لا إله إلا الله
عندما تحارب تحت فكر ضال
فهي مصيبة
لكن المصيبة أن لا تكون عندك القدرة على التحول
فعلاً القاعدة تم تحول كثير من أفرادها إلى النور
بعد الحوار وإقناعهم إن المجتمع الذي يوجدون فيه ليس كافراً
لكن الأخطر في رأيي هم عملاء إيران
من يحاربون لتكون كلمة الخميني هي الأعلى
لا يوجد عندهم قابلية للتحول
لا فرق بين إسرائيل وصنعاء بالنسبة لهم
حديث الولاية جعلوه سلماً للباطل
فكرهم عنيد كفكر الخميني
رفض إيقاف حرب لثمان سنين أكلت الأخضر واليابس
ولكن نصر الله المؤمنين في قادسية صدام
للأسف الهدنة الموجودة حالياً ليست إلا
فرصة جديدة لهم لنشر سمومهم
والسبب الأخير لكونهم أخطر
هو
إن
القاعدة لم نحس يوماً بكوننا طائفتين
ولكن الحوثي جعلنا لأول مره
نفكر هذا الجامع زيدي وهذا شافعي
وصلت إدعاءاتهم إن عدد الإثنا عشرية في اليمن
قد بلغ 8 مليون
المفضلات