في البدايه اللهم فك اسر الشيخ المويد ومرافقه سالمين معافين امين
كلنا نتمنى للشيخ المؤيد ان يعود الى اليمن سالم معافى ولكن قضيه الشيخ المؤيد اعادت الى الاذهان قضيه من الذي يدعم حزب الاصلاح بعد ان قطعت السعوديه دعمها له والله اعلم سبب دعم ال سعود للاصلاح .. بدايه كان قادت الاصلاح قبل الوحده تحت عبائه المؤتمر الشعبي العام وبعد الوحده تشكل الاصلاح بالاعلان عن توجهه الاسلامي وصدقه الجميع في البدايه
في البدايه الجميع يعرف ان السياسه لعبه وانزه مافي السياسه الكذب
وفي زمن الخلافه كانت السياسه لخدمه الدين ......
قبل الوحده كفر الاعضاء الاصلاحيين اعضاء الحزب الاشتراكي وقالوا ان الاشتراكيين شيوعيين ملحدين() وان التعاون او الدخول في تحالف معهم ذنب لايغتفر في حق الدين الاسلامي .. وعند تحقيق الوحده وطعم حلاوه الحكم نسوا ما قالوه من اجل ان يستطيعوا دخول مجلس الرئاسه الذي شكل بعد الوحده ومثل الاصلاح في مجلس الرئاسه الشيخ عبدالمجيد الزنداني .. الذي يعتبر منظر حزب الاصلاح
معنا هذا ان ما قاله حزب الاصلاح عن الاشتراكي كان يراد منه
- اما الفتنه بين الشعب الواحد .. او ان الاصلاح انفسهم الحدوا من اجل السلطه والوصول الى الحكم -
كان للاصلاح اعضاء داخل البرلمان اليمني وكانوا يصوتوا من اجل القرارات الحكوميه ... معنى هذا انهم موافقين على كل القوانيين والقرارات التي اتخذتها الحكومه ... اذن كيف يعارضوا من اقروه هم انفسهم وبارادتهم
حزب الاصلاح كما يقول اعضاءه حزب اسلامي يسعى لتطبيق الدين وجعل السياسه في خدمه الدين وتطبيق شرع الله ...! اذن كيف وافق وسن الفقره التي تقول في دستور اليمن ....( ان الشريعه الاسلاميه هي المصدر الرئيسي لكل القوانيين) ومعنى المصدر الرئيسي يعني انه توجد مصادر فرعيه غير رئيسيه اي انه رضيي ان يكون اساسه على غير ما قال الله وهم من يعون انهم حزب اسلامي يريد تطبيق شرع الله ( بنوا اساسهم على باطل فكل شيء بعده يقولونه باطل)
في حرب صيف 94 كفروا من جديد الحزب الاشتراكي (والشعب اليمني كله براء من فتاوي التكفير هذه)وانه يجب قتل الاشتراكيين ثم عادو ونسوا ماقالوه وتحالفوا مع الاشتراكي من جديد وكان شي لم يكن.....ثم عاد الشيخ عبدالمجيد الزنداني والديلمي لتكفير الاخ الفاضل ياسين سعيد نعمان
من قتل جار الله عمر كان عضو في الاصلاح واراد الاصلاح تغير الحقيقه عندما احتجزو القاتل في بيت الشيخ عبدالله الاحمر... حتى الان يريد الحزب الاشتراكي ان تعاد محاكمه قاتل جار الله عمر رحمه الله من اجل محاكمه من حرضوا على قتل جار الله عمر وهم اعضاء بارزين في الاصلاح
الاصلاح حزب ديني اسلامي يتزعمه الشيبخ عبدالله الاحمر ..لماذا لم ينصبوا او يرشحو الشيخ عبدالمجيدالزنداني وهو اعرف بامورالدين من الشيخ الاحمر الذي يعرف السياسه فقط وقد يكون الزنداني اعرف ايضا بالسياسه
وفي النهايه .... يظهر ان الاصلاح ماهو الى حزب سياسي فرص يريد السلطه ولكنه ابشع من بيقيه الاحزاب اليمنيه التي اعلنه من البدايه انها احزاب سياسيه وان اعضاء هذه الاحزاب مسلمين مثلهم مثل بقيه الشعب اليمني
لكن بشاعه الاصلاح انه جعل كتاب الله وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم ,,, سلم ليتسلقوه للوصول الى الحكم
اي انهم جعلوا الدين في خدمه السياسه الذي هم اهلها
ولا اجد شي يعبر عن الاصلاح الى كلمه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي في شريط تعزيز البركان عندما رفض اعضاء الاصلاح مناظرته رحمه الله عليه .. فهل هذا هو الدين الذي يريد الاصلاح ان يعلمنا اياه
اخيرا ما قلته عن الحزب الاشتراكي هو ماقاله الاصلاح اما انا فارى الاشتراكي كبقيه الاحزاب اليمنيه وكبقيه افراد الشعب
Bookmarks