حرب النيل هي القادمة بعد انتهاء حروب اليابسة ولكنها حرب صامتة, فقبل أن تصبح المياه أحد حقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة بنهاية عام 2011م، سمتها مصر حقًّا تاريخيًّا وسماها السودان حقًّا سياسيًّا أما إثيوبيا فاعتبرتها طموحًا تنمويًّا ينبغي أن تبدأ في تحقيقه.

المزيد...