هذه القصه من اجمل القصص التى حصلت فى سودان اليمن السعيد فى منطقه تسمى ام درمان قد يعرفها البعض وتخفى عن البعض العم سالم بادحيمان اسمن تعلق فى ذاكرتي ولن ولم يمسح منها ابدا اتى الى السودان فى عام 65ميلادي وهو فى ربيع عمره ابن 15 سنه ويحمل معه احلام الشباب اليانع مع ابيه وكان العم سالم يعشق التجاره برغم ان ابيه اراد له ان يتعلم ثم يدخل بحر التجاره التى لايسبق الاخوه اليمنين احد عليها دخل العم سالم مضمار العلم واصبح من حاملي الوسطى والوسطى فى ذالك الزمن تعادل الجامعه وبعد ان اكلمل الدراسه دخل مع ابيه فى محله الكان فى مدينة ام درمان بحى البسطه وكان راس مال هذا المحل فى حدود اربعه جنيه سوداني واصبح سالم ذو علاقات من الطبقه المتعلمه وايظن البسطه وبداء فى سباق الزمن حتى انه اصبح من الذين ياثرون فى السوق بكلمه منه تصبح سلع من ارخص السلع وايظن بكلمه تكون من اغلا السلع عموما هذا الرجل الذى اكن له احترامي اصبح الان فى قمت الدوله السودانيه دون ان اذكر لكم اسمه وبعد ذالك ترفع الى درجه انه لم يعد نسمع عنه شى وفى الحلقه القادمه العم سالم ومريكا المخابرات الامريكيه كوادر ياعرب افهمو الكلام
المفضلات