هذه البراءة ستظل لعنة في تاريخكم

[ReDaN]

اي بطن حملت وحشيتكم ايها البلاطجة
كيف طاوعتكم انفسكم ان تقتلوا هذه البراءة .
اين الضمائر الانسانية ؟
هذه وحدها تكفي لكي نكفر بوحدتكم وثوابتكم وعليكم وسنحانكم
لن نكون جعاشنكم ولا تهامتكم ولن نكن ابداً عبيداً لكم
باسم هذا الوطن الجميل
وباسم هذا الشعب الكريم
وباسم عثمان الجنوب
والبراءة والطفولة
لن نسامحكم ولن نهادنكم ولن نقبل ان نكون تحت سيادتكم ابدا .
وعهدا امام الله والناس اجمعين لن تمر هذه الجريمة علينا

[دموع الجنوب]

كم من الالم .. تحمله هذه القلوب الصغيره

وكم من الاهات الصامته .. تترنح فيه دون امل لانهائها

عانينا ومانزال نعاني ..

وسنضل نعاني ان مازال هذا الحب القاتل يتنكر

هكذا يحبوننا ..؟؟ هكذا يخبرونا باانهم يحبوننا ..؟؟

يضعون رسائل عشق وخوة في اسلحتهم .. لتصل فورا الي قلوبنا

سحقا .. سحقا ..

كل قطرة دما .. تزيدننا كرها .. واصرارا

[الرياشي]

لا حولا ولا قوة الا بالله
اللهم يا منزل الكتاب وهازم الاحزاب
عليك بمن حرمه من نعمة الحياه ان ترينا فيه
عجائب قدرتك ، ان من قتل هذه النفس الطاهره
لا يحمل في قلبه ذره من الايمان او الرجوله
بل ان الحيوان لافضل منه .
الله يتغمد الفقيد بواسع رحمته .
اي قهر يتجرعه هذا الشعب آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يالقهر

[البرنس الخليفي]

>>> وتستمر الحكاااااااااااااااااية ....................؟؟!!

[رينا]

لا حول و لاقوة الا بالله العلي العظيم

ان لله و ان اليه راجعون

[حااااشد]

لا حول و لاقوة الا بالله العلي العظيم

ان لله و ان اليه راجعون

بس تقدر تقولي من هذا ؟؟؟

وكيف مات ؟؟؟

وايش السبب ؟؟

ولا بس صوره منزلها ولا تعرف عنها شئ

اتمنى منك تقولنا كيف انقتل ؟؟؟

مشكله ابناء اليمن العايشين خارجه مشكله كبيره!!!!!!!!!!!!!

كلنا نقدرننزل صور جرائم الحراك وافعالهم وجرائمهم ضد الابرياااء ...

وننزل جرائم القاعده وجرائمها ضد الوطن ....

الله يحمي اليمن من كل فتنه ومن كل شر ومن كل الخونه

تقبل مرروري اخوي البيرق

سلامي

[ReDaN]

الحدث :

الشهيد الطفل عثمان غالب السعدي نجل العميد غالب السعدي استشهد مساء يوم الأحد الموافق 17 يناير 2009م ، حيث وجد مشنوقا بجوار منزله الكائن في منطقة عبد العزيز بمديرية الشيخ عثمان.

وتشير أصابع الاتهام في ارتكاب هذه الجريمة البشعة التي هزت الجنوب إلى سلطات الاحتلال في عدن ، والتي كانت قد اعتقلت والده لمدة 3 أيام ، وحذرت العقيد غالب من استمرار توزيع نجله الطفل "عثمان" لمنشورات قالت السلطات الأمنية أنها تؤيد الحراك.

وقالت مصادر مقربة من أسرة الشهيد أن سلطات الاحتلال وجهت تهديدا واضحا لوالد الشهيد بالقول " إن لم يتوقف ابنك عن توزيع المنشورات فسيتم تصفيته " ، وهو ما حصل بالفعل حين خرج أخو الشهيد الأصغر منه ( 8 سنوات ) مساء ليل الأحد وفي تمام الثامنة ليجد أخيه عثمان مشنوقا بجوار المنزل.

وأكدت المصادر أن والد الشهيد تعرض لتهديدات من قوات الاحتلال بأنه وفي حال حاول أن يقيم تشييعا للشهيد كبقية شهداء الجنوب ، فسيتم تصفية بقية ابنائه.

قتلة الاحتلال كل يوم يتفنون بأساليب سفك الدم الجنوبي وإزهاق الروح المسالمة ، وهذه المرة تجرأوا على انتهاك حرمات الأطفال ليس بقنابل عنقودية كما فعلوا بأطفال المعجلة ولا برصاص غادرة من رشاشاتهم كما فعلوا بالطفل الحريري ، وإنما وصل بهم الأمر حد شنق الطفل "عثمان" بالحبال حتى الموت لم تشفع له حتى براءة الطفولة ولا دموع الضعف وهو بين أيديهم ، وبصورة إجرامية بشعة لم يمارسها الاحتلال الصهيوني ولا النازيين قبل هؤلاء.!

فأين ضمير العالم الحي ؟؟؟؟؟
منقول000000000000

[ReDaN]

إلى أبي

أنا آسف يا أبتي

لن أستطيع العودة معكم إلى البيت..

أنا آسف يا أبتي..

سلّم على أمي.. وقل لها:

ذهب عثمان .... وسيعود..

لا تقل لها إنني سافرت..

فهي ستبكي.. وأنا لا أريدها أن تبكي..

لاأريد أن يغلي قلبها عليّ

أنا آسف يا أبتي

لن أستطيع الآن أن أعود..

سلّم على إخوتي..

قل لهم : ذهب عثمان ليلعب مع

ايناس

وعواس

وحليمه

وسالم

ورقيه

وكثير من اطفال الجنوب

قصتهم كقصتي *ويعانون ما أعاني

قل لإخوتي: سيعود عثمان

سلّم على جيراننا وسلم على اولاد الحارة

وقل لهم: إنني سأعود.. وسنعيد نشر المنشورات

أنا آسف يا أبت لن أستطيع اليوم أن أعود..

فأنا مدعو لنداء خفي..مدعو لحفل بهي

الناس فيه محبون.

الناس فيه مخلصون..

الناس فيه أطفال

والأطفال فيه ملائكة.

والملائكة نور،

والكل فيه نور على نور.

أنا آسف يا أبت

بخصوص العودة إلى البيت لن أستطيع

أنا مشغول.. أنا مشغول

مشغول بأعداد المنشورات

مشغول باقتراحاتي. مشغول بأمنياتي..

لاتبك يا أبت * فأنا معكم *

لاتحزن يا أبت لأنني لن أعود معك

فأنا معكم *ولكني مشغول بالسفر

تذكرت أن أسألك يا أبت :

لماذا شنقوني ؟؟

لماذا يلاحقوني؟؟

وانا ليس بيدي سلاح

بيدي اوراق بها احرف

هل الأحرف رصاص يا ابت

لماذا يطلبون منا السكوت ؟؟!!

أنا ذاهب يا أبت *

وآسف لأنني لن أعود إلى البيت الليلة

لن أنام في ركني *

لن أعانق وسادتي

ولن اعانق امي

لن أشاكس إخوتي

شعرت بحبك يا أبت..

شعرت بحبك، وأنت تشدني إليك، وتصرخ عالياً

يحيى الجنوب يحيى الجنوب

شعرت أن حبك يفوق ما تصورت.

وأنا أدري أن أمي كذلك، وأخوتي كذلك.

أنا آسف يا أبت..
.
لن أعود إلى البيت..؟

ولن أذهب إلى المدرسة..؟

سأنام وانا مرتاح

سأنام وانا مطمأن بأن الجنوب

سيعود ..... سيعود ..... سيعود

[نسل الهلالي]

رحم الله الشهيد البطل عثمان السعدي الذي اغتيال

على ايدي اغدر والقذر واجرم عتاة العصر جيش

العجرية والعنجهية

والله العظيم لن تذهب دمائك يا عثمان هدر

وانما هي قناديل تضياء طريق الحرية والغد المشرق

ستكون دمائك يا عثمان مفتاح من مفتايح الجنوب

[بدوي اليماني]

لا حول و لاقوة الا بالله العلي العظيم

ان لله و ان اليه راجعون

بس تقدر تقولي من هذا ؟؟؟

وكيف مات ؟؟؟

وايش السبب ؟؟

ولا بس صوره منزلها ولا تعرف عنها شئ

اتمنى منك تقولنا كيف انقتل ؟؟؟

مشكله ابناء اليمن العايشين خارجه مشكله كبيره!!!!!!!!!!!!!

كلنا نقدرننزل صور جرائم الحراك وافعالهم وجرائمهم ضد الابرياااء ...

وننزل جرائم القاعده وجرائمها ضد الوطن ....

الله يحمي اليمن من كل فتنه ومن كل شر ومن كل الخونه

تقبل مرروري اخوي البيرق

سلامي

الحدث :

الشهيد الطفل عثمان غالب السعدي نجل العميد غالب السعدي استشهد مساء يوم الأحد الموافق 17 يناير 2009م ، حيث وجد مشنوقا بجوار منزله الكائن في منطقة عبد العزيز بمديرية الشيخ عثمان.

وتشير أصابع الاتهام في ارتكاب هذه الجريمة البشعة التي هزت الجنوب إلى سلطات الاحتلال في عدن ، والتي كانت قد اعتقلت والده لمدة 3 أيام ، وحذرت العقيد غالب من استمرار توزيع نجله الطفل "عثمان" لمنشورات قالت السلطات الأمنية أنها تؤيد الحراك.

وقالت مصادر مقربة من أسرة الشهيد أن سلطات الاحتلال وجهت تهديدا واضحا لوالد الشهيد بالقول " إن لم يتوقف ابنك عن توزيع المنشورات فسيتم تصفيته " ، وهو ما حصل بالفعل حين خرج أخو الشهيد الأصغر منه ( 8 سنوات ) مساء ليل الأحد وفي تمام الثامنة ليجد أخيه عثمان مشنوقا بجوار المنزل.

وأكدت المصادر أن والد الشهيد تعرض لتهديدات من قوات الاحتلال بأنه وفي حال حاول أن يقيم تشييعا للشهيد كبقية شهداء الجنوب ، فسيتم تصفية بقية ابنائه.

قتلة الاحتلال كل يوم يتفنون بأساليب سفك الدم الجنوبي وإزهاق الروح المسالمة ، وهذه المرة تجرأوا على انتهاك حرمات الأطفال ليس بقنابل عنقودية كما فعلوا بأطفال المعجلة ولا برصاص غادرة من رشاشاتهم كما فعلوا بالطفل الحريري ، وإنما وصل بهم الأمر حد شنق الطفل "عثمان" بالحبال حتى الموت لم تشفع له حتى براءة الطفولة ولا دموع الضعف وهو بين أيديهم ، وبصورة إجرامية بشعة لم يمارسها الاحتلال الصهيوني ولا النازيين قبل هؤلاء.!

فأين ضمير العالم الحي ؟؟؟؟؟
منقول000000000000

وينك يا حاشد ؟؟

[عـ الاحـزان ـازف]

لا حول ولا قوة الا بالله
الله ما سكنهم جنات النعيم
الله يرحمة