وردة ولا أزهار.. لا قمر ولا أنهار..
حتى الجاذبية الكونية..
لم تتمكن من الوصول الى قمة جاذبية المرأة وجمالها الروحي!.
-
* لا أدري متى.. وكيف.. وأين سنلتقي..
فقط أشعر بذلك اليقين يراودني.. عند اكتمال البدر..
بأني سأراك.. بخيال واقعي جدا..
تحت ضوء أحد أقمار زحل!
-
* التغيير في حياتنا يبدأ بفكرة.. ثم رغبة.. ثم البحث.. ثم المحاولات.. ثم الاختيار.. ثم التنفيذ..
وحين رحلت عنك.. محوت مسلسل الخطوات..
وبدأت بخطوة التنفيذ!
-
* أدوية الصداع.. أصبحت لا تفارقنا..
نحملها أينما ذهبنا..
نتناولها في أي وقت.. وكأنها قرطاس تسالي..
لا أدري.. هل هي ظاهرة نسوية.. أم أنها طالت الرجال ايضا..
وهل النساء في حاجة أكبر لتلك العقاقير الصداعية..
أم أنها ضغوط عصرية.. أو منزلية.. أو عملية.. أو نكدية!
همسة:
ابن خفاجة:
(فتق الشباب بوجنتيها وردة.. في فرع اسملة تميد شبابا
ضمت سوالف جيدها سوسانة.. وتوردت أطرافها عنابا
بيضاء فاض الحسن ماء فوقها.. وطفا به الدر النفيس صبابا
بين النجوم قلادة تحت الظلا.. م غمامة خلف الصباح نقابا)
الموضوع ليس لي
نقلته اليكم لاني احبكم ولو النقل ممنوع فحبي لكم لايمنعني من ذالك
Bookmarks