مرحبا مليووووووون بكل المراقبين والمشرفين والاعضاء المغبرين منهم والجديدين وبالزوار الكرام
هاانا اعودالى الملتقى الحبيب وبين اخواني واخواتي بعد فترة غياب خارجة عن ارادتي
واتمنى من الله ان يوفقتني على ان اعوض عن فترة غيابي وان تكون اخر الغيبات
باقة ورد اهديها الى كل اعضاء المنتدى دون استثناء
وعلى راسهم المشرف العام
المهم ادري اني طولت كثير في الغيبة ويوم رجعت قلت مالها داعي ارجع لهم ويديني فاضيه لازم اجيب معي لهم شي وقلت مافيه غير .... .
الموضوع
2003
دقت علينا هذه الضيفة الباب، فاستقبلناها بالأمل والأحــلام.. مرت على بعضنا مرور السلاحف، وعلى البعض الآخر كـقـفـز الأرانب.. ورغم كل شيء رحلت الضيفة بدوون رجعة..
التي مضت بكل ما فيها من أتراح وأفراح.. ففي هذا العام عايشنا سعير الحرب على العراق؛ فكان هذا الحدث هو البطل الأول على المسرح السياسي العالمي.
أما على المسرح الاجتماعي فهناك بعض المواقف والأحداث المتنوعة بين المأساوية والطريفة، وبين الجادة والغريبة التي تناقلتها الشفاه، رغم اختلاف اللغات والألوان والشعوب.
وفي السطور التالية نصحبكم في رحلة إلى هذا المسـرح الاجتماعي لنشاهد فيه عرضا ترفيهيًّا من الغرائب والطرائف واللقطات البسيطة التي وقعت بالفعل في عام 2003.. وعلى وعد أن نستكمل حصاد عام بالأحداث والقضايا الأخرى الجادة!
خلاف زوجين يعطل المرور
ولأن الخلافات الزوجية هي لغة عالمية؛ فقد تسبب خلاف بين زوجين بأحد شوارع مدينة أوجسبرج الألمانية في إيقاف حركة المرور لبعض الوقت.. حيث نشـب خلاف بين رجل وزوجته؛ فقام الرجل بخلع بنطلونه اعتراضا منه على زوجته وقام بإلقائه؛ وهو ما أدى إلى تعلق البنطلون على السلك الكهربائي الذي يسير عليه الترام مما تسبب في قطع الكهرباء عن الترام، توقف الترام وسط الطريق وخلفه عشرات عربات الترام الأخرى؛ وهو ما دفع بلدية المدينة إلى إرسال ونــش كبير ومجموعة من العمال لنزع البنطلون عن السلك الكهربي!!
ضحية عيد الحب
الحظ السيئ لمجرم إنجليزي خطير قاده لأن يكون اسمه ضمن قائمة وضعتها الشرطة تضم أسماء أشهر 10 لصوص في البلاد، ليس للتحذير منهم ولكن لإرسال بطاقات معايدة لهم بمناسبة عيد الحب.. :D وعند وصول الرسالة إليه همّ بفتحها لكن حبيبته الغيورة سبقته إلى ذلك لترى صورة قلب أحمر وكلمات تدعـو إلى الحب، فسارعت بقذف حبيبها بمطفأة سجائر حديدية كادت أن تحطم رأسه بعدما ظنت أن الرسالة من سيدة أخرى.. رفضت المحكمة طلب اللص بالحصول على تعويض من الشرطة بسبب ما سببته بطاقة المعايدة الرقيقة من مشاكل، مؤكدة أن النية كانت حسنة، وأن العيب ليس في البطاقة ولكن في غيرة النساء!!
طفل بذيــل في الصين!!
وسط ذهول الأطباء وضعت سيدة صينية مولودا بذيل طوله 67 سنتيمترا، وعلى الرغم من دهشة الأطباء وعجزهم عن تفسير تلك الحالة فلم يكن أمامهم سوى استئصال الذيل؛ لأن تركه كان سيؤدي إلى إصابة الطفل بشلل نصفي وتجميع للمياه في المخ؛ وذلك لأن الذيل يحتوي على أعصاب دقيقة ومتشابكة؛ حيث إنه يقع تحت النخاع الشوكى مباشرة؛ مما أدى إلى صعوبة العملية.. أشار الأطباء إلى أن السبب قد يعود إلى تناول الأم الحامل لهرمونات إخصاب مسئولة عن انقسام البويضات أملا في إنجاب توائم للتحايل على قانون "طفل واحد لكل أسرة" المطبق في الصين!
تلميذة فوق المائة عام!!
أسعد امرأة في هذا العام قـد تكون العجوز النرويجية "أنجبورج بيريتا" التي تبلغ من العمر 106 أعوام، وسر هذه السعادة الغامرة أن السلطات النرويجية استجابت لطلبها أخيرا بأن منحتها بطاقة مجانية لركوب الأتوبيس الذي يقلها إلى مدرستها الابتدائية؛ فالعجوز كانت قد بدأت دراسـتها في عام 1903، ولكنها توقفت لبُعد المدرسة عن منزلها، واضطرارها إلى السير لمدة تزيد عن الساعـتين ذهاباً وعودة كل يوم، أما الآن فقد تحقق حلمها الذي انتظرته طويلا!! :D :D
أغرب جوهرة في العالم
لأنها تهوى الجواهر والذهب قامت فتاة كندية بتحويل رفات جدتها إلى جوهرة ثمينة كي تزين بها إصبعها!! تفاصيل هذه القصة تبدأ قبل وفاة الجدة العجوز التي أوصت أحفادها أن يتم حرق جثتها بعد أن تفارق الحياة.. وبعد أن نفذت الوصية قررت إحدى الحفيدات أن ترسل رفات الجدة إلى إيطاليا لمصنع مجوهرات؛ حيث قام المصنع بتحويل الرفات إلى جوهرة عن طريق الحرارة العالية، وزين بها خاتما ثمينا ورثته الفتاة عن جدتها، وصلت تكلفة الخاتم بالجوهرة إلى أكثر من ألفي دولار، السعر الذي وصفته الفتاة بأنه أقل بكثير من قـيمة الجوهرة المعنوية لديها!! ( الحمد لله والشكر )
مجـنون كــلوديـا
قررت إحدى المحاكم في مدينة برلين الألمانية تحويل عامل بناء إلى عيادة نفسية لعلاجه؛ حيث قام العامل بسرقة 124 خاتما ذهبيا من أحد محلات الذهب.. وأمام القاضي برر المتهم سرقـته لهذه الخواتم بأنه يحب عارضة الأزياء العالمية كلوديا شيفر، ويحلم بالزواج منها، وأنه توجه في البداية ليسرق عدة أثواب زفاف لتختار من بينها، إلا أنه عندما وجد محـل الملابس مليئا بالزبائن توجه لمحل المجوهرات المجاور مستخدما "مسدس لعبة"، وأنه احتاج لسرقة كل هذه الخواتم لأنه لم يكن واثقا من مقاس إصبع كلوديا شيفر!!
وبالطبع فإن كلوديا لا تعرف أي شيء عن هذا الحب أو عن مجنونها السارق.
عاشــق البرد!
في الصين؛ سجل المواطن الصيني "جين سونج هاو" -48 عاما- رقما قياسيا بالوقوف عاري الظهر في البرد القارس بمدينة هاربين في شمال الصين؛ حيث تبلغ درجة الحرارة 29 درجة مئوية تحت الصفر لمدة 4 ساعات، وقال جين: إنه يمارس تمرينات لمقاومة البرد منذ 10 سنوات؛ حيث يركض يوميا عاري الظهر، كما أنه يستحم بالماء البارد يوميا، وطعامه يشتمل على اللحم الضأن وعشب البحر والعسل والتفاح!
ومن العلم ما قتل!
ومن الصين نتجه قليلا إلى إيران؛ حيث قتل أب إيراني -34 عاما- ابنه الذي حصل على درجات مدرسية بلغت عشـــرين من عشـرين في كل المواد باستثناء مادة واحدة نقص فيها 4 درجات، لم تشفع هذه الدرجات للابن عند أبيه الذي اسـتشاط غـضبا عند علمه بالنتيجة، فقام ليضرب رأس ابنه بالجدار ليسقط ميتا في الحال!!
الرضيـع الســوبر!
يستحق الطفل الرضيع "مرلين ريد" أن نطلق عليه لقب "الرضيع السوبر"؛ فالرضيع الذي لم يكمل عامه الثاني خرج من منزل أسرته في الريف الإنجليزي في غـفـلة منهم، وظل يحبو 10 ساعات وسط البرد القارس إلى أن عثر عليه أحد المزارعين على بعد عدة كيلومترات من منزله.
والغريب في هذه القصة وما ذكرته تقارير الشرطة أن الطفل ظل يحبو هائما على وجهه؛ حيث سار لفترة على خط للسكة الحديدية، ومنها اتجه إلى حقل ألغام دون أن تنجح الشرطة في العثور عليه رغم استخدامها طائرات هليكوبتر!!
قال المزارع الذي عثر على الطفل: إن الصدمة كانت بادية عليه، لكن لم يصدر عنه أي صوت.
[MARQ=RIGHT]ودمتم لطــــاعته[/MARQ]
Bookmarks