وهل هذا اخر المطافــــــــــــ)

[غريب الدار]

احبائي الافاضل
من الاسباب التي جعلتني اختار هذا العنوان لموضوعي ,

ان الكثير من الناس يتعلق با امور بسيطه من السهل ان تحدث أو لا تحدث وعندما يحدث عكس مايريد تجد ان هذا الشخص تتوقف عنده عجلة المسير ويوسقط في يده وقد يوصاب بشي من الاحباط والتخاذل
ولا يتوقف الامر عند هذا فحسب,

بل قد تجده يستسلم استسلام كامل فلا يستطيع ان يتعامل مع هذا الحدث ,,,,,,

ومن أول الامور الخطيره التي قد تضهر عليه ,

أن يعتقد الاعتقاد المطلق انه كان على خطاء ويرفع راية الاستسلام والتراجع عن كل ماكان يعتقده أو يدعو اليه أو يراهن على صحته

ولم يتوقف الامر عند هذا فحسب بل أن الخطاء يكون في عينه صواب
والضلم يراه عدل الخ,
وذالك لسبب واحد,

أي انه لم يحصل ماكان يتوقع حصوله ,

وعلى سبيل المثال ماتعيشه الأمة من احداث عصيبه و مايحدث على الارض المباركه ارض فلسطين وكذالك احتلال العراق وسقوط بغداد في يد المحتليين والكوراث كثيره في حياة المسلمين

واخرها اعتقال صدام حسين ؟
لكن هل هذا اخر المطاف لا والف لا ,,,,
فدولة الباطل وصولته ساعه ودولة الحق الى قيام الساعه,,,,,

ولنكن ربانيين نربط العلاقة برب الارض والسماء من بيده الكون بكل من فيه
مصرف الامور كما يريد وحده سبحانه ولا نكون ارضيون نشاهد مايجري فوق التراب ونستسلم له ,,,,,,
وهذا امر طبيعي النصر والهزيمة متداول بين شعوب الارض على اختلاف الاديان والاجناس ولكن المحق من هم اهل الباطل ومنهم اهل الحق في ميزان الحق تبارك وتعالى

والفصل على ماذا سيكون
القضية محسومه في كل زمان ومكان
اتباع الانبياء والرسل عليهم افضل الصلاة والسلام هم اهل الفضل والتاييد الرباني
ومن كان على عكس ذالك فهم اهل الغواية والضلال وهم الخاسرون ,,

اذن لاداعي الى الهلع والخوف والقلق والاستسلام الماسخ

احبائي الافاضل
انا اقصد بكلامي هذا من يحملون هم الامة وهم الدين ,,,,,
وتتقطع قلوبهم حسرات على مايحدث في بلاد الاسلام والمسلمين

ولا اقصد من كانو جزاء كبير من ماوصلة اليه الحال من المهانة والذلة والاحتقار بين الامم ,,,,,,,,

نعم انا قد اختلف مع صدام حيسن في كل حياته وسياسته المشينه ,,,,,

ولكن؟

يعز على ان اشوف عصبة الكفر تتبخطر وتتفاخر على كل شاشة وفي كل بلد بل وفي كل منزل با القاء القبض على الريس العراقي صدام حسين وعرضه امام الشاشات في صوره عار على كل من تربطه رابطه با الامة العربيه.......



تمنياتي أن لاتغيب عن اذهانكم تلك العباره و ان تضعوها تحت كل موضوع
يهمكم مهما عضم عندكم ( وهل هذا اخر المطاف)

م
ن
ق
و
ل

[عـــــــادلــــ]

كلام نفيس تنقله لنا غريب الدار

نعم إن وقوع صدام بين يدي الصهاينه ليس آخر المطاف والعزه والنصر لهذا الدين

وهذه دعوة أدعوا بها الجميع لا تصدقوا الأعلام فهو مسخر لخدمة الصهاينه حتى ما يسمى بالأعلام العربي الحر ماهو إلا وسيله أخرى لتظليل المسلمين وجعلهم دائما تحت رحمة أعدائهم يلقمونهم ما يشاءون والحرب النفسيه تحقق أنتصارات أكبر من الحرب البدنيه

أبشروا بنصر الله وعلموا أنا ما يصيب الأمه فهو من نفسها وبسبب ذنوبها

هذا والله أعلم

[قـوس قزح]

واخرها اعتقال صدام حسين ؟
لكن هل هذا اخر المطاف لا والف لا ,,,,
فدولة الباطل وصولته ساعه ودولة الحق الى قيام الساعه,,,,,

ولنكن ربانيين نربط العلاقة برب الارض والسماء من بيده الكون بكل من فيه
مصرف الامور كما يريد وحده سبحانه ولا نكون ارضيون نشاهد مايجري فوق التراب ونستسلم له ,,,,,,
وهذا امر طبيعي النصر والهزيمة متداول بين شعوب الارض على اختلاف الاديان والاجناس ولكن المحق من هم اهل الباطل ومنهم اهل الحق في ميزان الحق تبارك وتعالى


بارك الله فيك ياغريب الدار لا والله ليس اخر المطاف


نسال الله جلة قدرته ان يصلح حال الامه ويهديها سبيل الرشاد

[عاشق الجنة]

بـــــــــــارك الله فيك أخى عهلى موضوعك الطيب والمبارك
واسئل الله العلى القدير أن يكون فى موازين حسناتك

[غريب الدار]

نعم لم يكن اخر المطاف وبعدها اعدم صدام ولكن يبقى القول لم يكن اخر المطافـــــــــ.؟

[عـــــــادلــــ]

من الجميل أن نلتفت لمشاكل الأمة ونخرج من النطاق الضيق الذي وضعنا فيه الأخوة بين وحدة وانفصال

[شعاع الجنوب]

علي عبد الله طاااائح سوف تكون نهايته كما صدام الذي عمل في الارض فساد
حبل المشنقه جااااااهذ ؟؟؟؟؟؟