يقود المواطنون فى الاكوادور حمله شعبيه لاحترام الوقت للقضاء على الظاهره المتفشيه عندهم وهى التاخر عن المواعيد الرسميه جاء ذالك بعد الخسائر التى تتحملها الدوله وهى 2.5 مليار سنويا.. بدات الحمله باحتفال رسمى وشعبى قاده رئيس الدوله الذى وصل الى مكان الاحتفال مبكرا كبادرة حسن نيه .. اما فى اليمن فيقود المواطنون والمسئو لين حمله ضد قتل الوقت.. حيث تشر المصادر الرسميه ان 24 مليون ساعه مهدوره يوميا يفتقدها الشعب اليمنى من مستقبله المفقود