وقعت الحادثة في منطقة أوستينيا الشمالية في مدرسة بيسلان في سبتمبر 2004 حيث كانت قوات الأمن والقوات الخاصة الروسية تطارد مجموعة من المسلحين الشيشان وانتهت المطاردة با ختباء المجموعة الشيشانية في المدرسة واحتجاز من كان فيها كرهائن وكان عدد الرهائن يقارب الألف غالبيتهم من الطلاب وأولياء امورهم ومدرسيهم ولم يصب أي منهم بأذى طوال فترة الاحتجاز... وكل الافلام الوثائقية التي يدعي البعض مشاهدتها ليست سوى مونتاج روسي لا يصدقه الا ساذج او مغفل معتوه ...وقد ظلت قوات الأمن الروسية تحاصر المدرسة مدة ثلاث أيام في الفترة من 1 – 3 سبتمبر 2004 كانت مطالب المجموعة الشيشانية ان تنسحب القوات الروسية وتخلي لهم طريقا للفرار ولكن القوات الروسية رفضت وظلت على حصارها للمدرسة وحين نفذ صبرها بعد ثلاثة ايام أغارت كتيبة من القوات الخاصة الروسية على قاعة المبنى الرياضي في المدرسة الابتدائية لوضع حد للأزمة وقامت بتفجير المبنى ... وكان الضحية ما يقارب 333 من الرهائن نصفهم من الأطفال ...
لا أعتقد ان احدا"ممن لديه ذره عقل بأمكانه أن يصدق أن روسيا من الغباء ما يجعلها تفرط بحياه
أكثر من 333 طفلا" مقابل عشرات المسلحين *
ثم فرضا" أنهم هربوا من قبضه القوات الخاصه الروسيه * أليست قادره على تعقبهم بدلا" من تفجير المكان والتضحيه بحياه الأطفال *
أخشى أن تكون الروايه من نسج خيالك * فهكذا روايه لا تنطلى على الصغار *فكيف بذوى العقول *
لذا كان عليك هنا وفى هذه الجزئيه أحترام حدس القارئ بدلا" من نسج روايه من صنع الخيال تحمل بين جنباتها الكثير من الثغرات *
Originally Posted by
كلاسيكي
لا أستطيع أن أصف ذلك المزيج المتغاير من المشاعر المتباينة التي اعتملت في نفسي وأنا أقرأ ردود البعض ... شئ من الحزن والأسى تشوبها بعض الشفقة تظللها سحابة من الغضب ممزوجة ببعض الدهشة والاستغراب تمخضت في النهاية عن موجة من الضحك والسخرية ...
أى تناقض هذا بالله عليك * تشعر بالأسى والحزن ثم ينقلب ترمومتر أحساسك نحو الشفقه
وتصاعديا" نحو الغضب وتنازليا" نحو الدهشه والأستغراب * ثم فى نهايه المطاف تتحفنا بموجه
هستيريه من الضحك* أهنيك يا عزيزى على هذا التناقض السيكولوجى الصارخ * لأنك فعلا" رجل
خارق القوى *
ولعمرى أنى لم أشاهد طوال حياتى رجلا" بأمكانه الأنتقال بمشاعره فى غضون لحظات على النحو الذى فعلته أنت*
يدهشني البعض حين يكتب ... هل هو يخاطب القارئ أم أنه حديث النفس ؟!!!
هل تعتقد أن ما جاء كان خاطره نثريه *أو قصيده شعريه * أو بوح لمكنون ما فى النفس *
ألا ترى أنك ترمى بمسميات واهيه لا تمت بالموضوع بصله * وأظنك لست بغبى لدرجه عدم قدرتك على التفريق بين البوح النفسى والتنظير السياسى والدينى * عجبى ..!!
إذا كان حديث النفس فلتحتفظ به لنفسك او تكتبه في مدونتك الخاصة ولا تصدع به رؤسنا في محاولة لفك طلاسمه ثم نكتشف في النهاية انه حديث نفس ليس إلا ...
أنت تدين نفسك هنا لتؤكد أن لديك نظره قاصره لفهم الأمور على حقيقتها *
والأ كيف يمكن لرجل مثقف مثلك أن يسأل عن كون ما جاء حديث نفس أم هو حوار ذو أوجه متعدده*..!
أما إذا أردت أن تقنع الآخرين فعليك أن تخاطب عقولهم قبل أن تمس شغاف قلوبهم بعبارات منمقة منتقاة بعناية لكنها لاتحمل في جوهرها فكرا" إنسانيا" خلاقا" يستحق النقاش بل وتتعارض فيما بينها بطريقة تدل على عشوائية في التفكير وتخبط في اتخاذ القرارات وعدم استقرار على مبدأ واحد مع ما تبطنه من خبث خفي لا يجوز تمريره حتى على الأطفال ...
أذا كان الأنتصار للمستضعفين من الناس ليس فكرا" خلاقا" برأيك * فهل تعتقد أن قتلهم * وسفك دمائهم * فكرا" نبيلا"*
ثم ليس بالضروره أن تقتنع * فأنا هنا أطرح رؤيتى * ولك الحريه للأقتناع بها أو لا * فذاك شأنك *
ثم كيف عرفت ما يدور فى خلجان ذاتى كى تصدر حكمك عن خبث خفى * ألا ترى هنا أنك تمارس نوعا" من الأقصاء والأرهاب الفكرى *
يعني احترم عقول من تخاطب ... حتى يحترموك .. وان اختلفوا معك في الرأي على الأقل ستحتفظ لنفسك بشئ ولو يسير من الإحترام والتقدير لديهم كونك احترمت عقولهم وقدمت شيئا ذا قيمة ..
هل تعتقد أنك الوحيد القادر على قرءاه ماوراء السطور وفهم المغزى * كان عليك أحترام عقليات كل المارين من هنا *
قبل أن تصفهم بالدونويه الفكريه لكونهم لم يعوا ما جاء كما فعلت أنت*
ثم هل ترانى أوردت قصه جنسيه لـ أجاثا كريستى حتى تطالبنى بأن أقدم شيئا" ذا قيمه * يا ألهى ..أى سطحيه تفكير تلك .**!!
أما أن تستخف بعقولهم بهذا الشكل الفاضح ... فهذا والله أمر معيب في حق نفسك ...
قولى بربك أين مكامن الأستخفاف فيما جاء* ؟!
وإنه لمن المخجل والله أن يقوم شخص بمثل تلك الأساليب التسويقية الرخيصة لعرض أفكاره الكاسدة ... صور أطفال أبرياء ... وعجائز يبكين ... وفتيات بعمر الزهور... ودموع وبكاء ... لاستمالة قلوب البسطاء ... وكل هذا مغلف بغمامة خبث خفي شكلتها رياح نفس مريضة لتمطر أفكارا" آثمة ... والله المستعان .
أمرين لا ثالث لهما * الاول : أما أنك لم تفهم المقصد مما جاء * وهنا سألتمس لك العذر*
والثانى : أما أنك تحاول جاهدا" تظليل الحقيقه * وأن صح ذاك فعار" عليك أذ فعلت عظيم *
فلست هنا لأروج لأفكار من أى نوع بقدر ما أحاول تعريه الشوائب التى علقت بديننا تحت مسميات واهيه * لاتمت له بصله *
الدين أسمى تماما" من أن يصبح مركبا" للمزيفين دينيا" * أولئك الذين أختزلوا الدين حسب أدبياتهم ومصالحهم الأنيه *
تناقضات عجيبة غريبة :
تصف المجاهدين بالإرهابيين ... ثم تحترم ملاحم نضالهم الخالد وتبدي إعجابك به !!!!!! .... ماهذا التناقض الفظيع ؟!!! .... منذ متى صار الإرهاب ملحمة نضال انساني ؟؟؟!!!!! ... ماهذا النفاق ؟!!!!!!
لما تقولنى ما لم أقله * هل تعتقد أن من يقتل طفلا" ورجلا" مسنا" مجاهدا" ربانيا" *
أعجابى يا سيد بأولئك الذين يخوضون أشرس معارك الحريه فى مواجهه قوى الأمبرياليه والطغيان أينما كان كائنهم *
فحينت قلت أنى معجب بثوار الشيشان *كنت أقصد أولئك الذدي يواجهون أله الحرب الروسيه *
وليس من يقتحمون مدرسه أطفال ليمارسوا أبشع الجرائم بحق الأنسانيه *
تتأسف على الخسائر الفادحة التي وقعت في صفوف الجيش الروسي ... ثم لا تتفوه بكلمة عن حجم الخسائر المهولة التي تكبدها المدنيون الشيشان .... مع العلم ان الروس خسروا 10 آلاف عسكري في الحربين... فيما أعلن عن قتل أكثر من 100 ألف مدني شيشاني والحقيقة أضعاف ذلك عوضا" عن عدد المخطوفين ... فيا عجبا" كيف يحكم البعض ؟؟!!! .....
هل رأيتنى تأسفت على خسائر الجيش الروسى * أنا أوردت حقائق عن أخر أحصائيات الحرب*
يبدو أنك لم تقرء ردى جيدا" * فأنا دائما" ما تشدنى الحركات التحرريه للشعوب المستضعفه *
ثم هل تعتقد أن دماء الروس أغلى بالنسبه لى من دماء أخوه لنا فى العقيده والدين *هم أهلنا المسلمين فى الشيشان*
ينتابنى أحساس بالقرف لكونك تقلب الحقائق بشكل فج يؤكد سوء نيه لديك لفهم الحقائق بشكل أوضح **
يخلط البعض بين الإرهاب والجهاد في محاولة فاشلة لوضعهما في قالب واحد ... وشتان ما بين الثرا والثريا ... لا يلتقيان ورب الكعبة ..
ما هو تعريف الجهاد من وجهه نظرك * أخشى أن يكون قتل الأبرياء جهادا" بالنسبه لك *
موضوع الجهاد كبيرجدا وعظيم فالجهاد هو رأس الدين والجهاد انواع كثيرة فأما الجهاد الذي هو محاربة العدو لايكون إلا في دار الحرب كبلاد القوقاز حيث يُعتدى على الأبرياء ويقتل الرجال والنساء والاطفال وتنتهك الأعراض ... فهذا جهاد واجب فرض عين ...
لا خلاف على ذالك * الجهاد فى هذه الحاله ألتزام أخلاقى * وواجب وطنى ودينى يحتم علينا الذود على حرماتنا *
وللفائدة فإن ديار الحرب اليوم هي فلسطين والعراق وأفغانستان والشيشان والصومال وكشمير...
أين أنت من كل ما قلته * لما لا تذهب لتجهاد * طالما أنها ديار حرب توجب علينا الجهاد*
أم أنكم لستم معنيين سوى بالتنظير * والخطب الحماسيه التى لم تعد تجدى نفعا" *
أجزم أنك تكتب عن الجهاد وأنت مضعضع من الداخل * وتعيش حاله من الأنهزاميه وألافلاس الفكرى *
وتعتقد أنك هنا بصدد شحذ الهمم لنصره الأسلام * فى وقتا" تدعو فيه للأمتثال لولاه أمورنا الغارقين فى وحل الرذيله والخنوع * وهم مصدر بلاء الأمه * *!
أما أولئك الذين يريدون أن يقاتلوا اخوانهم ويبحثون عن الانفصال عن دولتهم المسلمة وهم آمنون في ديارهم ويسعون الى خلق الفتن والاضطرابات ويغررون بالابرياء والمساكين والعاطلين عن العمل أولئك لهم أهداف معروفة سلفا" وما ثوريتهم الزائفة تلك إلا صورة من صورالإمبريالية الجديدة ولا تعد ديارهم ديار جهاد أبدا" .... بل هم من يجب أن يتم تأديبهم وإيقافهم عند حدودهم وإطفاء نار شرورهم ...
هل أعتبر ذالك تحريض على قتلنا وأهدار دمائنا * لمجرد أننا نطالب برفع الظلم عن كاهل شعبنا * وأسترداد وطننا المنهوب من قبل عصابه الحكم *
ألى هنا فقط بدت لى نفسيتك المتوقده حقدا" على شعبنا الأبى فى الجنوب*
والذى طالبت بتأديبه وأطفاء نار شره * بما يعنى أرتكاب أباده جماعيه بحقنا * حسبنا الله .
أما الإرهاب فهو ترويع الآمنين وقتل المسالمين كما يقوم به تنظيم القاعدة ومن انظوى تحت لوائه من الجماعات الارهابية الأخرى التي تتسمى باسم الجماعات الجهادية وهم أبعد ما يكونون عن الجهاد ... تنظيم القاعدة اليوم أصبح يمثل كل تلك التيارات الإرهابية التي تنادي باسم الإسلام .. وقد أصدرت جميع المراجع الدينية من مجامع فقهية وهيئات الفتوى أجمعوا على أن تنظيم القاعدة هو فئة ضالة لا تمثل الا نفسها والإسلام برئ من كل افعالهم وجرائمهم ... سأتحدث عن هذا الأمر لاحقا" ...
فى الجزئيه هذه فقط بأمكاننا أن نلتقى * القاعده أساءت كثيرا" للدين الأسلامى الحنيف *
البعض ممن ينادون بالأفكار الثورية الكلاسيكية ينتقدون الجماعات الارهابية التي تحارب السلطة كالقاعدة مع العلم انها تلتقي معهم في هذه النقطة ولكنها تتسم بطابع أرقى من الحداثة والوعي الثوري ...
الكلاسيكيه والحداثه الثوريه هى أرقى أشكال النضال * لأنها تنتصر للأنسان أين كان توجهه العقائدى *
فالأنسان دوما" هو مصدر عنفوانها الثورى المتوهج * أما من يحتقر الأنسان لمجرد أختلاف فكرى أو دينى *
فلن يصل للنتائج المرجوه من ثورته * لأنه محكوم عليها بالهزيمه * وقبل أن تطلق رصاصتها الأولى *
وينتقدون الجماعات السلفية التي لا تؤيد الحاكم في قراراته ولكنها ترى الخروج عليه أمر يجر مفاسد اكبر وهي تنظر للأمر بعين العقل والبصيرة ... والحكمة ضالة المؤمن ...
أذكرك فقط بقول أحد الصحابه لعمر أثناء البيعه ( والله لو رأيناك أنعوجت ** لقومناك بسيوفنا )
فقط ..أستحوا قليلا" وأخرجوا من عبأه السلطان *
أمركم غريب والله ...أيش تشتوا ؟ لا هذولا عجبوكم ولا هذولا عجبوكم ؟ ...
من تقصد بذولا وهذولا ..!!
هل تعنى السلف والأخوان * لست أنا من يحكم على مدى مصداقيتهم * أيدلوجيتهم * وقعائهم *هى من تحكم *
والناس ليسوا من الغباء لأنهم حتما" يعرفون من هو ألاكثر أرتباطا" بهم وأنتصارا" لمعاناتهم*
أم هو كراهيه لكل ماهو أسلامى
حاشى أن نقف ضد الأسلام * فنحن مسلمون يا سيد * نرنو بأعيننا مهللين مكبرين كل صباح وكل حين *
أرتفعوا" قليلا" عن لغه التكفير * لغتكم هذه أتت بالويل والثبور لأبناء الأمه *
وكانكم فقط أصحاب الطريق الحق نحو الجنه *وما دونكم هم الملحدين والزنادقه * أمركم لله *
المصادر يديعوت احرونوت الإسرائيلية !!! و قناة rt الروسية !!! واستشهادات بأقوال كارل ماركس الشيوعي الملحد صاحب الحتمية الاشتراكية والعقيدة المادية ونفي الألوهية ( لا إله والحياه ماده) !!! ... هكذا يفقد الكلام مصداقيته تماما" ... ركز جيدا" وأحسن اختياراتك في تجاربك المقبله حتى يكون لكلامك صدى" ومرجعية موثوقة ...
ما الذى أثارك بالأسشتهاد بمقوله ماركس * فما قاله يعد شهاده بحق الثوار الشيشان *لا تنتقص منهم *
بقدر ما تؤكد عظمه نضالهم *
ألم أقل لك أنك تفهم بالمقلوب * ثم هل أستشهادك بمنظمه (هيومن ورايتس ووتش ) الماسونيتان يحمل المصداقيه وهما المنظمتان التابعتان للقوى الأمبرياليه *
وقلما نشرت تقارير أنتهاكات حقوق الأنسان فى الغرب وأمريكا* ودائما" ما تكون تقاريرهما بخصوص المعسكر الشرقى ودول العالم الثالث *
وهنا أنبه الى نقطة مهمه جدا" أن تقرأ لغريمك كي تعرف كيف يفكر وماذا يخطط له حتى تمتلك القدرة على توقع خطواته المقبلة وحتى تمتلك رؤية فكرية واستراتيجية شاملة لكل ما يحدث في العالم هذا أمر أراه ضروري جدا" ومهم وهو غير ان تستقي أخبار الحروب منه فهذا هو الحمق بعينه إذا ان الإعلام اليوم يمثل عنصرا" مهما" وأداة من أدوات الحرب ودائما" ما يقف خلف جيشه بالأكاذيب ومحاولات التضليل ...
ألا ينتابك أحساس أنك تتلكم من برج عالى * وكأنك الوحيد فقط من يقرء الرسائل الأعلاميه للغرب بشئ من الأمعان الفكرى المدهش *
لو كان لديك معرفه بتقنيه الصور الفوتغرافيه وعمليات الدبلجه ستدرك جيدا" أن لقطات الكاميرا الداخليه لا يمكن على أى حال تزويرها * وأدخالها ضمن قالب مشوه
جوهر دوداييف ... نعم صار رئيسا للشيشان لكنه لم يكن على المذهب السني بل إنه تخبط كثيرا واعتنق الفكر الشيوعي بل وحارب في صفوف الاتحاد السوفيتي ضد المجاهدين الأفغان ....
هنا فقط يمكننى أستقراء النزق العنصرى المذهبى المقيت والموحل * لا أدرى لما أختصرت الرجل بالمذهب السنى *
وكان ما دونه هم كفره لا ينتمون لدين الأسلام * أشعر بالاسى * لانى كلما توغلت كثيرا" فى ردك ينتابنى أحساس أنك تنطلق من قاعده فكريه مشوه * لا تقل عن أفكار القاعده الأقصائيه والأرهابيه أيضا"*
دوداييف يا سيد هو صاحب الشرف فى أقامه جمهوريه الشيشان * حارب جنديا" فى صفوف الجيش الاحمر لكونه مواطنا" ينتمى لبلدان الأتحاد السوفيتى * فما العيب فى ذالك*
فلسطينيى 48 يتم تجنيدهم فى صفوف الجيش الأسرائيلى للقيام بعمليات عسكريه ضد قطاع غزه*
ثم أين هم المجاهدون الأفغان * حكمتيار * وربانى * وأحمد شاه مسعود * ألم يتقاتلوا فى بينهم بعد رحيل الجيش الاحمر * هل ما حدث كان ثمره من ثمار الجهاد *!!
إن الذين صنعوا مجد الشيشان رجال آخرون قادهم القائد شامل باساييف والقائد خطاب رحمة الله عليهم ...
شامل باساييف قال بعظمه لسانه لقناه (m.b.c) الأمريكيه ( نعم أنا أرهابى ) أظنه هذا يكفى * فهناك فرق بين أن تكون مناضلا" ثوريا" أو تكون أرهابيا" *
أقول ...
يا من تبكي على أطفال روسيا ونساءها .. كلنا بكت قلوبنا لأننا نقدر الإنسان لمجرد إنسانيته ...
من لا يقدر ثمن حياه الأنسان * لا يستحق الحياه * ولا ينتمى للأنسانيه *
لكن هلا ذرفت بعضا" من دموعك الغالية ... على أكثر من مائة ألف مدني شيشاني قتلتهم آلة الحرب الروسية .. لا لشئ .. إلا أنهم قالوا " آمنا بالله ربنا "
كل ما يحدث فى ديار المسلمين مدعاه للبكاء والحسره * ليس فى الشيشان فحسب * بل فى أصقاع الدنيا * هذا واجب دينى وألتزام أخلاقى قبل كل ذالك *
[/quote]
سيد كلاسيكى *
أهنيك فى الختام لكل هذا الثراء الفكرى الرائع *
الأختلاف فى النهايه حاله صحيه *
فقط دع الأفكار الراديكاليه بعيده عنك *
تحياتى
Bookmarks