تستنهض طبيعـة اوسيتيا الشمالية الخلابة في المرء التفكير بخصال قاطنيها، والتأمل في مكنونات شعابها ودروبها من حكايات وأساطير جميلة. بعض الأساطير تحكي عن قصص عشق متوقدة، ويمجد بعضها أفعالا بسيطة لأناس عاديين تعبر مع ذلك عن نبل وشهامة.

المزيد...