السلام عليكم ورحمة الله
اخواني/القايمين على الرياضة والشباب
اليوم نحن على عتبة المشاركة منتخبنا الوطني لكرة القدم والاول مرءه
في دورت مجلس التعاون الخليجي ونقول بتوفيق لمنتخبنا
وفي الدورت اسيا الذي شارك بها المنتخب في جدة لم ينجح فريقنا الوطني في تحقيق الحد الادنى مما كنا نتطلع الية
/ومع ذلك اصابتني مشاعر عدم الرضاء على منتخبنا خليط بين الالم والصمت/والقناعة بان هناك لى يوجد من الدولة اي اهتمام
/وتذكرت النتايج
للمنتخب الشباب المذهلة الذي حققها وعندها زالت المشاعر الحزينة
وادركت بلجهد الكبير والمخلص الذي بذلها وزارت الرياضة في بلادنا
وفي نفس الوقت لايمكن أن يزول عن ما حدث في جدة
/اذا انعتبرها تجربة مفيدة بشرط أن نبني عليها ونتطور لان بقانا سنين
نجرب دون تقدم ملحوظ
واي تراجع للمنتخب يعد تراجعا صريحا ان لم اقل فشلا ذريعا
على المهتمين في الرياضة والمنتخب على حد سوأ
بتوفيق انشاالله للمنتخب الوطنى/بن ديان
Bookmarks