أمام تسارع حركة الاستيطان لم تعد القدس وفق الخطط والفهم الإسرائيلي تقتصر على المدينة المتعارف عليها وحدودها التاريخية، بل تجاوزت ذلك إلى ما بات يعرف باسم "القدس الكبرى" التي وصلت أطراف الخليل جنوبا ورام الله شمالا ومشارف البحر الميت شرقا.

المزيد...