بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين


بعيدون عن العين بعيدون عن القلب كما نصفهم المقلون بهموم العيش كما أنهم المتلهفون على اكتشاف الحياة واثبات الذات كما يصفون أنفسهم الأطفال العالمين في مختلف الظروف .
حيث يعتبر عمل الأطفال هما عالميا بعد إن تجاوز إعداد الأطفال العاملين أكثر من ثلاثمائة وخمسين مليون في الفئة العمرريه من 14 إلى 15 فيما لاتستبعد التقارير إن تلازم ذكريات الإخفاقات والمخاطر في هذه الإعمال بإبعاد ثلاثة نفسيه واجتماعيه وجسديه.
في هذه الأيام انتشرت هذه الظاهرة في العالم وبدأت الدول العالم الثالث ذات الاقتصاد الضعيف والدول الأكثر فقرا وهذا نتيجة للضعف الدخل المادي لرب الاسره مما يقوم بدفع أولاده إلى سوق العمل لجلب داخل أخر للاسره يساعدها على البقاء وهذه مشكله تجتاح وطنا العربي.وهذه الظاهرة تعكس ألازمه الحقيقة للتنمية البشرية والاقتصادية في أي بلد من البلدان بجد انه قمة المرارة عندما ترى أطفال في عمر الزهور وهم يتجول في الشوارع يبيعوا أي شي أو تراهم في المطاعم أو الورش صور تقطع القلب من الحزن لماذا لم يكفل لهم العلم والعب مثل اقرنهم من الأطفال فقد أطلقت عليهم طفولة معدومة كم يعانوا ويتحملوا هموم الحياة في هذا السن بما يوثر بشكل عكسي على المجتمع بحيث يكونوا هولا الأطفال عبي على مجتمعهم بحيث لايمكن الاستفادة منهم في بناء أوطانهم والاستفادة الكاملة منهم من اجل تطوير المجتمع وأيضا عملهم ينطوي على مخاطر وإضرار كثيرة جراء ظروف العمل وكذا خطورة المهن التي يمتهنونها والتي لاتتناسب مع أعمارهم وتكون فوق قدراتهم وبعيدا عن أجواء صحة والسلامة المهنية بمزاولتهم لإعمال تسبب إضرار جسديه للطفل العامل قد تصل بعضها إلى الموت أو إصابتهم بعاهات مستديمة أو إمراض مزمنة ومن ذلك:


1/استخدام الأطفال في رش المبيدات الكيميائية في ألزراعه.


2/العمل في المناجم.


3/العمل على الماكينات في ورش الخشب والحديد.


إلى جانب إن الأطفال يتعرضون لتحرشات غير أخلاقيه .وعديدة هي المخاطر.


هذه هي القضية إمامكم ومن هنا ارفع صوتي وأقول متى سوف تضمن إلى هولا الأطفال حياه كريمه تليق بهم مثل ماكفل لهم الدين


اسئله الحوار

1/ماهي أسباب انتشر هذه الظاهرة ؟

2/ماهي ثاتير هذه الظاهرة على المجتمعات؟

3/ماهي الحلول من وجهه نظركم من اجل ألقضه على هذه الظاهرة؟


مع فائق الاحترام


أخوكم وضاح اليمن