" إن الشعب اليمني استطاع بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح ان يحافظ علي وحدته وأرضة ووطنه، وأن يتغلب علي الكثير من الصعوبات التي واجهته، ولقد استطاع الشعب اليمني أن يثبت للعالم أنه شعب واحد، وأن التشطير كان مرحلة عارضة وخطأ في تاريخ الشعب اليمني".
رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير لوكالة أنباء الشرق الأوسط محفوظ الأنصاري.. مايو 2000.
" إن الحديث عن الوحدة اليمنية يثلج صدر كل إنسان عربي يؤمن بقوميته وبوحدة أمته لأنه يرى بوحدة اليمن أرضا وشعبا خطوة هامة في تحقيق الوحدة العربية الشاملة"
المدير العام رئيس تحرير وكالة الأنباء السورية د: فائز الصايغ ..مايو 2000.
" نحن مع وحدة اليمن في شماله وجنوبه وشرقه وغربه ونبارك له احتفالاته بعيد الوحدة وأدعو الدول العربية إلى الاحتذاء بالتجربة الوحدوية اليمنية".
نقيب المحامين الأردنيين صالح العرموطى .. مايو 2000م.
" إن مناسبة عيد الوحدة اليمنية هي مناسبة قومية جديرة بالاهتمام والاحترام لان القرن الماضي لم يشهد مثل هذه الوحدة بين بلدين عربيين، فالسواعد اليمانية أعادت رسم خريطة بلادها وتكوينها من جديد لتمتد من صنعاء إلى حضرموت وعدن* وهذه الوحدة أتاحت لأبناء الشعب اليمنى الفرصة لكي يعيدوا بناء نظامهم السياسي والديمقراطي بموجب إرادة شعبية واحدة وفى إطار التعددية السياسية والحزبية التي كانت يوما ما سببا من أسباب التباعد بين المواطنين اليمنيين".
رئيس تحرير صحيفة العرب اليوم الأردنية طاهر العدوان .. مايو 2000.
" إن الوحدة اليمنية في حد ذاتها كانت أملا منشودا وحلما من أحلام الأمة العربية وإنها لم تكن حلم اليمنيين وحدهم وإنما حلم العرب جميعا لأن العرب الذين ظلوا منذ أواخر القرن الماضي يحلمون في أن يحققوا الوحدة بين أقطارهم المختلفة كانوا وما زالوا يعتقدون أن تحقيق الوحدة اليمنية أولى وأسبق، وأنه ليس من المعقول أن نحلم بالكثير ونحن لم نحقق بعد القليل، ولا شك أن تحقيق الوحدة اليمنية وقيام الجمهورية اليمنية على كامل الأراضي اليمنية هو مقدمة ضرورية وبديهية لأي خطوة تالية، ومن الطبيعي أن نتوحد أولا ونختار طريقنا إلى الديمقراطية والى التقدم والتحديث وهذا يعنى أن نحقق للإنسان الشروط التي تتحقق بها الإنسانية وفى مقدمتها الحرية فنحن ننتظر من اليمن التي حققت الوحدة أن تضرب لنا المثل في وحدته الخالدة ليعود اليمن كما كان مهدا للحضارة".
الشاعر والمفكر المصري أحمد عبد المعطي حجازي ..مايو 2000.
" إن الوحدة اليمنية تعتبر أهم إنجاز حققه الشعب اليمنى في أواخر القرن الماضي بكونها عبرت عن طموحاته القومية العربية التي تشهد انتكاسات بسبب الخلافات وعدم توحد صفوف العرب"
الكاتب والصحفي العربي فيصل جلول.. مايو 2000.
" إن الوحدة اليمنية تعتبر انجح تجربة وحدوية عربية في التاريخ العربي الحديث".
كبير مذيعي الأخبار بالتلفزيون المصري إبراهيم الصياد ..مايو 2001م.
" سعدنا غاية السعادة بما شاهدناه من المنجزات الكبيرة التي حققتها الوحدة اليمنية فى ظل قيادة فخامة الرئيس على عبدالله صالح ونتمنى للشعب اليمنى الشقيق كل التقدم والازدهار تحت ظل قيادته.
وقد شاهدنا التنظيمات العظيمة والاحتفالات بمرور عشر سنوات للوحدة اليمنية مما أثلج صدور الجميع ونأمل ان تكون هذه نواة للوحدة العربية.
الأمين العام المساعد للشئون السياسية بمنظمة المؤتمر الإسلامي إبراهيم بكر .. مايو 2000.
" اعتبر الوحدة اليمنية بأنها تجربة عربية فريدة مزجت بين الدافع الشعبي والإرادة السياسية، ففي الوحدة اليمنية نموذجا يفتح طاقة أمل في تحقيق الوحدة العربية الشاملة باعتبارها حلماً يداعب كل القلوب، فإن هذه الخصوصية تضيف مزيداً من الأعباء على الأشقاء اليمنيين لكي يقدموا صورة حضارية واعية لهذه الوحدة خاصة وأنها التجربة العربية الوحيدة منذ قيام الجمهورية العربية المتحدة بين مصر وسوريا عام 1958م، التي وحدت بين دولتين لكل منهما مقعده المنفصل في الجامعة العربية ومنظمة الأمم المتحدة".
رئيس تحرير صحيفة الأهرام المصرية السابق الكاتب الصحفي إبراهيم نافع .. مايو 2002م.
" إن الشعب اليمني استطاع في زمن الشتات والفرقة أن يفرض إرادته ويحقق بوحدته إحدى المعجزات المعاصرة، وأن الوحدة اليمنية في مناسبتها تستحق أن يحتفي بها ليس على مستوى اليمن فقط بل على مستوى الوطن العربي كافة وكما يقال في المثل "وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر" والبدر المفتقد هنا هو الوحدة العربية الشاملة فالأجزاء من هذا الوطن الكبير تتحد وتتوحد ووحدة اليمن في الأساس بدر العرب المضيء، وهي تقرير لواقع إنساني متحد في الأصل لولا مؤامرات الفصل الاستعماري".
السينارست والكاتب المصري أسامة أنور عكاشة ..مايو 2003.
" أحيي اليمن شعبا وقيادة لما حققوه من إنجاز تاريخي بقيام الوحدة اليمنية.. إن الوحدة اليمنية هي خطوة على طريق الوحدة العربية، وتكتسب أهميتها من المصاعب التي يعيشها العمل العربي المشترك هذه الأيام، ونحن في مرحلة نحتاج فيها إلى أن نستوعب دروس الوحدة اليمنية لنؤكد أن الوحدة هي مصير وقدر هذه الأمة، وإننا بدون الوحدة لن نستكمل طريقنا ولن نتمكن من قهر الصعاب التي تواجهنا، والتي تهددنا بأفدح الأخطار".
نقيب الصحفيين المصريين جلال عارف .. مايو2004.
"إن الوحدة اليمنية كانت وستظل علامة فاصلة لمرحلة مهمة في تاريخ العرب وعلامة مهمة على أن تحقيق الحلم الكبير بالوحدة العربية ممكن وليس بمستحيل خاصة مع إدراكنا لحجم المؤامرات التي كانت تعوق إتمام وحدة اليمن إلا أن تصميم القيادة اليمنية ومعها الشعب اليمني نجح في تحقيق حلم الوحدة.فالوحدة اليمنية كانت بالنسبة لنا بمثابة طوق نجاة في ظل عالم عربي تتهدده التجزئة والتفتيت لذلك ستبقى هذه الوحدة دائما وأبدا بمثابة شعاع من الأمل يعطينا دفعة نحو تحقيق الحلم الوحدوي الكبير في امة عربية واحدة.. إن تحقيق الوحدة اليمنية كان بالفعل بمثابة رد لكل الإقليميين ودعاة التجزئة"
رئيس تحرير جريدة الأسبوع المصرية الكاتب الصحفي مصطفى بكري ..مايو 2004.
" إن إعلان وحدة اليمن هو يوم من أيام الإسلام الخالدة ومحطة كبري في طريق امتنا العربية نتريث عندها في جهاد ممارسة الذات والانبعاث لاستعادة الهوية العربية والإسلامية حتى تبلغ بعون الله ومدده تحقيق الوحدة العامة التي ستكون ولا بد رحمة للعالمين".
المفكر الإسلامي عمر بهاء الدين الأميري.. مايو 2000.
" أنا فخور بالتجربة الديمقراطية في اليمن وبالوحدة اليمنية التي تحققت بفضل الرئيس القائد علي عبدالله صالح، ولا ينبغي أن يعود الاستبداد علي الساحة اليمنية في الشمال والنظام الماركسي في الجنوب".
المفكر الإسلامي المعروف الدكتور عبد الصبور شاهين.. مايو 2000.
" إن الوحدة اليمنية قامت بفضل جهود أبناء اليمن، وفي كل الأحوال وقف وراءها بكل ثقة وصراحة فخامة الرئيس علي عبد الله صالح".
رئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية بجمهورية مصر العربية الدكتور إبراهيم شاكر .. مايو 2005م.
" إن الوحدة اليمنية مثلت خطوة مهمة ليس في منطقة شبه الجزيرة العربية ومنطقة الخليج فقط، إنما بالنسبة لنوعية العمل العربي المشترك، في وقت ينزع العالم لتجميع قواه، والبروز كقوة واحدة في مواجهة تحديات كثيرة تصل لتهديد الوجود نفسه".
رئيس تحرير صحيفة اليوم السعودية الأستاذ محمد عبد الله الوعيل.. مايو 2007.
" لقد ولدت العروبة في بلاد اليمن الشقيق، وكبرت وازدهرت واشتد عضدها في جباله المنتشرة وها هو اليمن يقف عزيرا شامخا يقدم للعرب جميعهم نموذجا للوحدة الشاملة، والإيمان بالتاريخ والمستقبل، وانتصار إرادة الشعب على النزوات الخارجية".
نائب رئيس المجلس المصري للشئون الخارجية السفير محمد شاكر ..مايو 2007.
" إن الوحدة اليمنية عيد عظيم لكل الشعب العربي؟ فهذه الوحدة استطاعت النجاح والصمود أمام شتى العواصف والصعوبات التي واجهتها لمدة طويلة وهي مستمرة واستمرارها هذا مع نجاحها يعد إنجازا تاريخيا يحق للجميع أن يفتخر به".
الخبير الاستراتيجي المعروف اللواء طلعت مسلم والمتحدث الرسمي باسم حزب العمل المصري .. مايو 2007.
" كان تأثير الوحدة اليمنية على العرب جميعاً تأثيراً كبيراً فقد أصبح لدينا دولة كبيرة لها كيان مستقل وعلت بذلك قامتها بين الدول العربية ولا شك أن أي علو لدولة عربية هو علو للأمة كلها، كما أن التنمية الاقتصادية زادت بعد اتحاد الشمال مع الجنوب أصبح هناك وحدة في القيادة السياسية والفكر القومي والاقتصاد الوطني".
عميد كلية دار العلوم جامعة القاهرة الأستاذ الدكتور أحمد كشك .. مايو .2007
" إن الوحدة اليمنية قد مثلت خطوة متقدمة فى طريق تحقيق الوحدة العربية الشاملة، أن على العرب أن ينظروا إلى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية باهتمام كبير ويقدرونها ويثمنوها ويعتبروها خطوة أساسية وقدوة لهم جميعا".
رئيس رابطة الصحفيين العرب في الولايات المتحدة الأمريكية محمد وهبي مايو 2007.
" إن نجاح الوحدة حتى الآن واندماج الإقليمين في إقليم واحد إلى الحد الذي يمتنع معه محاولة قيام أي حركة انفصالية يؤكد بالفعل أن أواصر وحدة اليمن تستند إلى عناصر مستقرة وثابتة، وفي النهاية أيا كانت المتاعب والمشاكل فإن هذه الوحدة تستجيب للحاجات الإنمائية لسكان اليمن ومن اجل ذلك كانت أمل اليمنيين ومن أجل ذلك أصبح الحفاظ عليها مهمة كل اليمنيين، لأنها بلد واحدة في الأساس قسمها الاستعمار إلى دولتين ولكن الرئيس علي عبد الله صالح استطاع رغم العقبات الضخمة أن ينجح في إعادة توحيدها مرة أخرى".
نقيب الصحفيين المصريين مكرم محمد احمد ..مايو2008.
" إن الوحدة اليمنية شكلت نموذجا مشرفا على مستوى الوطن العربي وأجمل ما فيها فكرة الوحدة ضد فكرة التجزئة لا يمكن إلا أن نكون مع أي وحدة ليس فقط داخل القطر الواحد وإنما مع باقي الأقطار، والوحدة اليمنية كانت عملاً ايجابي وربما كانت أيضا درسا لكل من يفكر بالتجزئة عوض أن يفكر بالتوحيد، وأعتقد إنه لا يمكن على أحد أن ينكر أهميتها بالنسبة للواقع العربي الذي نعيشه الآن".
الأمين العام للمؤتمر القومي العربي خالد السفياني ..مايو 2008.
" إن الوحدة اليمنية هي مكتسب للأمة العربية عامة والشعب اليمني خاصة. وهي مطلب شعبي وجماهيري وقومي وإسلامي ومن هذا المنطلق فإن جذور وحدة اليمن قوية جداً ولا يمكن بأي حال من الأحوال اجتثاث جذورها مهما كانت المحاولات".
مؤرخ المملكة المغربية العلامة الدكتور عبد الوهاب التازي مايو 2008.
" إن الوحدة اليمنية من المنظور العربي تشكل تجربة فريدة من نوعها، ورغم المصاعب والعراقيل التي تعرضت لها اليمن في فترة زمنية سابقة إلا أنها حققت في ظل مسيرتها الظافرة وإصرارها زخم كبير من الإنجازات العملاقة في جميع مجالات الحياة".
أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني عبد الفتاح عودة :مايو 2008.
" لقد كانت الوحدة اليمنية الاستثناء الايجابي الوحيد من حالة التمزق العربي في العقود الأخيرة، كما أن التحولات التي صنعت ما سمي بالنظام العالمي الجديد وانهيار نظام القطبية الثنائية الذي جاء على الأمة بالوبال، كان الشعب العربي في اليمن هو الوحيد الذي استطاع الاستفادة من هذا الانهيار والتقاط اللحظة التاريخية لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية بعد أن جرى تمزيق اليمن وإخضاع شطريه للاستقطاب الدولية في زمن الحرب الباردة".
المحلل السياسي الفلسطيني محمود معروف :مايو 2008.
" لقد أعجبت كثيراً بوطنية وإصرار الشعب اليمني الشقيق بوحدة أرضية، فأنا كنت سفيرا للمغرب عام 1994 ولمدة أربع سنوات، وعشت حرب الانفصال كاملة وكنت من السفراء العرب القلائل الذين لم يغادروا اليمن، لكي أشارك ولو بشكل قليل مع الشعب اليمني في إصرارهم على وحدة أراضيهم.
السفير المغربي السابق في اليمن عميد معهد الدبلوماسيين المغربي محمد الإدريسي :مايو 2008م.
"أباركـ لليمن وشعبها الأبي بـ الوحده اليمنيه والله يحفظـ اليمن واهلها ورئيسها من كل ســوء"
تحياتي لكل يمني شريف
الله بيحمي اليمن
الايمان يماني والحكمه يمانيه
حاشد
المفضلات