سلام مفعم بالطيب مباركــ لكم جميعاً في هـــذا الكيان الـــرائع والكبيـــر والذي لا أستطيع أن أوفيه حقه مهما كتبت عنه أو قلت عنه في الملئ الكبير .




تحيتي لكم بموضوع قد يستغرب أخواني من أجل دفاعي عن العشق ولكني أيقن أني لن أخسر شي فأنا أعرف اني أقابل أناس قتلهم وقطع شهيقهم وزفيرهم دائماً حب قطعة البلانكو التى تسطع من السنتياقو في كل مساء وعشيه ولنا في أيام البرنابيو أيها الاصدقاء ذكريات جميله يجب أن لا ننساها فنحن لسنا بمشجعي اليوم فقط ولا البطوله فقط فأنتم حقاً عنواناً بارزاً في التشجيع وكيف تكون معالمه فأنتم بلا مبالغه مدرسه في التشجيع النموذجي في كل مكان ولعلي أثبت كلامي بأقل تقديري فهذا الكيان لا يحمل عبارات( الانتي)
تلك واحده من مئات الاشياء التى نستطع أنا وانتم ذكرها.





ذاك الدم يسير بالوريد ومهما كان سنعود في مدريد وهذا وعد من صديق عنيد:::

حقاً مللنا الحديث كثيراً وكان الرجاء كثيراً في كل مره يأتي المشجع الملكي بأماله التى لا يكفيها الجبال وسعا وحيزا ولكن سرعان ما ينقطع حبل الهفه ذاك بخروج مرير وليس بغريب علينا بالثامنه على التوالي ولكن أن أردنا أيها الاصدقاء الحديث عن حل المشكله فلن يكفينا هذا اليوم كل مدرج السنتياقو فكل منا له وجهة نضره ويتمسك بها ولكن نحن نريد عشقاً أبدياً ولا نريد غيره وهــذا هو الوعد الحقيقي.....





تبين لي هؤلاء وكنت متوقعاً::

هي الفاجعه الكبرى حقاً بعد الخروج المرير وجدت القليل وهم القليل وأنشاء الله لن يكون هنالك مشجعين بهذه الطريقه ولكن مجرد أستغراب مني لبعض الاصدقاء وليس شرطاً في هذا المكان فبكل تأكيد في أماكن كثيره غير هذا المكان الا وهو ( أنني تركت مدريد بعد الخروج من الاوربيه وأتمنى التثبيت) هذا عنوان لبعض المواضيع التى لا تتم بأي صله لمشجع مدريدي يعرف أن كرة القدم وتشجيع ريال مدريد فريق القرن بأوربا أكبر من تلك العناوين المزحلقه على أفواه بعض أشباه المشجعين الذين وبكل أسف يحاولون تشويه صورة الملكي ولكن هيهات بالرغم من السقوط الاوربي الا أن مدريد لاتعرف شيئاً أسمه ( مدريد ترفع المناديل البيضاء في وقت المأساه الكبرى).
جوابي لهم في نهائي البرنابيو وهذه المره مع (سيادة القوم)::




هنالك بعض الافواه أصفها بالحمقاء بأقل تقديري وهي تصفع أسيادها وتترفع عليهم بكلمات واني متيقن بأنهم يعرفون أن مدريد تجيد جيداً تلك الحروب الاعلاميه ورغم الوعي الاعلامي المدريدي والمتحفظ على غير مدريد على غرار البطولات الكبرى وكيف تكون الا أنني أجد في الاعلام الكتلوني بعض الروابط المتعرجه وأقول لهم أن قللتم من أحقية مدريد بأمجادها بعد الخروج الاوربي الاخير أقول لكم ( لعلنا نغيب ولكنا كنا أسياد العالم وبالغياب أسياد وسنكون اسياد الى الابد ) وهذا ما يصعب على أي فريق ان يجده في العالم .


.
.
.
على الخير نلتقي دوماً