يعود الفضل في الحفاظ على كتاب كليلة ودمنة وانتشاره إلى ابن المقفع الذي ترجمه من الفارسية إلى العربية, ويعد الكتاب موسوعة قصصية ذات أبعاد سياسية وأخلاقية واجتماعية, اتخذت من الحيوان والطير أبطالا تمثل اللهو وتنطق بالحكمة, كما جاءت على لسان الفيلسوف بيدبا.

المزيد...