هذا هو ما أتفق علية جميع من شاركوا بلقاء المعجلة
للتوضيح اللقاء كان للتعزية وتقديم ما أمكن من مساعدات للمنكوبين
من جراء القصف الغلط ولمن تبقى من الاسر التي أستشهد ت
وقد تداول المشائخ والوجهاء في كيفية التعامل مع هذة الحادثه
ونظرا لكثرة الأراء
فقد أتفق الجمع على نقطتان
الاولى
أوكل الحاضرون بعض المشائخ
وعلى رأسهم الشيخ صالح فريد بن محسن عضو مجلس النواب و(شيخ العوالق العليا)
مهمة التواصل مع الجهات الحكومية ومع البرلمان
لتشكيل لجنة تحقيق من مجلس النواب في الحادثه التي حدثت
اما في جانب حقوق الدما والارواح التي أزهقت
قد اتفق الجميع
على ان يجعلوا هذا القرار في يد ال باكازم (العوالق السفلى)
وعليهم هم ان يقرروا ويحددوا
ما يرونة مناسب حيال ما وقع فيهم من قتل
والجميع سيكون معهم يدا واحدة في اي قرار يتخذ من قبلهم
هذة خلاصة ماتم
فلاشات من اللقاء
تم رفض كل المحاولات التي تمت من قبل بعض الجهات لتجيير اللقاء لصالحها
وتم التاكيد ان اللقاء تم للتعزية والتشاور وليس لاصدار بيانات او تبني شعارات
لاي جهة كانت
قبل ختام اللقاء وصلت الى اللقاء سيارة تحمل 7 مسلحين
ووقفت على اطراف التجمع
وقفز احدهم الى فوق السيارة وتحدث بكلمات موجزة أكد فيها
أنهم سيثأرون هم لكل الابرياء الذين قتلوةا
و اتضح انها من فيها هم من عناصر القاعدة
وغادروا المكان بعد أن انهى كلماتة ومكث لدقائق فقط
واختفوا من حيث ظهروا
تقرير لاحد الاخوه الموجوديين وقت اللقاء
Bookmarks