حسم سكان قرى الجولان المحتل منذ الأيام الأولى للاحتلال الإسرائيلي مصيرهم بالبقاء على تواصل مع سوريا وتعزيز الانتماء الوطني والقومي، وتجلى ذلك بالعصيان المدني والإضراب الشامل بين أبريل/ نيسان عام 1982ويوليو/تموز من العام نفسه بالتمرد على حكومة إسرائيل لمحاولتها فرض جنسيتها عليهم.

المزيد...