بعيدا عن ميدان التحرير وقصر الاتحادية ومسجد رابعة العدوية ومحيط مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية واشتباكاته التي خلفت عددا من الجرحى، دارت "اشتباكات" من نوع آخر مسرحها ميادين افتراضية مختلفة بين مؤيدين ورافضين لمشروع الدستور الذي يتم الاستفتاء عليه اليوم والسبت المقبل.

المزيد...