يكثر الحديث هذه الآيام في حلقة مفرغة حول الثقافة ودور المثقفين بعد أن فقد الخطاب الروحي حلاوتة وأصبح الطرح الثقافي الساخر هوا المعمول علية وصار لزاما على الثقافة المصرفية المصتلح المتداول بل ان هذه الثقافة تشمل الجانب السلبي في الجانب العولمة المراد فرضها
علينا بقوة التفرد للقطب الواحد
أن مقتل المشاعر ولآحاسيس في أحدوثة لاتصيب أن المشاعر الحقيقة
الخالدة في الوجدان .والتي تحمل التفجير ولمشاكسة والابداع وان تبقى خالدة في كل زمان ومكان
وباستتثناء الذهن والسلوك في عالم غاضي في معالمة الخيالي الخرافي يتبدل الى واقع المعاصرة يتعاطا بها مع الانترنت ووسائل الازياء ويركبون السيارات وياكلون الهامبرورغر بدلاً قرص روتي
الوضع غير حقيقي في ما انت فيه بل هوا تهمينات جامحة لخيال د الميسترو
Bookmarks