القاضي الشيعي وبدأ بتمجيد مذهبه وانكار وتكفير السنيين والخوض في معتقداتهم..
فخرج مايكل جاسكون من عنده وهو يشكره ...
جاء الاخ الاكبر لمايكل وقال له ها كيف متى باتعتنق الاسلام؟
فرد عليه مايكل :" خلهم اول يتفقوا ويسوا لهم مذهب واحد وبعدين يجوني ... هو انا ناقص جنان اللي فيني مكفيني ...!!
ارجوا ان تكون وصلت الفكره
لكم التحايا المعطره بعبير الزهور
Bookmarks