كان مسجد مادينا في قرية صدام حسين, سريلانكا الشّرقيّة, هديّةً من من الرئيس المجاهد السّابق صدام حسين يستمع التّقرير, 4 ´ 11 صدام حسين قد يُعْزَلُوا و يُحَوَّلُوا إِلَى شَيْطَان في الغرب, لكنّ الكثير في العالم النّامي مازال يعتبره زعيم عظيم و المتبرّع الذي تبرّع بكرم إلى الفقير و المضطهد . الريئيس العراقي السابق في لإخلاص في بعض الأماكن المفاجئة, مثل سريلنكا قيّ المسترسل مرتدي في أبيض و تغطية رءوسهم بغطاء الرّأس التّقليديّ, الأطفال في المناطق الفقيرة لسريلانكا الشّرقيّة يدرسون الكتاب المقدّس الإسلاميّ لكون رجال الدّين . إلى أعلى حتّى منذ سنوات قليلة أُعْطُوا منح للمجيء إلى هذه المدرسة . الآن, يجب عليهم أن يعملوا بدون هذه المدرسة واقعة في قرية قرابة كيلومتران خارج الطّريق الذي يوصّل سريلانكا
مدينة:حسين هو قرية صدام حسين, سمّى بعد الرئيس العراقيّ السّابق الذي مدحه . النّاس هنا مدينة له . كان لدى معظم العائلات صورته تتدلّى على الحائط قبل أن أُقِيلَ و البعض حتّى سمّى أطفالهم بعده . أحد هؤلاء صدام هسيينز بالغ من العمر 18 سنة فقط . هو مصاب و مضطرب بالحرب في العراق
حسّ رأي بريديثيس مشترك هنا . هناك اعتاد أن يكون لوحةً في المدخل للقرية, يعلن عن اسمها . شيّده السّكّان الفخورون عندما بُنِيَتْ القرية . بعد تغيير النّظام في العراق, أزالوا العلامة, لكنّ الفخر يبقى .
بخلاف قرية نموذجيّة في جنوب آسيا, لدى هذا تصميم مرتّب بالطّرق الواسعة و البيوت المناسبة . في المركز مسجد, مسجد مادينا . أعطاه صدام حسين كهديّة إلى ناس القرية عندما رعى مشروع الإسكان . حتّى تصميم المسجد جاء من بغداد
انقضّ كلّ هذا الكرم على وقت عندما كان القرويّون يائسين . في عام 1978, الفيضانات الشّديدة ضربت المنطقة و تقريبًا كل شيئ أُزِيلَ . السكّان المسلمون المحلّيّون أُجْبِرُوا أن يبحثوا عن المأوًى في بلدة مجاورة حتّى اقترب عضو في البرلمان من المنطقة من السّفارة العراقيّة و بحث عن صدام حسين
الكرم :-صدام ردّ, زوّر الرّوابط المستمرّة مع القرية . إلى أعلى حتّى 1990, الحكومة العراقيّة أرسلت الصّناديق لصيانة المسجد و دفعت مرتّب مولافي عبد الرحيم محمّد إبراهيم, رئيس المدرسة الإسلاميّة . هو أيضًا دفع لمنح الطّالب . هذا توقّف بعد حرب الخليج, لكنّ القرية لن تنسى أبدًا, يقول مولافي إبراهيم
نحن الإخوة الإسلاميّون يحبّونه . في عام 1978 كان لدينا مشاكل خطيرة . أعطانا صدام حسين هذه البيوت لزواج بناتنا أعطانا هذا المسجد و أيضًا بنى مدرسةً لنا . نحبّه في اسم اللّه .
جاهز أن تحارب :-الضّربة بالقيادة الأمريكيّة على العراق و تغيير هاسن النّظام ,صدام حسين رجل عظيم . ساعدنا عندما نحتاج له نحن غاضبون مما قد عُمِلَ إليه كلّنا منزعج عندما قُتِلَ أبناءه نصلّي لله لإبقاءه آمن شباب القرية بخاصّة طالب بالائتلاف قد أنهى نوشاد المدرسة و ينتظر فرصة فقط للذّهاب إلى العراق .
قرية صدام حسين بالتّأكيد أحد الأماكن الأخيرة على الأرض الودودة إلى الزعيم العراقيّ السير فكه الله اسرة لكنه بالتّأكيد يبدو أنه سيكون مرغوب هنا
جاهز أن تذهب إلى العراق و تبادل كرم صدام
Bookmarks