ذكرت مصادر مطلعه وموثوقه أن مجموعة من الأمن المركزي بقيادة يحيى محمد عبدالله صالح
( إبن أخ علي عبدالله صالح) ومجموعة من الأستطلاع العسكري وبرفقة أحد المشايخ وقعوا في
كمين قد تم نصبه لهم وأسروا على إثر هذا الكمين وأن من نصب الكمين هم أتباع الحوثي.
وتشير المصادر أن المأسورين لم يتم فك أسرهم إلا بعد مكالمة هاتفيه مباشره من زعيم الجماعه
التي قامة بتنفيذ الكمين وهو (بدر الدين الحوثي) .
وهذا الخبر يمثل صفعه في وجه نظام صنعاء العسكري الذي يعتم على مثل هذه الأخبار ضمن
سياسة التعتيم الأعلامي على فضائحه وعلى مدى هشاشة هذا النظام العسكري الهمجي.
ومن ناحية أخرى يثبت هذا الخبر صحة الأخبار التي تؤكد إستمرار علي عبدالله صالح ونظامه
العسكري في قمع أنصار الحوثي ..................... وكذلك إستمرار أنصار الحوثي في توجيه
الضربات لهذا النظام الواحده بعد الأخرى.
Bookmarks