رفعت حوادث الاعتداء على الأضرحة في مصر حالة التوتر بين السلفيين وقوى إسلامية وعلمانية. ورغم نفي السلفيين تورطهم في هدم قبور الأولياء، اعتبرت هذه القوى أن خطر السلفيين على التحول الديمقراطي يزداد، ويهدد بأزمة دينية بين الإسلاميين أنفسهم ومع النصارى أيضا.

المزيد...