حدثت هذه القصة في عام 1966 عندما كانت فرنسا تقبع تحت الاحتلال الانجليزي حيث كانت بريطانيا تدعى الامبروطورية التي لا تغيب عنها لشمس في هذه الاثناء كان الملك في فرنسا قد خسر كل امتيازاته فبريطانيا هي التي تملي عليه وهو فقط ينفذ في هذه الطروف الصعب كان الجنود الانجليز يهاجمون القرى الفرنسية القريبةمن الثكنات العسكرية فيقتلون وينهبون ويغتصبون ويشردوا الاهالي في هذا الوقت كان زعيم كل قرية فرنسية يعطي انذار فبيل هجوم الجنود حتى يتخبى الناس من غطرسة الجنود الانجليزيين في هذا الظلم العظيم كان الكل يعتقد بأسطورة قديمة تحكي عن عذراء لويس وهي فتاة ستكون عذراء أي أنها طاهرة لم يلمسها احد من قبل وهذه الفتاة تدعى شيم دارك (عذراء لورغيس ) وهي الفتاة التي سوف تنقذ فرنسا من ظلم الانجليز وقد بدات حكاية عذراء لورغيس بسبب حادثة اليمة حدثت لأختها ففي يوم واثناء هجوم الجنود الانجليزي كانت اختها الكبرى الراهبة بالدير تتنزهه معها واثناء اطلاق البوق هرعت الأخت الى المنزل وبسرعة تداركها الجنود فاخفت شيم ولم ستطيع الفرار فاذا جندي حقير يمشها فاراد ان يكشف عورتها صرخت ماريا باعلى صوتها ياقديس ولكن الجنود اعتقد انها تكذب بانها هراهبة بالدير فكان منه الاان اخذ رمحها وضعنها في مكان عفتا وقعت ماريا قتيلة وكانت شيم تنظر اليها ثم بعد ان هدى الهجوم خرج الأهالي ليروا المئات من القتلة لان الجنود قد غيروا وقت الهجوم وعرف سيد القرية ان المعسكر بات قريب من القرية فاجتمع الكل بكلمة انه يجب النزوح من القرية هذه القريبة من المعسكر الانجليزي حتى يتقوا شر الجنود الذين اخذوا يأخذون الفتيات ويتصرفون كما يحلو لهم وبعدها خرجت شيم وكانت تريد ان تتكلم لكنها لم تستطيع فقد أصيبت بالعجم من هول الصدمة وفي القرية الاخرى ربت شيم حتى صارت يانعة وكانت اجمل فتاة عرفها تاريخ فرنسا الحديث منذ الحداثة قيل عنها أنها قطعة من القمر وعيناها عذبة كما ء البحر وتحمل شامة على كتفها الأيسر في وقت الصباح شيم عجمة خرجت الى الغدير وكان ناك جندي قد ترك موقعه وجاء يغتسل فاذا بها تراه يريد ان يغتصب فتاة صغيرة من تلك القرية اخذت تصرخ وهي تتذكر أختها مارية وضربت الجندي بعصا كبيرة فاردته قتيلا نعم بهذا فتحت عقدة شيم لتبدا بعدها حمل رسالة السلام لشعب فرنسا نعم قادة شيم اقوى المعارك حتى كاد الجنود اذا ذكروا تلك الفتاة يرتعبون وكان في بقاع اخرى ملك فرنسا المخلوع مع بعض اتباعه فاجتمعت الحاشية وذكروا للملك أسطورة عذراء لورغيس وأوصافها وان هذه الفتاة تعتقدن انها عذراء لورغيس وان ذاع صيتها ف القرى الفرنسية فقد كانت تقتل الجنود الانجليز وتنهب ممتلكاتهم وتوزعها على الفقراء الفرنسيين صار الملك خائفا من ان يخسر هيبته امام الفرنسين فاستدعاء عذراء لورغيس وقال سوف نختبرها اذا كانت هي فسوف نجعلها تحرر فرنسا واذا لمتكن هي سوف نقتلها ثم استداع عذراء لوريس كانت فتاة في قمة الجمال حضرت عندما راها الجنود يجري بالخيل وهي تدخل بلاط الملك انذهل الكل من فتاة السابعة عشر كيف تصول بالخيل وتجول به وما هو سر تعلق الخيل بها دخلت عذراء لوريس وما ان بلشت بالنزول من على الخيل حتى جاء الملك القت التحية لم يرد الملك الا بقطع رداها ليرى العلامة على الكتف الايسر فراء العلامة ذهل الجميع احقا هي عذراء لورغيس ولكن الزوجة الملك وامه قاتلا انتضرا انا عذراء لوريس لن يمسها رجل فسوف نتاكد طبعا خضعت للفحص وتاكد الجميع انها عذراء لورغيس بلشت مع الجنود بالتدريب لم يى الجنود امراءة مثلها ابدا ولكنها تعرضت من بعض جنود الملك وحاشيته لانها فتاة جميلة وعندما سالت لويس احد جنود الملك المفتون بها لماذا لا ينفذوا الاوامر قال لها ياسيدتي من روعة جمالك ابىالجنود ان تحكمهم امراءة فركضت وصرخت فيه وجه اعطيني مقص هيا قال لماذا قالت اعطيني ولا تسال فاعطها فأخذت شعرها الجميل وارسلته الى الجحيم ولبست لباس القتال وخرجت الى الساحة تصرخ انا شيم دار لوريس ك القائد الاول للقوات المسلحة ومن يعترض فلياتي لمبارزتي خرج الجود والتفوا في الساحة وقالت لهم اختاروا اقوى واحد منكم في البارزة بس اذا النصر لي سوف تدينون وتقبلون بان تحكمك عذراء روليس كلنا عدونا واحد ولا وقت نضيعه با فعالكم الصبيانية قال الجنود وفي حالة خسرت يا ايها المرأة الجميلة قالت افعلوا ما شيتم قالوا لها سوف نجعله يرينا جسدك الجميل في هذه اللحظة ارتمى لويس يقبل قدمها ان تنسحب لكنها رفضت قالت اذا خسرت سوف اخلع ملابسي لتروا اني امراءة ثم اعوذ الى حيث اتيت قالوا فاذا هي لك ايها الكوند قال لا انا لاابارز امراءة وخرج واحد من بينهم وهو قوى البنية وقال انا اريد ان اخلع لكي ملابس ايها الجميلة شيم وبدات المبارزة وبالفعل اذان الجميع لشيم بالولاء وصار الكل اولهم من بارزها ة يذوذن عنها في ساحة القتال لقد عشق الجنود هذه المراءة وكانت تفتح ولاية ولاية وصلت الاخبار الى بريطانيا العظمة واجمعت الكنيسة البروستنتية على تسميتها الفتاة الشيطانة وانها يجب ان تمسك ويحكم عليها بالموت حرقا وكان الملك قد بداء يتخوف وفي اكبر موقعة اراد الملك بنفس ام الجود بالتوقف ولكن الجنود ابوا وقالوا لن نقبل اوامرنا الى من شيم فقط في قائدنا الذي ناتمر بامره عصت شيم كلمة الملك وأمرت الجيوش بالتقدم وصلت الانباء الى بريطانيا بضرورة الامداد فالفتاة الشيطانة تحكم سيطرتها على اكبر معسكر في فرنسا فاستنجدتة بريطانيا بالملك بضرورة ان يوقف شيم على ان يعطى امتيازات اكثر فضر الملك لخيانة شيم في تلك المعركة نعم مات جيش شيم باسره ومسكت هي كرهينة وفر القليل من الجنود وبينه لويس فقد اعتقد ان شيم قد قتلت في تلك المعركة عندما حضرت شيم حكمت الكنيسة بحرقها فتقدم البابا بالتماس اعتذار لشيم على الاتتشبه بالرجال والتعود الى الصواب ولكن شيم بعد ان اجبروها بالسجن ان ترتدي الملابس النسائية هجمت على جندي فقتلته ولبست لباسه العسكري لتجري وهي ترتدي ملابس الرجال الى ساحة باريس وتحرق وقيل ان شيم لم تتحرك قليلا النار تلتهم جسدها حتى انها لم تسقط من على صليب الحرق ولكن بقى هناك من واصل ثورة شيم حتى تحررت فرنسا من الانجليز لبدا عهد الملكية لعائلة البربون التي تعاقب عليها ستة عشر ملك كان اخرهم الويس السادس عشر ووجته ماري انطوانيت النمساوية الاصل التي انتهى بهم عصر الملكية والاقطاع ليبدا عصر جميل وتعلن قيام الجمهورية الفرنسية وعاصمتها بارغس