إضافة إلى بطش القبضة الأمنية وسطوتها المتمادية، يتعرض المثقفون والفنانون السوريون المناصرون للثورة السورية إلى شتى صنوف الضغوط الاقتصادية والاجتماعية التي قد تنتهي بلفظهم ونبذهم من محيطهم وبيئاتهم وطوائفهم إذا كان المثقف منتميا إلى إحدى الأقليات في سوريا.

المزيد...