أنا أقاطع إذن أنا موجودهى فلسفتى الجديدة وبما أن المقاطعة هى مسألة يستطيعها أى مسلم أيا كانت ظروفه وأنا لاأتخيل حتى فى خيالى أن يعاقب أى إنسان لايريد شراء سلعة ما فى أى مكان كانوإذا كانت المقاطعة هى الحد الأدنى الممكن إذن المقاطعة دليل على أنى مازالت عندى بقية كرامة ومازال عندى بقية ضمير ومازلت أستطيع أن أقول لا لمن يهين مقدساتى ومازلت حيا أرزقوعجبى لمن لايقاطع" قاطــــــعو الدنـــــــماركـــــــــــ