لم يعد اللون الأخضر"الجماهيري" هو الطاغي على المشهد الإعلامي الليبي الذي تلون بكل ألوان الطيف بعد نجاح ثورة 17 فبراير/شباط، فبعد أن جُبل المواطن على خطاب فكري أيديولوجي وحيد تؤطره صفحات الكتاب الأخضر، أصبح اليوم أمام عشرات القنوات والمحطات الإذاعية والتلفزية.

المزيد...