وصلتني بالأمس رساله خاصه بالجوال من إم تي إن تدعوني للمشاركه في اطول طابور مرحاض في العالم منبهه لنا بإننا سندخل موسوعه جينيس في حديقه السبعين بصراحه تعجبت اليمن والتي ينبغي لها ان تدخل موسوعة جينيس من زمان في التخلف التي تعانيه ومن اطفاء الكهرباء ومن انقطاع الغاز بالفعل لما لا ندخل موسوعة جينيس كأحد الدول الغنيه بالغاز والتي يتمتع بغازها ابناء كوريا وامريكا وابنائها لا يجدون غاز ليصنعو لأنفسهم طعاما بالفعل لدينا ارقام قياسيه نستطيع ان ندخل بها هذه الموسوعه دون ان نصنع طابور يضع من كرامتنا الأرض طابور المرحاض سأترككم مع الخبر الذي فضحنا ايضافي بعض المواقع الأخباريه
ومنتظر آرائكم
اليمن في موسوعة جينيس للأرقام القياسية
الأحد 21 مارس - آذار 2010 الساعة 12 مساءً / مأرب برس -صنعاء ال يوم الأحد الموافق 21 مارس 2010 سوف يشارك المئات من اليمنيين في صنعاء لتكوين أطول طابور مرحاض يقام برعاية مؤسسة يمن تايمز وبرنامج التعاون الألماني gtz بمناسبة اليوم العالمي للمياه.
تقام هذه الفعالية في حديقة السبعين مدخل البوابة الغربية جوار فن ستي السعة الثالثة عصرا وستتيح لليمن فرصة الدخول في موسوعة جينيس للأرقام القياسية.
والدعوة مفتوحة للجميع وكل من سيشارك سيحصل على هدية تشجيعية لمبادرتهم في نشر الوعي بالحاجة إلى مياه نقية في اليوم العالمي للمياه ورفع الوعي وانقاذ حياة اربعة الآف طفل يموتون يوميا بسبب عدم وجود وسائل صرف صحي ملائمة.
يعاني أكثر من ملياري إنسان على وجه الأرض من مشكلة نقص المياه النقية، ومن المتوقع أن تتفاقم المشكلة في الأعوام المقبلة. فمع مرور كل 20 ثانية، يقضي طفل نحبه من جرّاء ظروف الصرف الصحي الشديدة الرداءة، التي يكابدها نحو 2.6 مليار شخص في العالم.
في اليمن الوضع شديد الخطورة حيث يتصل فقط 31 بالمائة من السكان بشبكة الصرف الصحي وهذا يعرض الكثيرين خاصة الأطفال لمخاطر التلوث والأمراض المعدية ويعاني الملايين من الأطفال اليمنيين من الالتهابات المعوية التي تسبِّبها الطفيليات نتيجة للمستوى السيئ للنظافة الشخصية والصرف الصحي غير الملائم. مشكلة الصرف الصحي هي مشكلة عالمية باتت تؤثر في أكثر من شخص واحد من بين كل ثلاثة أشخاص في أرجاء المعمورة .
ويعتقد الخبراء في الأمم المتحدة أن إنفاق عشرة مليارات دولار سنوياً سيتيح للعالم الوصول إلى هدف تحسين الصرف الصحي في الدول النامية بحلول عام 2015، مع تحقيق فوائد جانبية هائلة مثل الحد من الفقر وتحسين مستوى الصحة العام. وكل دولار سيتم إنفاقه على تحسين الصرف الصحي بمشروعات تتراوح بين إقامة المراحيض ومد شبكات الصرف، سيعود بتسعة دولارات من الفوائد مثل ارتفاع النمو الاقتصادي أو خفض نفقات العلاج في المستشفيات.
تحياتي
Bookmarks