التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا شركة أديس القابضة
بقلم : غير مسجل
قريبا


النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: ما وراء تأجيل الانتخابات

  1. #1

    الصورة الرمزية سياج الوحدة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,528
    معدل تقييم المستوى
    253

    ما وراء تأجيل الانتخابات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    الصفقه التى عقدت بين السلطه والمعارضه في المقيل الذي كان في دار الرئاسه الاسبوع الماضي
    والذي اثيرت فيه جمله من القضايا العالقه واهمها "الانتخابات النيابيه المقبله"والحيلوله دون التاجيل
    وكما عودونا الطرفين في نهجه عدم الثقه التى تتحكم بطبيعه العلاقه بين المؤتمر والمشترك .

    بعد الاخذ والرد اثناء الحوار تم الرضوخ لبعض مطالب المشترك واههما القائمه النسبيه *على اثرها تم التوصل الى تشكيل لجنه مشكله من الطرفين لبحث الضرورات الوطنيه لمبررات التأجيل واقتراح الجدوال الزمني لانجاز القضايا المتفق عليها بما فيها التعديلات الدستوريه*كالعاده قيادات المؤتمر رفضت العمل بنظام القائمه النسبيه وان تتسطر الحوار بين الطرفين ولكن الرئيس اصر على العمل بهذا وطرحه كمقترح للدراسه فقط وجعله مشروع استفتاء شعبي وانزاله لموافقه الشعب عليه .

    وحسب ما تسربت من معلومات مؤكده بان سيكون نظام القائمه النسبيه سيتم على مائه دائره فحسب خصوصاً وان اليمن مقبله بعد سنوات علىاستحقاق رئاسيه وهذا ما سيعثر نظام التوريث المأمل له من قبل الاسره الحاكم.
    وتعتبر المائه دائره بمثابه هديه او طعم يسكت المشترك للفتره النيابيه المقبله *تبنى الرئيس خيار تأجيل الانتخابات حفاظاً على عدم توسيع بوره الخلاف بين طرفي المعادله السياسيه .

    كلمه اخيرة... المعارضة لم تضمن اتفاقها مع السلطة أيا من قضايا المواطنين كما سبق واتهمها رئيس الجمهورية بأنها في جميع حواراتها السابقة كانت لا تناقش قضايا الناس بل مصالحها الحزبيه.

    بصراحه انا فرحان بتأجيل الانتخابات والحمد لله استجاب الله دعائي والله ما نريد غير اصلاح امور بلادنا
    والعيش الكريم لجميع ابناء الشعب اليمني صاحب النفس العزيزه والروح الطيبه .

    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    هكذا احب وطني واحب فيه كل مواطن

    نظام فاسد.. وحراك غير راشد .. وعدو متربص حاقد


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ايهما تختار

  2. #2

    الصورة الرمزية هاوي اليمن
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    1,075
    معدل تقييم المستوى
    399

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    اصلا وحدتكم ونظامكم في وضع الموت السريري منذو صيف 94 اي مايسمى على مااعتقد علميا (الاكلينيكي ) يعني يكون المريض فيه عايش على الاجهزه متى مانزعت منه مات ولهذا تأجلت الانتخابات لانها بمثابة الاجهزه لوحدتكم ونظامكم العفن الفاسد ولكن الى متى سيكون التأجيل ( لكل فاسد نهايه والباطل منتهي مهما استمر ومهما تم تأجيل النهايه فلابد منها ياسياج الفساد )
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3


    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    العمر
    29
    المشاركات
    45
    معدل تقييم المستوى
    186

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    ماوراء التأجيل أن شاء الله كل خير

    مع تحياتي ،،،،

  4. #4
    الصورة الرمزية نشوان بن سعيد الحميري
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الدولة
    المانيا
    المشاركات
    12,408
    معدل تقييم المستوى
    987

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    التأجيل وسيلة وليس غاية


    وحتى يكون وسيلة جيدة فيجب على الشعب عدم المشاركة في أي انتخابات إلا بعد أن يرضخ المؤتمر والنظام إلى نظام انتخابي يمكن الشعب من اتخاذ قراره بفاعليه


    كنت اود الاستفاضة في ذلك ولكني وجدت مقالا للاستاذ منير الماوري جمع فيه نقاطا لا استطيع إلا أن اصفها بأنها رااااائعة ويجب أن يهتم بها الشعب قبل المعارضة

    أنقل المقال للفائدة ..أقرأوه بتمعن


    تأجيل الانتخابات أم ترحيل المشكلات
    بقلم/ منير الماروي
    الخميس 26 فبراير-شباط 2009 04:47 م

    تأجيل للانتخابات أصبح حديث الساعة. لذلك سأدلي هنا برأيي في موضوع التأجيل لأني أعتبر نفسي واحداً من جمهور اللقاء المشترك، وأعتبر اللقاء المشترك " الفكرة" وليس الأحزاب، أمل اليمن المنشود في إثبات القدرة على التعايش بين أطراف العمل السياسي، لإنقاذ البلاد من محنتها الدائمة، المتمثلة في اللجنة الدائمة، التي لا بد أن نواجهها يوما، طال الزمن أم قصر. وقيادات اللقاء المشترك تدرك أن تأجيل الانتخابات ليس هدفا في حد ذاته وإنما فرصة أخيرة لحل المشكلات العالقة وليس ترحيلها أو تأجيل حلها. أما الهدف الأهم فهو تأسيس آلية واضحة تضمن إجراء انتخابات بأقل قدر من التزوير والتحايل. وهذه الآلية تشمل خمس نقاط جوهرية كالتالي:

    النقطة الأولى: الموطن الانتخابي: في أميركا يسكن كاتب هذا العمود في ولاية فرجينيا، ويعمل في واشنطن، ولكن الديمقراطية الأميركية العريقة لم تمنحني موطنين انتخابيين ولا ثلاثة مواطن أختار منها ما أشاء، بل موطناً انتخابياً واحداً هو مقر سكني الدائم في ولاية فرجينيا، ولا أستطيع المشاركة في انتخابات العاصمة واشنطن. وقبل إدراج اسمي في سجل الانتخابات يجب أن يكون قد مضى على إقامتي في هذا السكن عاماً كاملاً أو أكثر. وهذه النقطة يجب أن تكون واضحة لإصلاح النظام الانتخابي في اليمن، ويجب أن يصر المشترك على اختيار مكان الولادة أو مكان السكن موطنا انتخابيا وليس كليهما، أما أن يكون مكان العمل موطناً ثالثاً للناخب، فالهدف منه هو تزوير إرادة الناخبين وتغيير النتائج عن طريق معسكرات الجيش والأمن. واليمن ليس لها جنود في الخارج كي يصوتوا غيابياً كالجنود الأميركيين، كما أن الجندي اليمني له مكان سكن دائم أو مكان ولادة معروف يستطيع أن يمارس حقه الانتخابي فيه كمواطن، بدلاً من التأثير على نتائج المواطنين الآخرين في المديريات والنواحي الواقعة فيها معسكرات متحركة.

    النقطة الثانية: عضوية اللجنة العليا للانتخابات: الأساس الذي يجب أن تقوم عليه اللجنة هو الاستقلالية عن تأثير السلطة أو المعارضة، وبالتالي فإن اللجان الفرعية ليست أقل أهمية من اللجنة العليا، كما أن العضوية في اللجنة العليا للانتخابات يجب أن يكون أساسها التوافق وليس التقاسم، فمن الأهم أن يكون جميع أعضاء اللجنة من الشخصيات المشهود لها بالنزاهة، والاستقلالية في الرأي. كان الاستاذ محمد علي أبو لحوم قد طرح منذ وقت مبكر فكرة خمسة أعضاء ونصف عضو من المؤتمر مقابل خمسة أعضاء ونصف من المشترك، أي أن نصف العضو من المشترك مع نصف العضو من المؤتمر سيكون شخصية مستقلة، وهذه الفكرة خلاقة وسوف تحل المعضلة، ولكن يمكن تطويرها بطريقة أخرى تؤدي إلى التوافق بحيث يمنح المؤتمر حق الفيتو لرفض أي عضو يختاره المشترك ممن لا تتوفر فيه شروط النزاهة، ويمنح المشترك حق الفيتو لرفض أي عضو في المؤتمر ممن يعتقد أعضاء المشترك أنه سيتلقى تعليماته من قصر الرئاسة. ومن أجل تسهيل وتسريع التوصل إلى توافق يمكن أن يمنح المؤتمر حق اختيار خمسة أعضاء من المشترك، ويمنح المشترك حق اختيار خمسة أعضاء من المؤتمر، على أن يكون رئيس اللجنة شخصية مستقلة يتوافق عليه الطرفان، ويتعهد بعدم تكرار ما حصل في الانتخابات الرئاسية الماضية من إعلان النتائج قبل الفرز.

    النقطة الثالثة : نظام القائمة النسبية: يجب على المشترك أن يصر على نظام القائمة النسبية مع قبول أي تعديلات ضرورية تتيح للمستقلين المشاركة كقوة ثالثة، مع التأكيد أن التنازل عن نظام القائمة النسبية سوف يجعلنا ندور في حلقة مفرغة وسيظل التنافس قائم بين الأشخاص وليس بين البرامج، في حين أن نظام القائمة يجبر الناخب اليمني أن يختار البرنامج قبل اختياره للأشخاص، كما يضمن لأمناء عموم الأحزاب الحصول على مقاعد في البرلمان، وبالتالي ستكون لآرائهم جدوى. وربما أن الإصرار على القائمة النسبية سيكون أكثر جدوى من الإصرار على تحييد المال العام والوظيفة العامة، لأن التحييد المفترض لن يكون إلا وعوداً كاذبة وضمانات لن تتحقق، فالحاكم الذي لم يفي بوعوده مطلقاً، لا يمكن للمشترك تصديقه، ولا يمكن للخارج تصديقه، ولا يمكن حتى للإرهابيين تصديقه، أما القائمة النسبية فهي تغيير ملموس لن يستطيع الحاكم التحايل على نتائجه.

    النقطة الرابعة : سجل الناخبين: أقترح على قيادات المشترك التضحية بخمسين دولار أميركي لشراء نسخة من برنامج ميكروسوفت أكسل، (نسخة أصلية لا مزيفة)، لإهدائها إلى اللجنة العليا للانتخابات من أجل فرز أسماء الناخبين وحذف الأسماء المكررة وتنقية السجل الحالي في وقت لن يستغرق ثلاثة أشهر ولا ثلاثة أسابيع ولا ثلاثة أيام، بل ثلاث ساعات فقط إذا ما توفرت الإرادة الحقة لتنقية السجل من الشوائب. وعن طريق هذا البرنامج يمكن تحويل الموطن الانتخابي لجميع الناخبين من مكان العمل المثير للجدل إلى مكان الميلاد أو مكان السكن بضغطة زر واحدة، مع العلم أن لدى اللجنة العليا للانتخابات برامج كمبيوتر أكثر تطوراً من أكسل البسيط.

    النقطة الخامسة : مشاركة المرأة: رأيي في هذه النقطة قد يصدم الكثير من القراء والقارئات، وقد يطلق البعض عليّ صفة "المتخلف"، مثلما أطلقوا عليّ صفة "المناطقي" حين أدليت برأيي في قضية الدكتور القدسي رحمه الله، ولكني هنا لا أبحث عن رأي يرضي الغالبية بقدر ما أسعى لطرح قناعاتي الخاصة بي مهما كانت صادمة، وبالتالي فإن إعطاء المرأة كوتا أو حصة معينة إجبارية تترواح بين العشرين والثلاثين بالمئة من مقاعد البرلمان، لن يكون إلا استجابة لمقترحات خارجية لا يعرف أصحابها واقع اليمن. وأنا أتمنى أن تكون هناك مرشحات قويات يخضن المنافسة مع الرجال، ولكني لن أثق في قدرة أي امرأة على تمثيلي في البرلمان إذا كانت قد وصلت إلى عضويته عن طريق الكوتا. وبما أن المؤتمر الحاكم يزايد في بعض القضايا لإرضاء الخارج، فإن المشترك قادر على تقديم مرشحات قويات نفخر بهن في البرلمان، مع رفض الضغوط الخارجية التي تريد فرض الكوتا كما هو الحال في العراق. وفي تقديري إن الهدف يجب أن يكون إيصال ممثلين أقوياء إلى عضوية البرلمان استناداً إلى برامج انتخابية قوية، سواء كان هؤلاء رجالاً أم نساء. والمرأة التي لا تستطيع منافسة الرجال على عضوية البرلمان في ظل فرص متكافئة لا تستحق عضوية البرلمان، ولن تمثل المواطنين بكفاءة متساوية مع أخ لها ينحت في الصخر لانتزاع مقعد من مخالب الخيل. وإذا كان نظام الكوتا يستهوي البعض فالأحرى هو تخصيص نسبة 1% وليس 25% للمغترب اليمني وليس للمرأة، وهذه النسبة لو تمكن المشترك من فرضها سوف تسفر عن حصول المغتربين على ثلاثة مقاعد تمثل تجمعاتهم الرئيسية في الخليج أولا والأمريكتين ثانيا، ثم بقية أنحاء العالم، على أن يتم الترشيح في الخارج والانتخاب في الداخل ضمن القوائم النسبية، ويترك للأحزاب أو للقوائم تحديد أسماء المرشحين في إطار تلك القوائم.


    هذه النقاط الخمس أو على الأقل الأربع الأولى، إذا لم يتم الاتفاق عليها، في فترة التأجيل سواء كان التأجيل لثلاثة أشهر، أو ثلاثين سنة، فلا يجب أن تشارك الأحزاب الوطنية في انتخابات الهدف منها خداع الناس في الداخل والخارج. وبدون تحقيق الحد الأدنى من الضمانات وليس " التعهدات الفارغة المضمون" فإن الأحزاب الوطنية لن يكون أمامها من خيار سوى التحول من العمل السياسي إلى العمل النضالي، لأن الديمقراطية الحقة ليست مجرد انتخابات صورية، وتحايلاً لإرضاء الخارج والضحك على المانحين. الانتخابات هي جانب واحد من جوانب الديمقراطية والعدالة، وليست كل الديمقراطية ولا كل العدالة. وعلينا جميعاً أن ندرك أن الديمقراطية ليست مثالية، ولكنها الخيار الأفضل من بين جميع أنظمة الحكم السيئة لسبب واحد وهو أنها تخلق آلية مقبولة لتبادل السلطة بدون قتال مثلما يحدث في الغرب والشرق وفي أمريكا اللاتينية وكثير من بلدان أفريقيا. أما ما يجري في بلادنا وفي معظم البلدان العربية فإن الحكام لا يستندون إلى قوة "الديمقراطية" وإنما إلى ديمقراطية " القوة". وقد يحتاج المشترك إلى شيء من القوة للحصول على شيء من الديمقراطية. والقوة قد لا تكون سلاحاً ولا تمرداً ولكن لها عناصر أخرى متعددة يدركها قادة المشترك جيداً، وقد يأتي اليوم الذي يضطرون فيه إلى ترك العاصمة والمرابطة في قراهم وبين قبائلهم لفرض الديمقراطية في البلاد لأن النظام الحالي لا يخشى إلا من الخارج، والخارج مشغول بالأزمة الاقتصادية العالمية، أو من القبائل والقبائل أكثر ديمقراطية من النظام الحاكم. وبقي القول إن تأجيل الانتخابات بدون وجود إرادة حقة لحل المشكلات الأساسية في الآلية التي جبل عليها النظام ليس سوى ترحيل لمشكلات سوف يتحتم على المشترك مواجهتها لاحقاً إن تساهل هذه المرة أو تراجع عن موقفه. وفي حال قبول المشترك حتى بنصف رغبات المؤتمر فإن الساحة السياسة اليمنية ستشهد انقساماً كبيراً، وربما تنتهي الفكرة التي قام عليها المشترك وبالتالي يتحقق هدف المؤتمر. ولكن المؤتمر نفسه لن يكون بمنأى عن الانقسام لأن نصف قياداته يسعون لحل مشكلات البلاد، وبالتالي فإن نصف المشترك المؤتمري سوف يتوحد مع نصف المؤتمر الفاسد، في حين أن النصف الآخر من المؤتمر قد ينظم إلى المعارضة بما قد يمهد لظهور كتلة سياسية جديدة تستفيد من غليان الشارع وحراك الجنوب وتمرد الحوثيين، ولن يكون أمام النظام الحاكم من حليف حقيقي سوى إرهابيي القاعدة الذين يحتمون بالنظام ويحتمي النظام بهم.

    خطأ المسيبلي الجسيم:

    لم أكن أتصور أن يأتي اليوم الذي يجرؤ فيه مذيع يمني في قناة حكومية، (عفوا نسيت أن القنوات في اليمن كلها حكومية) على الخروج عن النص في نشرة الأخبار، متخيلاً نفسه في بلد ديمقراطي يستطيع فيه أن يعبر فيه عن نبض الشارع اليمني. الزميل أحمد المسيبلي ارتكب خطأً جسيماً لأنه حاول تقليد مقدمي الفترات الإخبارية في شبكات الأخبار العالمية مثل "سي إن إن"، و "بي بي سي" ممن يقرأون ويحاورون ويضحكون وينفعلون ويشربون القهوة أمام الكاميرا بدون خوف. وهناك برامج اخبارية حية على الهواء مباشرة يعلق خلالها المذيعون الفطاحلة على الأحداث ساعات طويلة، لكنهم لا يرتكبون الخطأ الذي ارتكبه زميلنا المسيبلي، ولا يخرجون عن النص، لأنه لا يوجد نص أصلاً. فلم يتردد المذيع الشهير في فوكس نيوز أو رايلي في التعبير عن أسفه لفوز أوباما في الانتخابات الأميركية الأخيرة، مثلما لم تتمالك نفسها إحدى المذيعات الإسرائيليات في التعبير عن رأيها بالبكاء على ضحايا القصف الإسرائيلي في غزة. أما الزميل المسيبلي فلم يدرك أن خصوصية الديمقراطية اللوزية تفرض عليه أن يضيف عبارة " بتوجيهات من الأخ الرئيس القائد" قبل كل خروج عن النص، لتوجيه ضربة استباقية لاحتجاج الوزير. أما أن يمارس الإعلام الحقيقي ويقول ما يعتقد أنه الصح، فهذا هو خروج عن النص في أبشع صوره. وفي كل الأحوال أخي العزيز مكانك الطبيعي هو شاشة الجزيرة وليس شاشة قفي التي تتفوق على الجزيرة في شيء واحد فقط هو ميزانيتها الكبيرة والأموال الباهظة التي تصرف عليها بدون فائدة بشهادة الإعلامي القدير علي صلاح أحمد.
    §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§

  5. #5


    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    1,197
    معدل تقييم المستوى
    255

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نشوان بن سعيد الحميري مشاهدة المشاركة
    التأجيل وسيلة وليس غاية


    وحتى يكون وسيلة جيدة فيجب على الشعب عدم المشاركة في أي انتخابات إلا بعد أن يرضخ المؤتمر والنظام إلى نظام انتخابي يمكن الشعب من اتخاذ قراره بفاعليه


    كنت اود الاستفاضة في ذلك ولكني وجدت مقالا للاستاذ منير الماوري جمع فيه نقاطا لا استطيع إلا أن اصفها بأنها رااااائعة ويجب أن يهتم بها الشعب قبل المعارضة

    أنقل المقال للفائدة ..أقرأوه بتمعن


    تأجيل الانتخابات أم ترحيل المشكلات
    بقلم/ منير الماروي
    الخميس 26 فبراير-شباط 2009 04:47 م

    تأجيل للانتخابات أصبح حديث الساعة. لذلك سأدلي هنا برأيي في موضوع التأجيل لأني أعتبر نفسي واحداً من جمهور اللقاء المشترك، وأعتبر اللقاء المشترك " الفكرة" وليس الأحزاب، أمل اليمن المنشود في إثبات القدرة على التعايش بين أطراف العمل السياسي، لإنقاذ البلاد من محنتها الدائمة، المتمثلة في اللجنة الدائمة، التي لا بد أن نواجهها يوما، طال الزمن أم قصر. وقيادات اللقاء المشترك تدرك أن تأجيل الانتخابات ليس هدفا في حد ذاته وإنما فرصة أخيرة لحل المشكلات العالقة وليس ترحيلها أو تأجيل حلها. أما الهدف الأهم فهو تأسيس آلية واضحة تضمن إجراء انتخابات بأقل قدر من التزوير والتحايل. وهذه الآلية تشمل خمس نقاط جوهرية كالتالي:

    النقطة الأولى: الموطن الانتخابي: في أميركا يسكن كاتب هذا العمود في ولاية فرجينيا، ويعمل في واشنطن، ولكن الديمقراطية الأميركية العريقة لم تمنحني موطنين انتخابيين ولا ثلاثة مواطن أختار منها ما أشاء، بل موطناً انتخابياً واحداً هو مقر سكني الدائم في ولاية فرجينيا، ولا أستطيع المشاركة في انتخابات العاصمة واشنطن. وقبل إدراج اسمي في سجل الانتخابات يجب أن يكون قد مضى على إقامتي في هذا السكن عاماً كاملاً أو أكثر. وهذه النقطة يجب أن تكون واضحة لإصلاح النظام الانتخابي في اليمن، ويجب أن يصر المشترك على اختيار مكان الولادة أو مكان السكن موطنا انتخابيا وليس كليهما، أما أن يكون مكان العمل موطناً ثالثاً للناخب، فالهدف منه هو تزوير إرادة الناخبين وتغيير النتائج عن طريق معسكرات الجيش والأمن. واليمن ليس لها جنود في الخارج كي يصوتوا غيابياً كالجنود الأميركيين، كما أن الجندي اليمني له مكان سكن دائم أو مكان ولادة معروف يستطيع أن يمارس حقه الانتخابي فيه كمواطن، بدلاً من التأثير على نتائج المواطنين الآخرين في المديريات والنواحي الواقعة فيها معسكرات متحركة.

    النقطة الثانية: عضوية اللجنة العليا للانتخابات: الأساس الذي يجب أن تقوم عليه اللجنة هو الاستقلالية عن تأثير السلطة أو المعارضة، وبالتالي فإن اللجان الفرعية ليست أقل أهمية من اللجنة العليا، كما أن العضوية في اللجنة العليا للانتخابات يجب أن يكون أساسها التوافق وليس التقاسم، فمن الأهم أن يكون جميع أعضاء اللجنة من الشخصيات المشهود لها بالنزاهة، والاستقلالية في الرأي. كان الاستاذ محمد علي أبو لحوم قد طرح منذ وقت مبكر فكرة خمسة أعضاء ونصف عضو من المؤتمر مقابل خمسة أعضاء ونصف من المشترك، أي أن نصف العضو من المشترك مع نصف العضو من المؤتمر سيكون شخصية مستقلة، وهذه الفكرة خلاقة وسوف تحل المعضلة، ولكن يمكن تطويرها بطريقة أخرى تؤدي إلى التوافق بحيث يمنح المؤتمر حق الفيتو لرفض أي عضو يختاره المشترك ممن لا تتوفر فيه شروط النزاهة، ويمنح المشترك حق الفيتو لرفض أي عضو في المؤتمر ممن يعتقد أعضاء المشترك أنه سيتلقى تعليماته من قصر الرئاسة. ومن أجل تسهيل وتسريع التوصل إلى توافق يمكن أن يمنح المؤتمر حق اختيار خمسة أعضاء من المشترك، ويمنح المشترك حق اختيار خمسة أعضاء من المؤتمر، على أن يكون رئيس اللجنة شخصية مستقلة يتوافق عليه الطرفان، ويتعهد بعدم تكرار ما حصل في الانتخابات الرئاسية الماضية من إعلان النتائج قبل الفرز.

    النقطة الثالثة : نظام القائمة النسبية: يجب على المشترك أن يصر على نظام القائمة النسبية مع قبول أي تعديلات ضرورية تتيح للمستقلين المشاركة كقوة ثالثة، مع التأكيد أن التنازل عن نظام القائمة النسبية سوف يجعلنا ندور في حلقة مفرغة وسيظل التنافس قائم بين الأشخاص وليس بين البرامج، في حين أن نظام القائمة يجبر الناخب اليمني أن يختار البرنامج قبل اختياره للأشخاص، كما يضمن لأمناء عموم الأحزاب الحصول على مقاعد في البرلمان، وبالتالي ستكون لآرائهم جدوى. وربما أن الإصرار على القائمة النسبية سيكون أكثر جدوى من الإصرار على تحييد المال العام والوظيفة العامة، لأن التحييد المفترض لن يكون إلا وعوداً كاذبة وضمانات لن تتحقق، فالحاكم الذي لم يفي بوعوده مطلقاً، لا يمكن للمشترك تصديقه، ولا يمكن للخارج تصديقه، ولا يمكن حتى للإرهابيين تصديقه، أما القائمة النسبية فهي تغيير ملموس لن يستطيع الحاكم التحايل على نتائجه.

    النقطة الرابعة : سجل الناخبين: أقترح على قيادات المشترك التضحية بخمسين دولار أميركي لشراء نسخة من برنامج ميكروسوفت أكسل، (نسخة أصلية لا مزيفة)، لإهدائها إلى اللجنة العليا للانتخابات من أجل فرز أسماء الناخبين وحذف الأسماء المكررة وتنقية السجل الحالي في وقت لن يستغرق ثلاثة أشهر ولا ثلاثة أسابيع ولا ثلاثة أيام، بل ثلاث ساعات فقط إذا ما توفرت الإرادة الحقة لتنقية السجل من الشوائب. وعن طريق هذا البرنامج يمكن تحويل الموطن الانتخابي لجميع الناخبين من مكان العمل المثير للجدل إلى مكان الميلاد أو مكان السكن بضغطة زر واحدة، مع العلم أن لدى اللجنة العليا للانتخابات برامج كمبيوتر أكثر تطوراً من أكسل البسيط.

    النقطة الخامسة : مشاركة المرأة: رأيي في هذه النقطة قد يصدم الكثير من القراء والقارئات، وقد يطلق البعض عليّ صفة "المتخلف"، مثلما أطلقوا عليّ صفة "المناطقي" حين أدليت برأيي في قضية الدكتور القدسي رحمه الله، ولكني هنا لا أبحث عن رأي يرضي الغالبية بقدر ما أسعى لطرح قناعاتي الخاصة بي مهما كانت صادمة، وبالتالي فإن إعطاء المرأة كوتا أو حصة معينة إجبارية تترواح بين العشرين والثلاثين بالمئة من مقاعد البرلمان، لن يكون إلا استجابة لمقترحات خارجية لا يعرف أصحابها واقع اليمن. وأنا أتمنى أن تكون هناك مرشحات قويات يخضن المنافسة مع الرجال، ولكني لن أثق في قدرة أي امرأة على تمثيلي في البرلمان إذا كانت قد وصلت إلى عضويته عن طريق الكوتا. وبما أن المؤتمر الحاكم يزايد في بعض القضايا لإرضاء الخارج، فإن المشترك قادر على تقديم مرشحات قويات نفخر بهن في البرلمان، مع رفض الضغوط الخارجية التي تريد فرض الكوتا كما هو الحال في العراق. وفي تقديري إن الهدف يجب أن يكون إيصال ممثلين أقوياء إلى عضوية البرلمان استناداً إلى برامج انتخابية قوية، سواء كان هؤلاء رجالاً أم نساء. والمرأة التي لا تستطيع منافسة الرجال على عضوية البرلمان في ظل فرص متكافئة لا تستحق عضوية البرلمان، ولن تمثل المواطنين بكفاءة متساوية مع أخ لها ينحت في الصخر لانتزاع مقعد من مخالب الخيل. وإذا كان نظام الكوتا يستهوي البعض فالأحرى هو تخصيص نسبة 1% وليس 25% للمغترب اليمني وليس للمرأة، وهذه النسبة لو تمكن المشترك من فرضها سوف تسفر عن حصول المغتربين على ثلاثة مقاعد تمثل تجمعاتهم الرئيسية في الخليج أولا والأمريكتين ثانيا، ثم بقية أنحاء العالم، على أن يتم الترشيح في الخارج والانتخاب في الداخل ضمن القوائم النسبية، ويترك للأحزاب أو للقوائم تحديد أسماء المرشحين في إطار تلك القوائم.


    هذه النقاط الخمس أو على الأقل الأربع الأولى، إذا لم يتم الاتفاق عليها، في فترة التأجيل سواء كان التأجيل لثلاثة أشهر، أو ثلاثين سنة، فلا يجب أن تشارك الأحزاب الوطنية في انتخابات الهدف منها خداع الناس في الداخل والخارج. وبدون تحقيق الحد الأدنى من الضمانات وليس " التعهدات الفارغة المضمون" فإن الأحزاب الوطنية لن يكون أمامها من خيار سوى التحول من العمل السياسي إلى العمل النضالي، لأن الديمقراطية الحقة ليست مجرد انتخابات صورية، وتحايلاً لإرضاء الخارج والضحك على المانحين. الانتخابات هي جانب واحد من جوانب الديمقراطية والعدالة، وليست كل الديمقراطية ولا كل العدالة. وعلينا جميعاً أن ندرك أن الديمقراطية ليست مثالية، ولكنها الخيار الأفضل من بين جميع أنظمة الحكم السيئة لسبب واحد وهو أنها تخلق آلية مقبولة لتبادل السلطة بدون قتال مثلما يحدث في الغرب والشرق وفي أمريكا اللاتينية وكثير من بلدان أفريقيا. أما ما يجري في بلادنا وفي معظم البلدان العربية فإن الحكام لا يستندون إلى قوة "الديمقراطية" وإنما إلى ديمقراطية " القوة". وقد يحتاج المشترك إلى شيء من القوة للحصول على شيء من الديمقراطية. والقوة قد لا تكون سلاحاً ولا تمرداً ولكن لها عناصر أخرى متعددة يدركها قادة المشترك جيداً، وقد يأتي اليوم الذي يضطرون فيه إلى ترك العاصمة والمرابطة في قراهم وبين قبائلهم لفرض الديمقراطية في البلاد لأن النظام الحالي لا يخشى إلا من الخارج، والخارج مشغول بالأزمة الاقتصادية العالمية، أو من القبائل والقبائل أكثر ديمقراطية من النظام الحاكم. وبقي القول إن تأجيل الانتخابات بدون وجود إرادة حقة لحل المشكلات الأساسية في الآلية التي جبل عليها النظام ليس سوى ترحيل لمشكلات سوف يتحتم على المشترك مواجهتها لاحقاً إن تساهل هذه المرة أو تراجع عن موقفه. وفي حال قبول المشترك حتى بنصف رغبات المؤتمر فإن الساحة السياسة اليمنية ستشهد انقساماً كبيراً، وربما تنتهي الفكرة التي قام عليها المشترك وبالتالي يتحقق هدف المؤتمر. ولكن المؤتمر نفسه لن يكون بمنأى عن الانقسام لأن نصف قياداته يسعون لحل مشكلات البلاد، وبالتالي فإن نصف المشترك المؤتمري سوف يتوحد مع نصف المؤتمر الفاسد، في حين أن النصف الآخر من المؤتمر قد ينظم إلى المعارضة بما قد يمهد لظهور كتلة سياسية جديدة تستفيد من غليان الشارع وحراك الجنوب وتمرد الحوثيين، ولن يكون أمام النظام الحاكم من حليف حقيقي سوى إرهابيي القاعدة الذين يحتمون بالنظام ويحتمي النظام بهم.

    خطأ المسيبلي الجسيم:

    لم أكن أتصور أن يأتي اليوم الذي يجرؤ فيه مذيع يمني في قناة حكومية، (عفوا نسيت أن القنوات في اليمن كلها حكومية) على الخروج عن النص في نشرة الأخبار، متخيلاً نفسه في بلد ديمقراطي يستطيع فيه أن يعبر فيه عن نبض الشارع اليمني. الزميل أحمد المسيبلي ارتكب خطأً جسيماً لأنه حاول تقليد مقدمي الفترات الإخبارية في شبكات الأخبار العالمية مثل "سي إن إن"، و "بي بي سي" ممن يقرأون ويحاورون ويضحكون وينفعلون ويشربون القهوة أمام الكاميرا بدون خوف. وهناك برامج اخبارية حية على الهواء مباشرة يعلق خلالها المذيعون الفطاحلة على الأحداث ساعات طويلة، لكنهم لا يرتكبون الخطأ الذي ارتكبه زميلنا المسيبلي، ولا يخرجون عن النص، لأنه لا يوجد نص أصلاً. فلم يتردد المذيع الشهير في فوكس نيوز أو رايلي في التعبير عن أسفه لفوز أوباما في الانتخابات الأميركية الأخيرة، مثلما لم تتمالك نفسها إحدى المذيعات الإسرائيليات في التعبير عن رأيها بالبكاء على ضحايا القصف الإسرائيلي في غزة. أما الزميل المسيبلي فلم يدرك أن خصوصية الديمقراطية اللوزية تفرض عليه أن يضيف عبارة " بتوجيهات من الأخ الرئيس القائد" قبل كل خروج عن النص، لتوجيه ضربة استباقية لاحتجاج الوزير. أما أن يمارس الإعلام الحقيقي ويقول ما يعتقد أنه الصح، فهذا هو خروج عن النص في أبشع صوره. وفي كل الأحوال أخي العزيز مكانك الطبيعي هو شاشة الجزيرة وليس شاشة قفي التي تتفوق على الجزيرة في شيء واحد فقط هو ميزانيتها الكبيرة والأموال الباهظة التي تصرف عليها بدون فائدة بشهادة الإعلامي القدير علي صلاح أحمد.

    اشكرك اخي نشوان على الموضوع
    ونتمنى ان يسير اللقاء المشترك على خطواته بثبات لاصلاح الاوضاع السائده وهاهو المؤتمر يرضخ لمطالبهم ونتمنى ان لا يرجعوا في مطالبهم والشعب من خلفهم 0وهي الخطوه الاولى للاصلاح الحقيقي لا اصلاحات سمعناها كثيرا واصبحت سرابا 0
    شكرا اخي نشوان على نقل هذا الموضوع مره اخرى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6

    الصورة الرمزية سياج الوحدة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,528
    معدل تقييم المستوى
    253

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاوي اليمن مشاهدة المشاركة
    اصلا وحدتكم ونظامكم في وضع الموت السريري منذو صيف 94 اي مايسمى على مااعتقد علميا (الاكلينيكي ) يعني يكون المريض فيه عايش على الاجهزه متى مانزعت منه مات ولهذا تأجلت الانتخابات لانها بمثابة الاجهزه لوحدتكم ونظامكم العفن الفاسد ولكن الى متى سيكون التأجيل ( لكل فاسد نهايه والباطل منتهي مهما استمر ومهما تم تأجيل النهايه فلابد منها ياسياج الفساد )

    هكذا انتم مازلتم وستظلون هكذا مدى الدهر

    لما عقدت الهمم باجراء الانتخابات في موعدها قلتم خرق للدستور

    والان اجلت للتشاور حول القضايا الوطنيه الضروري والعمل على حلها قلتم الكلام اعلاه

    يعني الواحد يحتار معكم بصراحه

    الذي يقراء ردك يا عزيزي يقول اننا طرف في تضارب مصالحكم الشخصيه

    لكن الحمد لله نلتم ما كنتم ترنون اليه ..... الافراج عن كافه مستحقات الحزب الاشتراكي

    بعد ذلك الكف عن ملاحقه المعارضه في الخارج عبر الانتربول الدولي

    واخيرا... الاتفاق على تاجيل الانتخابات لكي يتم ترتيب صفوف المعارضه لانها في الفتره الاخيره

    تخلخلت واهتزت جراء المغريات التى قدمت لهم من قبل النظام ......

    كلمه اخيره سيدي شكرا على سياج الفساد وكثر الله خير وهذا اذا دل على شي فانما يدل على نبل اخلاقك

    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    هكذا احب وطني واحب فيه كل مواطن

    نظام فاسد.. وحراك غير راشد .. وعدو متربص حاقد


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ايهما تختار

  7. #7

    الصورة الرمزية اسرار السياسة
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    في جبروت امراه
    العمر
    44
    المشاركات
    480
    معدل تقييم المستوى
    204

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    كما تواقعنا المعارضة سوف تعود الى الطاولة مرة اخرى وسوف تشارك بلانتخابات وبعد فشلها ستعود لتقول الانتخابات مزورة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اليمن الحبيب

  8. #8

    الصورة الرمزية سياج الوحدة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,528
    معدل تقييم المستوى
    253

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسرار السياسة مشاهدة المشاركة
    كما تواقعنا المعارضة سوف تعود الى الطاولة مرة اخرى وسوف تشارك بلانتخابات وبعد فشلها ستعود لتقول الانتخابات مزورة


    خبر 2009م الجديد

    ان سيتم الاتفاق على القائمه النسبيه مقابل فتره جديد للرئيس

    ويعلم الله ماذا تخبى لنا الايام؟!؟


    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة سياج الوحدة ; 28-02-2009 الساعة 10:52 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    هكذا احب وطني واحب فيه كل مواطن

    نظام فاسد.. وحراك غير راشد .. وعدو متربص حاقد


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ايهما تختار

  9. #9

    الصورة الرمزية البرنس الخليفي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    اذكر الله
    العمر
    36
    المشاركات
    2,387
    معدل تقييم المستوى
    259

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    تاجب الانتخابات امر جميل .. لان البلاداليوم تمر في دوامة الله يعلم الى اين ستقذف بالبلاد

    ولاكن الامر المحير هو مدة التاجيل فالوضع لا يحتمل ان تاجل الانتخابات فترة سنتين فهي فترة طويلة

    نحن اليوم في حالة قصى من اجل التغيير ومن اجل انقاذ البلاد من الهاوية التي تقودها همجية النظام ولخبطتة

    ولاكننا فوجئنا بان هذا التاجيل مدة سنتين .. بالقول الاحرى اعطاء النظام وقت يستعد فية للعب بافكارة السوداوية

    وترتيب اوراقة بعد ان لخبطتها المعارضة بقرار عدم المشاركة في الانتخابات الامر الذي يحسب لصالحها في ضل الوضع

    الراهن .. ولاكن مثل ما قد قيل ( كل تاخير وفية خير ) ان شاء الله ... نتمنى انقاذ البلد في اقرب وقت ممكن من الهمجية والبلطجية والتوريث والتمييز وعدم المساوة !!!!!!

    الف شكر لك اخي العزيز سياج على هذا الطرح الجميل ... تقبل خالص تحياتي
    حين تعرف الحقيقه .. تنصدم انك كنت مغرراً بك !!!



    سبحنك لا اله الا انت اني كنت من الظالمين


  10. #10

    الصورة الرمزية سياج الوحدة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,528
    معدل تقييم المستوى
    253

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس الخليفي مشاهدة المشاركة
    تاجب الانتخابات امر جميل .. لان البلاداليوم تمر في دوامة الله يعلم الى اين ستقذف بالبلاد

    ولاكن الامر المحير هو مدة التاجيل فالوضع لا يحتمل ان تاجل الانتخابات فترة سنتين فهي فترة طويلة

    نحن اليوم في حالة قصى من اجل التغيير ومن اجل انقاذ البلاد من الهاوية التي تقودها همجية النظام ولخبطتة

    ولاكننا فوجئنا بان هذا التاجيل مدة سنتين .. بالقول الاحرى اعطاء النظام وقت يستعد فية للعب بافكارة السوداوية

    وترتيب اوراقة بعد ان لخبطتها المعارضة بقرار عدم المشاركة في الانتخابات الامر الذي يحسب لصالحها في ضل الوضع

    الراهن .. ولاكن مثل ما قد قيل ( كل تاخير وفية خير ) ان شاء الله ... نتمنى انقاذ البلد في اقرب وقت ممكن من الهمجية والبلطجية والتوريث والتمييز وعدم المساوة !!!!!!

    الف شكر لك اخي العزيز سياج على هذا الطرح الجميل ... تقبل خالص تحياتي

    سيدي


    بعد ان تم الاتفاق على التاجيل تم الاتفاق ايضا على تشكيل لجنه مشكله

    من السلطه والمعارضه بقياده الرئيس لحل المشاكل الوطنيه الضروريه

    منها قضيه الجنوب ... صعده.. الفساد... وغيرها من المشاكل الاخرى التى

    تواجهنا في هذه الدوامه ... وانا متفائل خير بان سيتم حلها

    المهم صدق النوايا من كلا الطرفين ......

    ويمكن ان الطرفين الان أمنو بالمنطف الخطير الذي يمر به اليمن

    وما جاء الاتفاق الى بدايه صدق واخلاص النوايا ...

    لك مني خالص الشكر

    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    هكذا احب وطني واحب فيه كل مواطن

    نظام فاسد.. وحراك غير راشد .. وعدو متربص حاقد


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ايهما تختار

  11. #11

    الصورة الرمزية النجاح
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    العمر
    38
    المشاركات
    105
    معدل تقييم المستوى
    192

    رد: ما وراء تأجيل الانتخابات

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسرار السياسة مشاهدة المشاركة
    كما تواقعنا المعارضة سوف تعود الى الطاولة مرة اخرى وسوف تشارك بلانتخابات وبعد فشلها ستعود لتقول الانتخابات مزورة
    أنت تغرد خارج السرب ...

    ولا تعلم لماذا قاطع المشترك الإنتخابات ولا تعلم لماذا سيشارك فيها بعد سنتين والله أعلم

    الأمر كله مرهون بتجاوب المؤتمر الشعبي العام بمطالب الإصلاحات الهيكلية ومبطالب عناصر

    أجراء أنتخابات حرة ونزيهة ..

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ماذا وراء تأجيل دوري تونس؟
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 31-10-2012, 10:20 PM
  2. مخاوف من تأجيل الانتخابات المصرية
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-11-2011, 01:50 AM
  3. عباس يوافق على تأجيل الانتخابات
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-11-2009, 05:40 AM
  4. هآرتس: عباس وراء تأجيل التقرير
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-10-2009, 07:40 PM
  5. حقوقيون مغاربة: السياسة وراء تأجيل محاكمة إسلاميين
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-03-2009, 11:00 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •