االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
شخصياً لو كنت رئيساً للحمهورية لاخترت علي عبدالله صالح وزيراً للخارجية
دولتنا الرشيدة نجحت في جعل مؤتمر لندن لصالحها، وتعتقد أنها اليوم انتصرت على الحراك وعلى المشترك وعلى القاعدة، لأنها نالت رضى الحكومة العليا للعرب، في واشنطن.. قال البردوني رحمه الله :
الحاكمون وواشنطن حكومتهم .. واللامعون وما شعوا ولا لمعوا
الآكلون لحوم الشعب ترضية .. للمعتدين وما أجدتهم القرب
يا عالم المشكلة اليمنية داخلية، والخارج ما يزيد الا يعصدها، والدليل على ذلك القصف الأميركي الذي حدث على شبوة وأبين، زاد من الاحتقان ومن الانفصال، وتقول كلنتون أنها تدعم الوحدة؟؟؟؟
لانريد دعم أميركي للوحدة،، نريد وحدة وطنية، نريد للفساد أن يرحل، بغض النظر عن كل شيء..
اليوم واضح ان الحكومة فرحانة جداً بمؤتمر لندن راحت تقوم باعتقالات بالمكلا وغيره، لأن كلينتون أعطتها الصلاحية في ذلك،،، أنا مع توقيف الذين يثيرون الشغب، لكن ليس بقرار غربي، ولكن بقرار وطني
Bookmarks