شكل المهندس حيدر أبو بكر العطاس أول حكومة في دولة الوحدة، وذلك بموجب القرار الجمهورية رقم (1) بتاريخ 24 مايو 1990م.
تشكيل الحكومة
المهندس حيدر أبو بكر العطاس –رئيساً للمجلس
د. حسن محمد مكي – نائباً أول لرئيس المجلس.
العميد/ مجاهد يحيى أبو شوارب –نائباً لرئيس الوزراء للشئون الداخلية.
العميد صالح عبيد أحمد- نائباً لرئيس الوزراء لشئون الأمن والدفاع.
محمد حيدرة مسدوس- نائباً لرئيس الوزراء لتنمية القوى العاملة والإصلاح الإداري.
المهندس عبدالله حسين الكرشمي –وزيراً للإنشاءات والتعمير.
د. عبدالكريم الإرياني- وزيراً للخارجية.
العميد صالح منصر السييلي –وزيراً لشئون المغتربين.
د. محمد سعيد العطار – وزيراً للصناعة.
صالح أبو بكر بن حسينون – وزيراً للنفط والثروات المعدنية.
فضل محسن عبدالله – وزيراً للتموين والتجارة.
محمد سعيد عبدالله – وزيراً للإدارة المحلية.
د. عبد الوهاب محمود وزيراً للكهرباء والمياه.
د. عبدالعزيز الدالي- وزيراً للدولة للشئون الخارجية.
محمد الخادم الوجيه – وزيراً للخدمة المدنية والإصلاح الإداري.
يحيى حسين العرشي- وزيراً للدولة لشئون مجلس الوزراء.
راشد محمد ثابت- وزيراً للدولة لشئون مجلس النواب.
د. فرج بن غانم – وزيراً للتخطيط والتنمية.
المهندس/ أحمد محمد الآنسي- وزيراً للمواصلات.
إسماعيل أحمد الوزير – وزيراً للشئون القانونية.
محسن محمد العلفي – وزيراً للأوقاف والإرشاد.
أحمد محمد لقمان – وزيراً للتأمينات والشئون الاجتماعية.
حسن أحمد اللوزي- وزيراً للثقافة.
د. محمد أحمد الكباب – وزيراً للشباب والرياضة.
محمد عبدالله الجائفي – وزيراً للتربية والتعليم.
عبدالواسع سلام – وزيراً للعدل.
د. محمد أحمد جرهوم – وزيراً للإعلام.
صالح عبدالله مثنى – وزيراً للنقل.
سالم محمد جبران – وزيراً للثروة السمكية.
عبدالقوي مثنى هادي – وزيراً للإسكان والتخطيط الحضري.
علوي صالح السلامي – وزيراً للمالية.
محسن الهمداني- وزيراً للدولة.
د. محمد علي مقبل – وزيراً للصحة العامة.
صادق أمين أبو راس – وزيراً للزراعة، والموارد المائية.
محمود عبدالله العراسي- وزيراً للسياحة.
غالب مطهر القمش – وزيراً للداخلية والأمن.
العميد هيثم قاسم طاهر- وزيراً للدفاع.
عبدالرحمن ذيبان – وزيراً للعمل والتدريب المهني.
د. أحمد سالم القاضي – وزيراً للتعليم العالي والبحث العلمي.
واضح الخبر منقول وقديم والكثير منكم يتذكر يوم اعلان تلك الحكومة وخاصة الجنوبيين اذكر مع اني جنوبي واذكر الكثير من الجنوبيين كانو مثلي كنا زعلانيين على حصول الاشتراكيين على بعض تاحقائب الوزاريه لانه ماكان عندنا فرق بين شمالي أو جنوبي سوى ان هذا يصلح وهذا لا يصلح وحصل ماحصل وتمسكنا بخيار الوحدة وكانت صيف 94 خير شاهد على مصداقيتنا وتمسكنا بالوحدة واليوم للاسف ولا اخفيكم فلم يبقى من ما أعرف أحد الا وهوه أقل شي متذمر وزاعل ولم تبقى غير قله قليله وهم على عدد الاصابع لهم حسابات وابعاد انا لا افهمها ولذلك استثنيتهم من كلامي .
فهل في بقي في ماقدوركم أخوننا الشماليين الالتزام بشي من مبادى الوحدة وماتمت عليه.
المفضلات