Page 1 of 2 12 LastLast
Results 1 to 12 of 13

Thread: إعتراض الأخ مرحول على موضوع الألقاب

  1. #1

    Join Date
    Aug 2008
    العمر
    48
    Posts
    67
    Rep Power
    193

    Talking إعتراض الأخ مرحول على موضوع الألقاب

    بسم الله الرحمن الرحيم

    (ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ")

  2. #2

    Join Date
    Aug 2008
    العمر
    48
    Posts
    67
    Rep Power
    193

    رد: كشف النقاب عن أصحاب الألقاب

    بسم الله الرحمن الرحيم

    (ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ")

  3. #3

    مستر بن's Avatar
    Join Date
    May 2006
    Posts
    1,060
    Rep Power
    258

    رد: كشف النقاب عن أصحاب الألقاب

    Quote Originally Posted by مر حو ل View Post
    بسم الله الرحمن الرحيم

    (ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ")


    انت موجود ياخي اش من القاب واش من فسوق اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    عادك تصارع يا مرحول طيب سوال مرحول لقب او اش ؟
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4

    Join Date
    Aug 2008
    العمر
    48
    Posts
    67
    Rep Power
    193

    رد: كشف النقاب عن أصحاب الألقاب

    Quote Originally Posted by مستر بن View Post
    انت موجود ياخي اش من القاب واش من فسوق اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    عادك تصارع يا مرحول طيب سوال مرحول لقب او اش ؟
    بيني وبينك باقولها الك وهي ثلاثه خطيره ومرحه

  5. #5

    Join Date
    Aug 2008
    العمر
    48
    Posts
    67
    Rep Power
    193

    رد: كشف النقاب عن أصحاب الألقاب

    Quote Originally Posted by أختكم في الله View Post
    طيب يا أخ مرحول ايش هو التنابز بالألقاب ؟؟

    وإيش سبب نزول الآية الكريمة ؟؟

    حرمة الألقاب من جوازها يا أخ مرحول تقيسها حضرتك على أمرين ..

    ((( فإذا وجدنا رضى المقول فيه بذلك ولم يقصد تنقصه بالوصف لم يحرم ..

    ومتى وجد أحد هذين كان حراماً .. )))


    إذا مو واضح الكلام بحط لك أوضح بقسم حياتنا الدينية !
    بكل تاكيد غير واضح وقول الله واضح موهذا موافق وهذا مو موافق

    كل واحد بفسر بكيفه

  6. #6

    Join Date
    Aug 2008
    العمر
    48
    Posts
    67
    Rep Power
    193

    رد: كشف النقاب عن أصحاب الألقاب

    بسم الله الرحمن الرحيم

    (ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ")


    " يا أيها الذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكن خيراً منهم ، و لا نساء من نساء عسى أن يكونوا خيراً منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون "

    وبعد هذا الآيات الكريم نبدا و نقول : بان الله سبحانه و تعالى خلق البشر بأشكال و بصفات و بمقاييس مختلفة ، فمنهم من خلقه طيب النظرة فاتح البشرة ، ومنهم من خلق غامق البشرة ، ومنهم قوي البنية ، و منهم هزيل البنية ، ومنهم المعافى في بدنه و صحته ، ومنهم الأصم و الأعمى وغيرهم من الصفات ، و هذه الفروقات و التمايز لحكمة لا يعلمها ألا الله سبحانه ، ومع تلك الصفات المتنوعة في الخلق كرم الله خلقة وواسى بين الأبيض و الأسود و الغني و الفقير و الأعمى و البصير ، و تلخصت بقول الله تعالى : (( أن أكرمكم عند الله اتقاكم )) ، و لم يذكر الله سبحانه و تعالى أن أجملكم أو غيرها من الصفات أقربكم لي .

    ونقول أن البعض قد يتجاهل أن من خلق هو الله سبحانه ، وانه هو الخالق الرازق المصور ، ومن هذا التجاهل الذي يلجا إليه بعض الناس :

    1- السخرية و الاستهزاء بالألقاب :
    فلكل إنسان كنية و لكل إنسان لقب يتعارف عليه الناس ، وقد نجد أن بعض الألقاب قد تكون نوعاً ما تقترن بأسماء غريبة وقد تكون هذه الأسماء أو الألقاب تشبه بمواقف من الماضي و استمرت معهم حتى ظهور الجيل الجديد ، أو هذه الألقاب تستخرج من مهنة سابقة كان يمارسها الإنسان و لقب بها ، أو استخرج من عاهة ، أو من خلقته بان يكون قبيح المنظر ، أو جاء هذا القبح نتيجة حريق آو حادث أو نوع من الأمراض .

    * و يتحول هذا اللقب على الإنسان و تنوعها إلى تسبب العديد من الإحراج و الخجل الشديد لشخصيته و مستقبله ، فان التلفظ بالألقاب و التي يقصد بها الإساءة و تحطيم الآخرين ، وجعلهم مثاراً للسخرية ، و الضحك و الاضطهاد لا تمثل صفات الإنسان المؤمن ، أيضاً هذا السلوك المتبع من العادات السيئة و التي ابتلى بها المجتمع الإسلامي وهو تلقيب الناس بما تكره و بما تشين لهم ، وذلك بان الله سبحانه و تعالى كرم الإنسان عن بقية المخلوقات بالعديد من الصفات الحسنة .

    2- الآثار الناتجة عن السخرية :
    أن الآثار الناتجة عن السخرية و الاضطهاد بلا شك عديدة و متنوعة و لا يشعر بمرارتها الا من ابتلا بذلك ، وقد ينتج عن ذلك نتائج و خيمة لا يعلم مداها إلا الله عز وجل .
    ومن هذه النتائج :
    أ‌- تفشي غياب الاحترام و التقدير بين الناس ، السيادة و التعالي ، ظهور الحقد و الكراهية .

    ب- يسود المجتمع التفرقة و تعدد الطبقات و يتحول المجتمع إلى الأنانية و الأهواء ، و التشتت ، و الانحدار إلى اقل المستويات و ينتج العديد من التفكك الاجتماعي .

    ت- ايضا قول الله تعالى : (لا يسخر قوم من قوم )) ، أيضاً (( ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون )) ، ومعنى ذلك بأن دينا الحنيف ينهى عن الإساءة للآخرين و ت****هم و اضطهادهم وجرح أحاسيسهم و كرامتهم ، ومن يتجاهل ذلك يكون قد تحدى ما جاء به الله عز وجل في كابتة الكريم ، ويبدل الطاعات إلى العناد و التكبر و العصيان .

    3- الآثار النفسية و الاجتماعية على الأسرة :
    قد تمر الآثار النفسية بسلام على الأسرة دون أي مشكلات ، وقد تظهر هذه المشكلات بصورة بسيطة ، وقد تتأثر بعض الأسر بشكل ملفت و ينعكس ذلك على الأبناء بشكل خاص ، ويساعد على ظهور الصراعات النفسية و الإحباطات المستمرة ، والذي يشعرهم بعدم الأمان ، ويولد هذا الشعور الألم و الكراهية و الحقد و الغيرة ، و ذلك جراء استهزاء الآخرين بأسمائهم أو بألقابهم ، و قد يؤثر ذلك على تحصيلهم العلمي ، و على مستقبلهم العملي ، و على تفاعلهم مع المحيط الاجتماعي من حولهم ، مما يجعلهم يشعرون بدونية و وانهم غير مرغوب بهم ، ويحول ذلك في المحيط الأسري و الخارجي إلى الضغط النفسي المستمر و الصراع النفسي و الانطواء و العزلة .

    4- علاج هذه الظاهرة :
    1- أن يراقب الإنسان سلوكه وان يكون حريص على تأديب نفسه و تزكيتها ، وان يحترم مشاعر الآخرين ، وان يعلم أن الله مراقبة بأفعاله و أقواله ، لقول الله تعالى : ( واعلموا أن الله يعلم مافي أنفسكم فاحذروه )) .

    2- أن يعلم الإنسان أن الله أمر بآداب تجب عليه اتجاه أخيه المسلم ، وان لا يبغضه و لا يظلمه و لا يحقره ، لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( المسلم اخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره )) ، ويقول رسول الله : (( لا يحل لمسلم أن يشير إلى أخيه بنظرة تؤذيه )) .

    3- ومن الأمور التي تساعد على علاج هذه الظاهر ة هي تهيئة الفرص لعقد ندوات و محاضرات تثقيفية و تعلم فيها المعايير السلوكية و الاجتماعية الصحيحة و السليمة و المهارات الاجتماعية و القواعد الأخلاقية السليمة .

    4- الاهتمام بالجيل الشاب بتوعيتهم و إرشادهم على حسن المعاملة ، وعدم التفرقة و الحث على المساواة ، وخصوصاً في مراحل الإعدادية و الثانوية .


    ونسأل الله جلا و علا أن يوفقنا لما فيه الخير و السداد
    Last edited by أختكم في الله; 23-03-2009 at 08:21 PM. Reason: التزم بهذا الموضوع بس .. اترك النقاشات الثانية بعدين !!

  7. #7

    Join Date
    Aug 2008
    العمر
    48
    Posts
    67
    Rep Power
    193

    رد: إعتراض الأخ مرحول على موضوع الألقاب

    بسم الله الرحمن الرحيم

    (ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ")


    " يا أيها الذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكن خيراً منهم ، و لا نساء من نساء عسى أن يكونوا خيراً منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون "

    وبعد هذا الآيات الكريم نبدا و نقول : بان الله سبحانه و تعالى خلق البشر بأشكال و بصفات و بمقاييس مختلفة ، فمنهم من خلقه طيب النظرة فاتح البشرة ، ومنهم من خلق غامق البشرة ، ومنهم قوي البنية ، و منهم هزيل البنية ، ومنهم المعافى في بدنه و صحته ، ومنهم الأصم و الأعمى وغيرهم من الصفات ، و هذه الفروقات و التمايز لحكمة لا يعلمها ألا الله سبحانه ، ومع تلك الصفات المتنوعة في الخلق كرم الله خلقة وواسى بين الأبيض و الأسود و الغني و الفقير و الأعمى و البصير ، و تلخصت بقول الله تعالى : (( أن أكرمكم عند الله اتقاكم )) ، و لم يذكر الله سبحانه و تعالى أن أجملكم أو غيرها من الصفات أقربكم لي .

    ونقول أن البعض قد يتجاهل أن من خلق هو الله سبحانه ، وانه هو الخالق الرازق المصور ، ومن هذا التجاهل الذي يلجا إليه بعض الناس :

    1- السخرية و الاستهزاء بالألقاب :
    فلكل إنسان كنية و لكل إنسان لقب يتعارف عليه الناس ، وقد نجد أن بعض الألقاب قد تكون نوعاً ما تقترن بأسماء غريبة وقد تكون هذه الأسماء أو الألقاب تشبه بمواقف من الماضي و استمرت معهم حتى ظهور الجيل الجديد ، أو هذه الألقاب تستخرج من مهنة سابقة كان يمارسها الإنسان و لقب بها ، أو استخرج من عاهة ، أو من خلقته بان يكون قبيح المنظر ، أو جاء هذا القبح نتيجة حريق آو حادث أو نوع من الأمراض .

    * و يتحول هذا اللقب على الإنسان و تنوعها إلى تسبب العديد من الإحراج و الخجل الشديد لشخصيته و مستقبله ، فان التلفظ بالألقاب و التي يقصد بها الإساءة و تحطيم الآخرين ، وجعلهم مثاراً للسخرية ، و الضحك و الاضطهاد لا تمثل صفات الإنسان المؤمن ، أيضاً هذا السلوك المتبع من العادات السيئة و التي ابتلى بها المجتمع الإسلامي وهو تلقيب الناس بما تكره و بما تشين لهم ، وذلك بان الله سبحانه و تعالى كرم الإنسان عن بقية المخلوقات بالعديد من الصفات الحسنة .

    2- الآثار الناتجة عن السخرية :
    أن الآثار الناتجة عن السخرية و الاضطهاد بلا شك عديدة و متنوعة و لا يشعر بمرارتها الا من ابتلا بذلك ، وقد ينتج عن ذلك نتائج و خيمة لا يعلم مداها إلا الله عز وجل .
    ومن هذه النتائج :
    أ‌- تفشي غياب الاحترام و التقدير بين الناس ، السيادة و التعالي ، ظهور الحقد و الكراهية .

    ب- يسود المجتمع التفرقة و تعدد الطبقات و يتحول المجتمع إلى الأنانية و الأهواء ، و التشتت ، و الانحدار إلى اقل المستويات و ينتج العديد من التفكك الاجتماعي .

    ت- ايضا قول الله تعالى : (لا يسخر قوم من قوم )) ، أيضاً (( ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون )) ، ومعنى ذلك بأن دينا الحنيف ينهى عن الإساءة للآخرين و ت****هم و اضطهادهم وجرح أحاسيسهم و كرامتهم ، ومن يتجاهل ذلك يكون قد تحدى ما جاء به الله عز وجل في كابتة الكريم ، ويبدل الطاعات إلى العناد و التكبر و العصيان .

    3- الآثار النفسية و الاجتماعية على الأسرة :
    قد تمر الآثار النفسية بسلام على الأسرة دون أي مشكلات ، وقد تظهر هذه المشكلات بصورة بسيطة ، وقد تتأثر بعض الأسر بشكل ملفت و ينعكس ذلك على الأبناء بشكل خاص ، ويساعد على ظهور الصراعات النفسية و الإحباطات المستمرة ، والذي يشعرهم بعدم الأمان ، ويولد هذا الشعور الألم و الكراهية و الحقد و الغيرة ، و ذلك جراء استهزاء الآخرين بأسمائهم أو بألقابهم ، و قد يؤثر ذلك على تحصيلهم العلمي ، و على مستقبلهم العملي ، و على تفاعلهم مع المحيط الاجتماعي من حولهم ، مما يجعلهم يشعرون بدونية و وانهم غير مرغوب بهم ، ويحول ذلك في المحيط الأسري و الخارجي إلى الضغط النفسي المستمر و الصراع النفسي و الانطواء و العزلة .

    4- علاج هذه الظاهرة :
    1- أن يراقب الإنسان سلوكه وان يكون حريص على تأديب نفسه و تزكيتها ، وان يحترم مشاعر الآخرين ، وان يعلم أن الله مراقبة بأفعاله و أقواله ، لقول الله تعالى : ( واعلموا أن الله يعلم مافي أنفسكم فاحذروه )) .

    2- أن يعلم الإنسان أن الله أمر بآداب تجب عليه اتجاه أخيه المسلم ، وان لا يبغضه و لا يظلمه و لا يحقره ، لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( المسلم اخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره )) ، ويقول رسول الله : (( لا يحل لمسلم أن يشير إلى أخيه بنظرة تؤذيه )) .

    3- ومن الأمور التي تساعد على علاج هذه الظاهر ة هي تهيئة الفرص لعقد ندوات و محاضرات تثقيفية و تعلم فيها المعايير السلوكية و الاجتماعية الصحيحة و السليمة و المهارات الاجتماعية و القواعد الأخلاقية السليمة .

    4- الاهتمام بالجيل الشاب بتوعيتهم و إرشادهم على حسن المعاملة ، وعدم التفرقة و الحث على المساواة ، وخصوصاً في مراحل الإعدادية و الثانوية .


    ونسأل الله جلا و علا أن يوفقنا لما فيه الخير و السداد
    Last edited by أختكم في الله; 23-03-2009 at 04:03 PM. Reason: التزم بموضوع النقاش فقط !!!!

  8. #8
    مواطن بلا وطن's Avatar
    Join Date
    Nov 2006
    Posts
    7,952
    Rep Power
    0

    رد: إعتراض الأخ مرحول على موضوع الألقاب



    تُحال أورق اختنا في الله الى فضيلة المفتي

    هههههههههههههههههه

    يأخي هيا ما قالت لقب احد او نبزت أحد

    الموضوع مجرد عن ذكريات مرت على الفرد واللي مايقول مافي مشكله

    أعتقد انه كان احد القابك غاوي مشاكل والا انا غلطان ؟

    وحشتني مووووووووووت

    دق علي على الجوال

  9. #9

    مستر بن's Avatar
    Join Date
    May 2006
    Posts
    1,060
    Rep Power
    258

    رد: إعتراض الأخ مرحول على موضوع الألقاب

    وانا اش دخلى يا ناس ارحموني دى انا غلبان

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10

    اليـــــازي's Avatar
    Join Date
    Jan 2009
    Location
    إماراتية وأفتخر
    Posts
    101
    Rep Power
    189

    رد: إعتراض الأخ مرحول على موضوع الألقاب

    السلام عليكم
    أخوي مرحول صحح معلوماتك بخصوص التنابز بالألقاب والأخت(أختكم في الله)
    ما قصرت في شرح الموضوع بالصور الصحيحة بس أتمنى إنك تستوعب الموضوع من الجديد.أختك اليازي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  11. #11

    Join Date
    Aug 2008
    العمر
    48
    Posts
    67
    Rep Power
    193

    رد: إعتراض الأخ مرحول على موضوع الألقاب

    Quote Originally Posted by أختكم في الله View Post
    أتمنى أن يبقى الموضوع خاص بحكم التنابز بالألقاب فقط !!

    حتى نخرج بشيء من الفائدة (:

    أولاً مشاركة الأخ مرحول المنقولة جميلة وهذه تكملة لها إن شاء الله ..

    قبل أي شيء ما الحكم ؟؟

    السؤال :
    ما حكم التنابز بالألقاب ولو كان مازحاً ؟
    جزاكم الله خيرً.

    الجواب :
    قال الله سبحانه وتعالى : {وَلَا تَنَابَزُوا بِالأَلقَابِ} (سورة الحجرات * الأية :11)
    يعني بالألقاب السيئة التي تسوء المرء وأما ما يجري على سبيل المزاح فإنه وإن كان لا يحكم لكنه
    لا ينبغي لذوي المروءة أن يتنابزوا بالألقاب ولو مزحاً ؛ لأن هذا المزاح ربما يؤدي إلى المخاصمة ونزاع
    في المستقبل وربما يسمعه أحدٌ أخر فيأخذ بهذا اللقب ويُعَيِرُ به من لُقب به على وجه الجد لا على وجه المزاح ؛
    لهذا نرى أن الأولَى بكل ذي مروءة أن يتجنب التنابز بالألقاب ولو على سبيل المزاح .

    وهذه الإضافة جميلة وفيها توضيح جميل جدا جدا جدا

    قول الله تعالى : " ولَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ "عامٌ مخصوص أو أريد به الخصوص
    قال الإمام العلائي - رحمه الله - :
    قال البخاري رحمه الله في (صحيحه) :
    باب ما يجوز من ذكر الناس نحو قولهم :الطويل والقصير وقال النبي صلى الله عليه وسلم :
    ( ما يقول ذو اليدين ؟ ) ( ومالايراد به شَيْنُ الرجل ).
    ثم ساق حديث ذي اليدين بسنده مشيراً به إلى أن مثل هذه الألقاب والصفات التي لا يراد بها وصف
    الرجل بما فيه نقص عليه ، ولا يتأذى منه يجوز
    وأن قوله سبحانه وتعالى (ولَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ) عامٌّ مخصوص بما لايتأذى به الملقب كما في هذا الحديث ،
    وكقوله صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه :"قم أبا تراب"ونحو ذلك أو هو عامٌ أريد به الخصوص
    بدليل قوله تعالى عقيب ذلك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيبئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ)
    ففي الآية إشارةٌ إلى أن المنهي عنه التلقيب بالفسق ونحو ذلك، وهكذا قال قتادة وعكرمة في تفسير الآية:
    هو الرجل يقول للرجل : يا فاسق، يا منافق ، ياكافر.
    وقال الحسن : كان اليهودي والنصراني يُسلم فيقال له بعد إسلامه : يا يهودي، يا نصراني ،فنهوا عن ذلك.
    وعن ابن عباس : التنابز بالألقاب أن يكون الرجل عمل بالسيئات ثم تاب منها ،
    وراجع الحق فنهى الله تعالى أن يُعير بما سلف من عمله.
    وكل هذه التفاسير راجعة إلى مادلت عليه تمام الآيه .
    وروى الترمذي في جامعه عن أبي جبيرة بن الضحاك الأنصاري رضي الله عنه قال :
    كان الرجل منا يكون له الاسمان والثلاثة فيدعى ببعضها فعس أن يكره ، فنزلت الآية (ولَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ)
    والحاصل أن الألقاب على ثلاثة أقسام :
    قسم منها لايُشْعِرُ بذمٍّ ،ولا نقص ولا يكره صاحبه تسميته به ،فلا ريب في جوازه
    كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم :"أصدق ذو اليدين؟" فقد تقدم أن هذا الصحابي –رضي الله عنه-
    كانت يداه طويلتين، وأنه يحتمل أن يكون ذلك كناية عن طولهما بالبذل والعمل وأيا ما كان فليس ذلك مما
    يقتضي ذما ولا نقصا.
    وثانيهما : يشعر بتنقص المسمى به وذمه،وليس ذلك بوصف خلقي ،فلا ريب من تحرم ذلك لدلالة الآية الكريمة،
    ولا يزول التحريم برضى المسمى به بذلك ،كما لايرتفع تحريم القذف والكذب برضى المقول فيه بذلك
    واستدعائه من قائله.
    وثالثها :
    ما يشعر بوصف خلقي كالأعمش ، والأعرج ، والأصم، والأشل ، والأثرم ، وأشباه ذلك،
    فما غلب منه على صاحبه حتى صار كالعلم له بحيث أنه ينفك عنه قصد التنقص عند الإطلاق غالبا
    ، فليس بمحرم ، ولعل إجماع أهل الحديث قديماً وحديثاً على استعمال مثل ذلك، ولا يضر كون المقول فيه يكرهه
    لأن القائل لذلك لم يقصد تنقصه وإنما قصد تعريفه، فجاز هذا للحاجة كما جاز جرح الرواة وذكر مثالبهم للحاجة إليه ،وما كان غير غالب على صاحبه ولا يقصد به العلمية والتعريف له فلا يسمى لقباً، ولكنه إذا علم رضى المقول فيه بذلك ولم يقصد تنقصه بهذا الوصف لم يحرم ومتى وجد أحد هذين كان حراماً، والله أعلم. اهـ


    (نظم الفرائد لما تضمنه حديث ذي اليدين من الفوائد) صـ 418 - 421

    هذا شرح كافٍ لفهم المسألة ..

    والآن أخبرني يا أخ مرحول أين رأيت شخص ينتقص من الآخر في موضوعي ؟؟

    هذا أوّلاً

    ثانياً .. من الطبيعي عندما يصف الشخص نفسه ويذكر لقبه أنه راض ٍ غير غضبان ..

    ولهذا لا شيء مخالف في موضوعي من ناحية الألقاب !!

    أطيب تحية
    الامور الدينيه لا ادخل فيها ولا اجادل فيها

    لان لها من يفتون صح

    والعلما يختلفون في التفسير وابعديني عن هذه الامر


    اما موضوعك كله غلط بغلط


    من بداية طرحه الى الان

    واخرها ان مكانه الحقيقي مو في الاخبار ولكن صلاحياتكم واستغلالها لمصلحتكم جعلتوه هنا

    ولا كان موقعه الحقيقي الالعاب لانه لعبه اطفال وياليت يتعول للروضه او للترفيه

    هذه وجهة نظري

    اما افتاوي فاحوليها الى قسمك وسياتي من يناقشك اكثر اما انا لا اتعرض لشي في امور الدين

    لان الفتاوي مولعب او ترفيه على ما يتصور الك

  12. #12

    فتى الإسلام's Avatar
    Join Date
    Nov 2008
    Location
    الرياض
    العمر
    43
    Posts
    522
    Rep Power
    207

    رد: كشف النقاب عن أصحاب الألقاب

    Quote Originally Posted by مر حو ل View Post
    1- السخرية و الاستهزاء بالألقاب :
    2- الآثار الناتجة عن السخرية :
    أ‌- تفشي غياب الاحترام و التقدير بين الناس ، السيادة و التعالي ، ظهور الحقد و الكراهية .

    ب- يسود المجتمع التفرقة و تعدد الطبقات.

    ت- ايضا قول الله تعالى : (لا يسخر قوم من قوم )) ، أيضاً (( ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون )) ، ومعنى ذلك بأن دينا الحنيف ينهى عن الإساءة للآخرين و ت****



    المعذرة من الجميع لأني سأقحم نفسي في الموضوع

    وانتقد نقد بناء للطرفين وذلك في نقاط :


    أولاً : موضوع الأخت ليس فيه انتقاص لأحد ولا سخرية من أحد

    ثانياً : كان من الأولى لها ترك مثل ذلك الموضوع الذي يجر إلى المزاح والضحك بين النساء والرجال وهذا فيه فتنة وإن لم تكن فيكفي الحكم الشرعي في ذلك

    ثالثاً : موضوع الأخ مرحول ليس في محلة وحتى ولو كان فليس ذلك من آداب النصيحة بل فيه تحامل ومحاولة تشهير

    رابعاً : هناك فرق بين الكنية واللقب فالكنية ممدوحة واللقب مذموم

    أكنيه حين أناديه لأكرمه ... ولا ألقبه والسوءة اللقب

    تحياتي للجميع
    قال ابن رجب رحمه الله :"خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس". وقال بعضهم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ذنوب الخلوات تؤدي الى الانتكاسات ، وطاعة الخلوات طريق للثبات حتى الممات ). " الصـــدق مع الله عــزيز "

    http://www.cyemen.com/vb/showthread....08#post1397008


Page 1 of 2 12 LastLast

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •