قرأ كثيرون إعلان القاهرة بخصوص إنهاء الانقسام الداخلي الفلسطيني باعتباره وليدا لم يكن ليرى النور لولا توافق إقليمي أمده بأسباب الحياة على الرغم من الاحتمالات التي لا تزال تشير إلى أن هذا الوليد يحتاج إلى غرفة حضانة تعينه على البقاء.

المزيد...