كنت مع مجموعه من الاصدقاء قبل فتره من الزمن حينها كان قد ذاع صيت هذه الفقاعه المدعوه (روبي) ... وهي مغنيه اشتهرت على تمايل خصرها وميوعة رقصاتها لاأكثر ...حينها لم أكن اعرفها ولاتصل الى أذناي الى طرطشات الحروف من هناك وهنا ... وخصوصاً أنها مجرد مبتدئه ...
شاهدت التلفاز اليوم التالي في أحد التجمعات ووجدت الفيديو كليب أمامي فأشار الي أحد الاصدقاء بأن هذه هي روبي التي يتحدث عنها الناس ...
فوجدت مجرد تمايل وأغنيه لاتحمل كلمات وهبوط في المستوى بالاضافه الى أنها عملية إغرائيه أكثر منها عاطفيه ...
فتعجبت ...هل كل هذه الهاله على هذه الفقاعه التي (ماجات ولاراحت) ...
العمليه التجاريه في هذا المضمار وخصوصاً المروجون نجحوا وهم من امتلكوا عقار بيع جسد هذه المغنيه من أجل الاموال وبأقل التكاليف وخصوصاً ان الفيديو الكليب من النوع الرديء ...
صـــــوره محترمه للمتمايله روبي وجمال إصطناعي مزور
Bookmarks