لم يتوقع أحد من معجبيه ان تكون نهايته بهذا السوء. فقد كان الدكتور ابراهيم الفقي شعلة نشاط مانحا الآخرين الأمل مادا يده الى الفاشلين ليمنحهم من فكره افاق الحياة الرحبة. وكم استفاد من علمه وموهبته اناس كان يمكن ان تنتهي حياتهم بشكل سلبي.
http://www.addustour.com/ViewTopic.a...2_id391323.htm
Bookmarks