المعارضه بين الامس واليوم

[الرياشي]

اين المعارضه وما هو دورها ؟
سؤال يبادر الى الذهن اين المعارضه الموجوده لدينا
فلا اكاد اسمعها الا في وقت الانتخابات او من خلال صحفها الرسميه
حتى ان اغلب قادة المعارضه غير معروفين لدى المواطن اليمن
فما السبب ؟
سؤال يطرح نفسه ويبحث عن اجوبه
هل هناك معارضه فعلآ ؟
وقبل كل ذلك الا ترون معي ان المعارضه اليمنيه لم تتغير
القاده هم نفسهم الكوادر هم نفسهم فما الاسباب
هناك نقاط تغفل عنها المعارضه ولذا فهي ضعيفه وضعيفه جدآ واهمها :
* لم تتغير الوجوه في قيادة المعارضه وان تغيرت المراكز .
* البرامج السياسه تكاد تكون غير معروفه للمواطن العادي صاحب الصوت
* تحركات المعارضه موسميه اي مع قرب الانتخابات فقط ولا يوجد عمل حزبي منظم
* تفتقر المعارضه لخطط العمل وتتلخص في التالي :
1 - لم تجدد في كوادرها عن طريق استقطاب المثقفين في الكليات
والجامعات والمدارس وبين العمال والموظفين .
2 - عدم التفاتهم الى شرائح المجتمع في المدن والقرى والارياف
عن طريق عمل المحاضرات والمناظرات لشرح التوجه السياسي للمعارضه
ونشر الوعي بين عموم الشعب مما يؤدي مستقبلآ الى التفاف الشعب حول
المعارضه ورموزها .
3 - لم تجدد المعارضه في كوادرها من المثقفين والشباب المتنور
القادر على الاقناع والجذب وذلك بطرح قضايا المواطن باسلوب
يجعل من المواطن يلتحق وينظم الى التصويت بنعم للمعارضه
4 - بقاء المعارضه صامته الا في الاعتراض على قانون او التشنيع
على الحكومه دون ان تحضر نفسها لاستحقاقات قادمه ولكنها تضل
حبيست الانتظار حتى قرب موعد الانتخابات وحينها نتفاجاء
بالاعتراضات او الانسحابات فهل هذه هي المعارضه

سؤال اطرحه
و مشاهد سقتها قد اكون مصيب اومخطاء ولكن هذا ما اره
ولكم الحريه في التوجيه والاسهاب في ما اغفلت فلست
الا مجرد مواطن ابتغي صلاح وطني وعزة شعبه

الرياشي

[Ibn Sanaa]

اين المعارضه وما هو دورها ؟
سؤال يبادر الى الذهن اين المعارضه الموجوده لدينا
فلا اكاد اسمعها الا في وقت الانتخابات او من خلال صحفها الرسميه
حتى ان اغلب قادة المعارضه غير معروفين لدى المواطن اليمن
فما السبب ؟
سؤال يطرح نفسه ويبحث عن اجوبه
هل هناك معارضه فعلآ ؟
وقبل كل ذلك الا ترون معي ان المعارضه اليمنيه لم تتغير
القاده هم نفسهم الكوادر هم نفسهم فما الاسباب
هناك نقاط تغفل عنها المعارضه ولذا فهي ضعيفه وضعيفه جدآ واهمها :
* لم تتغير الوجوه في قيادة المعارضه وان تغيرت المراكز .
* البرامج السياسه تكاد تكون غير معروفه للمواطن العادي صاحب الصوت
* تحركات المعارضه موسميه اي مع قرب الانتخابات فقط ولا يوجد عمل حزبي منظم
* تفتقر المعارضه لخطط العمل وتتلخص في التالي :
1 - لم تجدد في كوادرها عن طريق استقطاب المثقفين في الكليات
والجامعات والمدارس وبين العمال والموظفين .
2 - عدم التفاتهم الى شرائح المجتمع في المدن والقرى والارياف
عن طريق عمل المحاضرات والمناظرات لشرح التوجه السياسي للمعارضه
ونشر الوعي بين عموم الشعب مما يؤدي مستقبلآ الى التفاف الشعب حول
المعارضه ورموزها .
3 - لم تجدد المعارضه في كوادرها من المثقفين والشباب المتنور
القادر على الاقناع والجذب وذلك بطرح قضايا المواطن باسلوب
يجعل من المواطن يلتحق وينظم الى التصويت بنعم للمعارضه
4 - بقاء المعارضه صامته الا في الاعتراض على قانون او التشنيع
على الحكومه دون ان تحضر نفسها لاستحقاقات قادمه ولكنها تضل
حبيست الانتظار حتى قرب موعد الانتخابات وحينها نتفاجاء
بالاعتراضات او الانسحابات فهل هذه هي المعارضه

سؤال اطرحه
و مشاهد سقتها قد اكون مصيب اومخطاء ولكن هذا ما اره
ولكم الحريه في التوجيه والاسهاب في ما اغفلت فلست
الا مجرد مواطن ابتغي صلاح وطني وعزة شعبه

الرياشي

حياك الله وأبقاك أخي الرياشي .............

لا تتعب نفسك فلاتوجد معارضه لدينا كما قد يفهمه المواطن العادي مثلك ومثلي من هذا الأسم الرنان المعااااااااااااااااااااااااااارضه.
ليسوا سوى مجموعه تعارض حتى تأخذ أكثر وتسكت وعندما تخلص البقش تصرخ وتأخذ ثم تسكت وهكذا أخي الى ماشاء الله.

ودمت بخير

[فارس محمد]

حياك الله وأبقاك أخي الرياشي .............

لا تتعب نفسك فلاتوجد معارضه لدينا كما قد يفهمه المواطن العادي مثلك ومثلي من هذا الأسم الرنان المعااااااااااااااااااااااااااارضه.
ليسوا سوى مجموعه تعارض حتى تأخذ أكثر وتسكت وعندما تخلص البقش تصرخ وتأخذ ثم تسكت وهكذا أخي الى ماشاء الله.

ودمت بخير

صدقت

وهاهو اللقاء المشترك قد قبض. أكيد خلصت عليهم البقش كما قلت.

خالص التحيه والتقدير

[مهدي الهجر]

مرحبا رياشي
حياك الله وبياك
وما نحترمش منك
تسجيل مرور

[الرياشي]

حياك الله وأبقاك أخي الرياشي .............

لا تتعب نفسك فلاتوجد معارضه لدينا كما قد يفهمه المواطن العادي مثلك ومثلي من هذا الأسم الرنان المعااااااااااااااااااااااااااارضه.
ليسوا سوى مجموعه تعارض حتى تأخذ أكثر وتسكت وعندما تخلص البقش تصرخ وتأخذ ثم تسكت وهكذا أخي الى ماشاء الله.

ودمت بخير

هلا اخي ابن صنعاء ولكن لو استمرينا وقلنا بنفس هذا الاسلوب مالحل ؟
عندما طرحت الموضوع كان بودي ان نجد طرق ووسائل
لتجديد دماء تلك المعارضه الميته وليس الى التسليم بالموجود
فلعل من يقراء من شباب الوطن ويعي يعمل على بلورة
اي افكار نجدها ليكونوا في يوم النواه الحقيقيه للتغيير .

[الرياشي]

صدقت

وهاهو اللقاء المشترك قد قبض. أكيد خلصت عليهم البقش كما قلت.

خالص التحيه والتقدير

اخي فارس نعم صدق ابن صنعاء وصدقت انت فالمعارضه ميته
وليس هناك جديد
وليس المقصود من طرح الموضوع مناقشة اخفاق المعارضه
ولكن المقصد ذكرته للاخ ابن صنعاء في معرض ردي عليه
ودمت بود اخي فارس

[الرياشي]

مرحبا رياشي
حياك الله وبياك
وما نحترمش منك
تسجيل مرور

حياك الله وبياك وجعل الجنة مثواك اخي مهدي
طولت الغيبه
والله لا يحرمنا منك ومن جميع الاخوان

[ثلج الشتاء]

المعارضه ماهي الا عباره عن سراب نشاهده من بعيد وكلما اقتربنا منه ابتعد .. واصبت اخي فيما قلت ان لم تكن هناك اسس وقواعد لمثل تلك المعارضه تخطوا على ضواء مافي بنودها التي ما اذا تحركت حركات معها من يؤيدها لصحه افكارها وتوقعاتها ..

قد تكون المعارضه وسيله لاصلاح الحكومات هذا ما اذا كانت هناك معارضه بمعنى الكلمه ، فعند رؤيتنا الى بدور اصلاح شامل من الحكومه في كافه المجالات وبما يخدم مصلحه الشعب بدرجه اولا هنا نستطيع ان نقول انها توجد معارضه ..

اضف الى ذلك وجود الشخصيات والكوادر الفعاله التي كانت لها بصمات في مختلف المراح فاستحوذت على ثقه ومصداقيه من قبل الشعب ..
معارضه في الداخل والخارج .. تصريحات وكلمات تذاع وتنشر وتنتهي بمجرد قراءه احدهم مافي وقرته من كلام ..

اشكرك اخي الرياشي على فتح هذا الموضوع للنقاش ..

تحياتي

[فارس محمد]

اخي فارس نعم صدق ابن صنعاء وصدقت انت فالمعارضه ميته
وليس هناك جديد
وليس المقصود من طرح الموضوع مناقشة اخفاق المعارضه
ولكن المقصد ذكرته للاخ ابن صنعاء في معرض ردي عليه
ودمت بود اخي فارس

أنا مع تكوين حزب جديد من طليعة الشباب الوحدوي المثقف رسميآ وليس خلف الكواليس وعلى أسس وطنيه سلميه واضحه نهجها وبرنامجها السياسي واضح وبما يسمح به الدستور.

ياأخي ماهو موجود اليوم على الساحه ليست معارضه بل مهزله وهي أحزاب كادرها عاف عليه الزمن وقد شاخوا وأصبح حبهم لمصالحهم أكبر منه عن مصلحة الوطن ومعظم أن لم يكن الكل أصبح مخترق من قبل الحزب الحاكم.

المعارضه الحاليه لها تاريخها المرفوض من قبل الشعب ولاتحضى بتأييد من شرائح الشعب لذا ترى أن الكثير ينظم الى المؤتمر لأنه على حسب نظرتهم المعتدل فمثلآ الأصلاح لايوجد لديه تأييد قوي في المناطق الجنوبيه بسبب دورهم في حرب 94 ورئيسه هو من أقرباء رئيس الحزب الحاكم وأنت تعرف ماذا يعني الولاء القبلي والأشتراكي مكروه في المناطق الشماليه والكثير من الجنوبيه لتاريخه الأسود أما البعث فحدث ولاحرج والناصريين ضعفاء وأقليه ...............

هذه أحزاب لن تستطيع أن تكون معارضه لأنها ليست أصلآ معارضه ولاتحضى بشعبيه في أرجاء اليمن.

لابد من أنشاء حزب جديد من الشعب ومن طبقته المثقفه لايمت للسابقين بأي صله قد يبدء صغيرآ ولكنه سرعان ماسيكبر لأن صفحته ستكون بيضاء ويمتل كل شرائح هذا الوطن..........

عندها سيشعر الحزب الحاكم بأن هناك في الساحه منافس له وسيكون من مصلحته أرضاء الشعب كي يكسب ثقته وهذا خلال أصلاحات تعود على البلد بالخير وكلا الطرفين ينافس الأخر والشعب عندها هو الكاسب الأول والأخير.

غير هذا صدقني فهو ضحك على الدقون,

خالص التحيه والتقدير

[بحــــر]

المعارضه وما ادراك ما المعارضه
التي تسمي نفسها المعارضه في رائيي تقوم بكشف حقائق اذا قامت بذلك بغايه ان تكشف عيوب لا بغايه الاصلاح وهنا الخلل لان النيه ليست طيبه ولان الهدف ابراز عيوب الغير بدون التطرق لوضع خطه لاصلاح او لمكافحه شئ معين لا بل تكتفي بكشف عن الغلط والنيه هي ابراز العيوب لا اقل ولا اكثر .
وهذا وجه بسيط من اوجه المعارضه الحاليه .


مشكور اخي العزيز على الموضوع ودائما انا متأخر في الرد .

[خالد علي محمد]

اخي الرياشي عما تبحث عن المعارضه ان المعارضه اليمنيه لا تفهم المعنى الحقيقي لكلمة المعارضه
انما تبحث عن من يقوم بتمويلها وان كان على حساب الوطن وهناك من يتغنى بكلمة الوطن و تخليص الوطن من الفاسدين والفساد حين سوف تتاح لهم الفرصه لن يكونوا افضل من السابقين
والعراق خير شاهد على ذلك هاهم باعوا وطنهم للامريكان والان يتصارعوا على الحكم وماذا فعلو لشعب العراق لا شئ وهذا ما يردونه لليمن ( عشم ابليس في الجنه ) خسئت المعارضه ومن يقوم بتمويلها

[الشرق]

منذ فترة يدور الحديث عن إصلاح داخلي هذا المشروع الذي تبناه اللقاء المشترك ورأت أنه خطوة في الاتجاه الصحيح لأنه يحقق بعض متطلبات الشعب اليمني ولأنه تحول كبير في فكر النظام إذا ما قارناه بحوالي ثلاثين سنة مضت حيث لم يكن النظام يرى في نفسه إلا كما قال الله تعالى على لسان فرعون: "ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد". نظام بهذا القدر من التسلط وتهميش الآخر يعترف الآن بكثير من الأعمال الشائنة ويعد بتصحيحها بغض النظرعن كونه تحمل هوالمسؤلية المباشرة عنها أوحملها غيره فكل المعارضة تعلم أن النظام في شخص المشير علي عبدالله صالح يعلم أنه هو المسؤل المباشر عما ارتكب من جرائم خلال العقود الماضية.



"يرى السياسيون أن المعارضة إن لم تكن موجودة فمن الواجب إيجادها. لكن المعارضة لا تعني بالضرورة المواجهة. فالمعارضة هي رقابة دائمة ومستمرة لأداء الحاكم، تدرس الخطط وتقوّم الأعمال وتنتقد الممارسات التي تتعارض مع القوانين والأنظمة، ومع مصالح الدولة والمجتمع. فهي بهذا تمثل مؤسسة في الدولة والمجتمع تحد من الممارسة الخاطئة للحاكم، وتحد من تفرده وطغيانه".



فالمعارضة إن لم تكن عاقلة وموضوعية، وتكون خططها نتاج النظر في الواقع فهي بهذا ربما ستتحول إلى كتلات يابسة لا حراك فيها ولا حياة.



"لذلك يجب على كل الفئات الاجتماعية والأحزاب السياسية المختلفة الاتفاق على ماهي المصلحة العامة للوطن كي نخرج من هذا المناخ الراكد إلى الارتقاء إلى مستوى المجتمع المدني المتحضر".


أيا كان تعريف المعارضة إلا أنه ولا شك في النهاية يجب أن يصب في مصلحة القطر بكل ما يحويه من جو وبر وبحر وشعب. وبذلك نصل إلى نقطة مؤداها أن أي عمل وطني نهايته لصالح قطرنا العزيز يجب أن نباركه ونشجعه بل ونشارك فيه إن استطعنا، بغض النظر عمن وراء هذا العمل من اليمنيين إذا خلصت نياتهم وصدقت توجهاتهم.
فالوطن لنا جميعا وهناك قواعد دينية وعرفية وأخلاقية تضبط أعمالنا.



لذلك نجد أن النزول عند رأي فيه مصلحة الوطن أمر لا بد منه عملا بالقاعدة الذهبية المشهورة: "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه"، حتى وإن كان هذا الرأي صادرا عن النظام نفسه، خصوصا إذا باركته فصائل وشخصيات مشهود لها بالخير والصلاح ورجاحة العقل وسداد الرأي، بعيدا عن الإتهامات التي أصبحت ديدن البعض، خصوصا من المعارضين الأحداث أو المراهقين سياسيا، والتي من شأنها أن تعطل كل عمل وطني تعود فائدته على وطننا الغالي. وبذلك نكون قد اجتزنا عقبة هي من أكبر العقبات في مسيرة العمل الوطني المعارض.



وفي الختام "فإن القول بأن كل الموجود سيء هو نفس القول بأن كل الموجود حسن". إذ ينبغي علينا فهم المتغيرات الدولية والإقليمية التي أدت ولازالت إلى التغيير الداخلي. ومن ينكر هذه التغيرات الدولية فهو بين أمرين أكملهما قاصر. فإما انه لا يتابع ولا يدري عن المتغيرات الدولية شيئا أو أنه لا يرى أنها ذات حجم، وبهذا يكون غير خليق لأن يتصدى عملا إصلاحيا تغييريا. والسلام عليكم.




منقـــــــــــــــــول بتصرف ...