$$ عااااجل/// الأمير فيصل بن تركي في لــــندن بعد خيــــــانـته $$ !!

[القياده العامة]

مرحول ..

معا احترامي لك ..

هذا الشي يهم جماهير النصر العالميه...

انت شبابي خليك بفريقك .. وبس ...

النصر من يومه عااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالمي ..

وسلام

[الوحيشي]

النصر صجونا عالمي عالمي عشانه شارك في بطولة عالميه طيب ما الإتحاد أيضاً عالمي !!!

[الدبلوماسي]

يامرحول انت عارف ان سيره النصر راح تصدع براسك شوف لك شوفه غير العالمي هههههههههههههههههه

[الدبلوماسي]

الله يحفظك يالقياده العامه مشكور وماقصرت على ردودك في المرحوم

[القياده العامة]

النصر صجونا عالمي عالمي عشانه شارك في بطولة عالميه طيب ما الإتحاد أيضاً عالمي !!!

اوووووووووووو جانا الوحيشي ...

ياحبيبي النصر عالمي وهذا ماحد يقدر ينساهـ ...

النصر من يومه بالقمم ..!!

بس صبركم علينا بناخذ البطولاه بالموسم الجاي باذن الله..


القيادهـ العامهـ >>> مشجع وفي للنصرD:D:

[ابونواف الوصابي]

النصر صجونا عالمي عالمي عشانه شارك في بطولة عالميه طيب ما الإتحاد أيضاً عالمي !!!

اسالك سؤال مع احترامي الشديد انت وش اللي حارقن رزك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والاتحاد عالمي ولا مب عالمي مب محور حديثنا هنا هنا نتكلم عن فارس نجد عن العالمي اللي هو النصر

ثم ثانيا جبت لك دليل على انه عالمي وتفضل



وهذا جمهوره جمهورالوفاء جمهور الشمس ولا اي جمهور بالمملكه وكل هذا حب ووفاء للكيان النصراوي

[ابونواف الوصابي]

وتركك يامرحوم من الكلام الفاضي وخليك في كلام الكتاب والادباء الكبار وتفضل اقر ماكتب عن كحيلان


النصر بقيادة ثنائي الأفعال (كحيلان والوليد) يواصل الاستعداد لموسم نصراوي مميز يتوقع له الكثيرون أن يكون منعطفاص مهماً في مسيرة العالمي الذي تأخر كثيراً في ركوب موجة احترافنا ـ الهجين ـ وفاء لشعار رمزه الخالد (النصر بمن حضر) ولكن حضور النصر في مقصورة البطولات ومنصات التتويج تلاشى واضمحل مع الأيام إلى أن بلغ درجة القطيعة حتى جاء ثنائي الأفعال على صهوة العشق والطموح وخلصوا النادي من الشعارات والمورثات البالية. والأقلام المتهالكة إيمانا بأن الوفاء للرمز الراحل عبدالرحمن بن سعود (رحمه الله) يبدأ من إعادة ناديه الذي بنى مجده وشيد صرحه إلى مكانته بين الكبار وعلى مقربة من الكؤوس والألقاب وينتهي بتأسيس بنية تحتية متينة وبث روح وثقافة جديدة بعيدة عن الوصايا الخمس وكتابها ورموزها.

* نصر جديد وثقافة نصراوية جديدة لا مكان فيها لكلمنجية وباعة شعارات الهواية وأقلام اللاعبين بقيادة عقليات نصراوية ناضجة تعرف تمام المعرفة أن الأمجاد لا يشيدها إلا الأفعال وأن إشعال الشمعة خير وأجدى من لعن الظلام وأن البكاء على الأطلال الماجدية والحقبة البطولية لن يحيي ذكر وذكرى الرمز الخالد الذي لو كان بيننا اليوم لوقف بجانب إدارة ابنه البار فيصل الذهب ونائبه الداهية ولابارك خطوات كحيلان وصفقاته المدوية ولهتف إعجابا لسعود العبدالعزيز وعادل الملحم ومن يشاطرهم حب النصر الخالص كزملاء الحرف الأعزاء عبدالعزيز السويد وثامر الشمري ومنيف الحربي والصالح والشريف وغيرهم ممن ذابوا عشقا بنصرهم فكتبوا من أجله فقط.

* نصر المستقبل سينتصر حتما وسيعود لمكانه بين الكبار منافسا شرساً يحصد من عناقيد البطولات ما لذ وطاب لعشاقه الأوفياء والشواهد واضحة لمن يبحث عن محصلة هذا الحراك الإداري الهائل وهذا التحرك النشط على كل الجبهات لتأسيس فريق كرة قدم يليق بناد شعاره جزيرة العرب، فسياسة البناء تسير في خطين متوازيين الأول دعم الفريق بنجوم مميزين والثاني الاهتمام بالقاعدة السنية وهذا محور الارتكاز في عالم الاحتراف اليوم الذي لم يعد يقبل مصلحات ابن النادي وطير مهاجر وولاء أبدي مجان للشعار والصبر لحين نضوج ثمار حقل النادي ولا مكان فيه لصاغه الحروف وتجار الكلام المسكونين بالمؤامرة وما تفرزها من شطحات وأفكار غريبة يرى أصحابها أن الوفاء للرمز يحتم ترك الحال على ما هو عليه والانشغال بالمنافس وصحافته الوفية حد الهوس بإشغال رجال النصر عن نصرهم ليخلو لمعشوقهم الأوحد طريق البطولات ويستأثر بها.

* الوليد بن بدر لأنه إداري مفكر أكثر منه صاحب مكانة اجتماعية رفيعة سن ثقافة البيان لتفهم العقول البليدة فوجدها البعض طريقا سالكة للسخرية من الإدارة النصراوية ووجدها البعض ممراً لتفريغ شحنات سالبة ضد الكيان العريق ووجدها صاحبنا المتعالي – هداه الله – فرصة ثمينة للتواري خلف قامة كبيرة كممدوح بن عبدالرحمن أحد أشقاء النصر المخلصين ليرمى النصر والوليد بحجارة الحيادية والوطنية مدعيا النصراوية أكثر من أهلها والمعنيين والمسكونين بها. و كالعادة سيخرج صفر اليدين وبسلال فارغة من حقول النصر المعشبة لأن النصر الجديد يمقت – بياعين الكلام- ويفرد ذراعيه لرجال الأفعال وأبوابه موصدة أمام الأفكار التقليدية البائدة والعقول التراثية التي علاها غبار الزمن ولم تعد تميز المديح والكلام المليح من الرديح والكلام القبيح ولا تفرق بين الصديق الصادق والمنافق الناعق وصارت تمارس (الحطب) في حلكة السواد حتى وصل حالهم لمأساة في ديوان المظالم وأقلامهم تغشتها التبعية والمصلحة وحروفهم علتها الرتابة فأصبح صوتهم مخنوقاً لا يسمع ووزنهم أخف بكثير من درجة التأثير على كفة نجاح إدارة رجال الأفعال.