ان ارتفاع معدلات الفقر وتدنى مستويات التعليم يسهم فى زياردة قابليه التهديد لتعرض باصابة فيروس الايدز فى اليمن،
على وجه الخصوص بين العاملين فى مجال تجارة الجنس(الدعاره)بموجب تصريحات بعض الخبراء ل:شبكه الانباء الانسانيه (ايرين)فى تقرير لها أجرته فى هذا السياق.
حيث قال عبدالحافظ الورد ،أمين عام جمعية الرعاية المتكاملة للمصابين بالايدز أن معظم حالات الايدز تصيب أناساً من ذوى الدخل المتدنى،مضيفاً:ان الفقر والايدز متلازمان،وحيثما يحل احدهما حل الاخر .وقال خالد عبد المجيد،ضابط برنامج الامم المتحدة الانمائى ان المؤسسات الحكومية ليس لديها كفاءه لمعالجة الايدز وان عوزها للتعريف بالفيروس يقود الى الخوف...
وقال ان نسب الامية العالية تسهم فى وصمة الاصابة بهذا المرض.