في وضع العرب الرهيب نشأة هناك جمعية تعرف بجمية الردع السامية وكانت تلك الجمعية تتألف من عدة نشاط أما الجانب الأول هو اتحاد بين أمراء عرب واو روبين وكان زعيم تلك الجمعية ولي عهد اكبر تاج ملكي في اروبا وكانوا يلتقون في الخفاء ويعملون معا تحت شعار ردع الظلم في العالم واثناء احدى جلساتهم
قال احد الامراء العرب: كيف سنعمل كيف نوقف تل ابيب عند حدودها من الذي يجري بغزة
فرد امير النرويج : اما انا عندي خطة جهنمية لردع اليهود وقت الضرورة
فقال امير بريطانيا : ماذا وقت الضرورة انا اريد تقارير فعليه عن الاحداث من الجناح العسكري الميداني
فقال امير قطر : لقد كفت القائد لما بتقصي الحقائق
اما امير االبرتغال قال : تبا لليهود الملعونين
فاذا بامير البحرين يقول : علينا جميعا تفعيل نشاطنا للمناصرة والاسعاف
قال امير امير بريطانيا: سنفعل نشاطنا وندخ امولا اولا تقوية اللجمعية بما يجعلها ندا للصهاينة في امريكا
قال امير السعودية الذي دائما متخوف : ماذا سنقف ضد سياسة دولنا
فصرخ احد امراء اسبانيا السابقين : قائلا نحن نعمل خارج اطار سياسة الدول والا ما جتمعنا نحن اجتمعنا لاننا تاكدنا من ان قناعاتنا بان الشعب الفلسطيني يجب ان يحرر وما تعمله امريكا بات العالم يضيق به درعا انا لا ادري لماذا العرب انتم جبناء الى هذا الحد
صرخ امير قطر قائلا: كلا نحن لسنا جبناء
فقال امير البرتغال : انتم لستم جبناء ولكن سبب مشاكل الإسلام عامة
فقال له :لا تتكلم فانا اعلم بعقيدتي
فقال ملك البرتغال: ما جينا هنا من شان العقائد كلنا صرنا مسلمين بالقلب رغم اننا نحب انشودة المسيح الذي كرمه الإسلام تعرف انا سعيد بحادثة نيويورك جعلتني مسلما وها انا اعمل شي بدلا من التسكع بار وقت البلاط الملكي
قال امير بريطانيا: المهم الان كيف ننقد اورشليم من الغاصبين لحقوق شعبها وكيف نقوي من هذه الجمعية
قال امير اسبانيا بكل ثقة سنتقوي حتى نشكل لوبي رادع في امريكا ولنترك الساسة يعملون ما يريدون
قال امير البرتغال نعم انا اثق بالجناح العسكري للحركة ولكن انا ارى ان نعطي صلاحيات أكثر للما في التصدعي ميدانيا
قال أمير بريطانيا : لا تخافوا فان لما ستتصرف بما يتناسب مع مبادئ الحركة
قال احد أبناء الرؤساء الامريكين : لما لا ينخاف عليها رغم أن حمايتي لها مشددة لكن لازم ايها الامراء العرب انكم من سيكون في الواجهة من شان القوميات حتى تحقق الجمعية اهدافها بتوحيد الاسلام والمسيحية وبعدها سوف تصير جمعيتنا اقوى الجمعيات في العالم