اخواني الاعزا لا يستطيع احد في اي دولة عربية ان يتهجم على رايس او مسوال في صحافة او انتر نت الا باسما مستعارة ومن ورا شاشات مخفية واليمن هيى البلد الوحيد الذي شيد القصر الديمقراطي وتستطيع ان تقول ما تشا ولكن لكثرة المهاترات والاتهامات والتي تزعمها حزب المعارضة لاصلاح اسقط هيبة الدولة وثقلها السياسي في انضار كثير من الناس حتى اصبح كل حزب بل كل جماعة تثقفة طلابها با افكار تتماشا وسيا ستها وضهر لنا الفكر الحوثي وجماعة الجهادوالقاعدة وما يحملوة من افكار ضالة تصل الى حد التكفيرللمنتمين للدولة
اقول نحن با حاجة ماسة الا امن فكري للحفاض على ابنا انا من الافكار الهدامة