Page 2 of 2 FirstFirst 12
Results 13 to 14 of 14

Thread: في ذكرى زعيمنا الخالد

  1. #13

    فارس محمد's Avatar
    Join Date
    Jun 2005
    Posts
    13,816
    Rep Power
    1197

    رد: في ذكرى زعيمنا الخالد

    رحمه الله

    لي عوده أن شاء الله


    خالص الود
    [IMG]نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي[/IMG]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [/CENTER]
    لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه

  2. #14

    Alga76ani's Avatar
    Join Date
    Sep 2006
    Location
    Deutschland
    Posts
    391
    Rep Power
    248

    رد: في ذكرى زعيمنا الخالد


    السعوديه وأميرها سلطان تأمروا مع عملائهم الغشمي وعبدالله الأحمر ومجاهد أبو شارب وسنان أبو لحوم لقتل أمل اليمن لأنهم وجدوا رئيس يمني يريد أن يبني يمن بعيدآ عن عملاء السعوديه التي لاتريد لليمن أستقرار .

    قتلوه

    أغتالوه

    ومشوا في جنازته

    قاتلهم الله


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حقق في ثلاث سنوات مايحلم به رؤساء العرب العملاء أن يحققوه في مئات السنين

    من كتابة الأستاذ محمد صالح الحاضري

    " لقد أيقنت أن دول الأخلاق والحياة والإخاء والوفاء تطل بوجهها في أرض اليمن، وستشع أشعاعاً منقطع النظير على غيرها، واليمنيون –كما وصفهم الرسول الأعظم – أفئدة وألين قلوباُ.

    تالله إنني إزاء هذه المشاعر اعتقدت أن دولة جديدة لا عهد لنا بها قد وجدت ، وأن على جيلنا أن يهب كل ما تبقى من حياة وطاقة وتجربة لدعم هذه الدولة وتأثيرها ومساعدتها ، وإبقاء كل ما يستطيع من عون ومساندة . إنها فخره وشرفه ومجده وعزه .

    إن جيل القيادة الشابة الذي تتمثل فيه هذه الأخلاق العالية ، سيبنى الوطن الجديد أ وسيكون خير الخلف لمن سلف، ولأن القادة التاريخيين لا يتركون فراغا ، وأن يجندوا أنفسهم لإيجاد البديل ،إذ لا يوجد خطأ على القادة التاريخيين أكبر من إن يتركوا الوطن دون بديل ، يتم رسالتهم ويصحح أخطاءهم ، وقد وجد البديل في اليمن، فليبارك الله فيه ويسدد خطاه "

    احمد محمد نعمان 1974م

    مدخل

    حقاً إن الأبطال هم محور التاريخ. وإذا كانت هذه هي الحقيقة السائدة في الغرب ، فإن تميز الشرق على الصعيد الروحي قد جعله ينظر إلى الشهداء على أنهم محور التاريخ ففي السياقات الروحية ينظر المتصوفين إلى سمو التضحية بالروح والجود بها في سبيل المبادئ المرتكزة إلى أعلى الفضائل ، بأنها غاية الجود . وداخل اليمن التي اندفعت قوافل من أحرارها إلى ساحات التضحية من اجل الانتصار لقضية التطور.

    وبالنظر إلى المدرسة التي انطلقت منها الأحرار، فإنهم كانوا ذوي نزعة وطنية ودينية وإنسانية.

    ومنهم الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي الذي فهم قضية الشعب اليمني ، وانطلق إلى قلب العوامل التي أرهقت اليمنيين وأعاقت حقوقهم المشروعة في الحياة الكريمة الحرة .

    وكان سعيه إلى بناء الدولة القوية والمجتمع المدني الحديث، المعزز بقيم المساواة و العدالة الاجتماعية والحرية الشخصية في إطار القانون العام لا يصدر إلا عن وطنيين شرفاء ذوي مستوى معرفي كبير. حيث تتمثل القيمة الخاصة بالرئيس الحمدي في أنه ابن الثقافة الوطنية و الإسلامية و الإنسانية ، وأنه ينحدر من بيئة صوفية ومن منطقة وعي اجتماعي متوسط عبر وظيفة القضاء ، التي تحسم قضية الجذور الذاتية في الاتجاه المتعاطف مع الغالبية العظمى من المواطنين ، انطلاقاً من نفس قناعات جمال عبدالناصر والمؤثر الروحي على حياته كمثقف عسكري استمد نظريته من الواقع ، ومن القيمة المادية للثقافة الإنسانية والإسلامية والقومية والوطنية، التي هي أساس الدور الذي تميز به المثقفون العسكريون من قادة ثورة 23 يوليو 52م مصر ، وقادة ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 62م في اليمن.

    وهي المهمة التي نفذها المثقفون التحديثيون إجمالاً ، وعبر حضورها عن تواصل بين ثورة المثقفين الأوائل في التاريخ ، وهم الأنبياء ، وعن استنطاق لجوهر الثقافة الإسلامية التحررية التي فجر ينابيعها النبي الكريم محمد –صلى الله عليه وسلم – في القرن السابع الميلادي ، وتوسعت حتى شملت معظم العالم القديم.

    ومن هنا أهمية الحمدي ، بالنسبة لنا ، نابعة من كونه نموذجاً وجزءاً من حركة الطليعة الإنسانية داخل الوطن اليمنى ـ التي اتسمت بالنزوع الصوفي الذي اكسبها الجاذبية في سياق البحث عن الكمال لدى الجماهير ، من حيث كونها جماعة إنسانية تمثل النفس الكلية بالتعبير الفلسفي الصوفي، ولدى الفرد الإنساني من حيث كونه نوعاً من متميزا على وجه الأرض ، ويمثل النفس الجزئية في سعيها الغريزي إلى الاندماج الروحي بين الجزئي والكلي .. بحيث أن القيمة ليست في الحمدي ذاته، وإنما في ما هو تعبير من خلاله عن قيم وعن قضية هي أصل الحالة الروحية والمادية التي تضفي نفسها على علاقة خاصة بالتاريخ وبالسياق الموضوعي للعلاقة الجدلية بين النسبي والمطلق ، وبين الزمان والمكان ، من الزاوية المعبرة عن الجدل بين المادة والروح داخل المجتمع الإنساني .

    وفي الخلاصة تكمن أهمية الحمدي في أن وعينا المبكر قد تفتح عليه في منتصف السبعينات وعلق بذاكرتنا إلى اليوم .

    وهاهو حضورنا نحن الجيل الذي تفتح وعيه على نضال الحمدي ، ويحمل نفس عمر الثورة ، نأتي بعد أكثر من عشرين عاماُ على استشهاده، لنعلن الانتماء لمبادئه ونهجه والانتصار له ولكل الشهداء الذين سقطوا خلال رحلة الثورة الطويلة بعد محاولات الطمس والإساءة التي أفشلتها مشاعر الجماهير اليمنية المغدورة في آمالها وحقوقها الإنسانية الوطنية .. جيل الثورة الذي يجب منطقياً أن يتولى إدارة البلاد في إطار التطور السياسي التاريخي وصراع الأجيال ل، بعد تحطم الانغلاق العبثي للنادي السياسي التقليدي، الحاكم اليمني منذ مطلع القرن العشرين، والحاكم لدولة الثورة تحديدا منذ 62م إلى اليوم. فقد وضعتنا الظروف والاحداث والتطورات أمام المسؤولية التاريخية لتصحيح الأوضاع على نهج حركة يوليو المنسجم مع خصوصيات وطننا وظروفه الموضوعية ضمن نفس الاستحقاقات الوطنية التي فرضت نفسها صبيحة يوم الثالث عشر من يوليو 74م على الواقع المادي للمجتمع والدولة .

    فلابد من إنقاذ الجمهورية من الضياع ، إنقاذها بالمضمون العلمي للكلمة . وإعادة الاعتبار لصانعي التاريخ الوطني على مستوى الجيل بأكمله ، وذلك كانت هذه المحاولة المكتوبة عن الشهيد الحمدي ، التي لم أقصد بها التوثيق الكامل للفترة 74-77 م ، وإنما التحليل الجزيء للوثائق في سياق الغاية الأساسية عن الموضوع ، وهي التعريف بنضال الحمدي ، وإيصال الحقيقة بشأن ذلك إلى الجيل الذي لم يطلع بالقدر الكافي على هذه الفترة من تاريخ الحركة الوطنية اليمنية.

    ولذلك أيضاً فإنني قد انتهجت خطا معقولاً في ربط المعلومات و التسلسل فيها قدر الإمكان، والاعتبار الكامل للناحية الفنية والتحليلية، التي قد تجعل التداخل بين التواريخ والأرقام والمعلومات قائمة بحسب الظروف ضمن الاعتبار الأول للموضوع، وهو تقديم الفكرة المبدئية عن القضية السياسية والاجتماعية لحركة يونيو، وليس التوثيق كهدف أول ، الذي هو موجود أصلا خارج ما يمكن وصفه بالحاجة الماسة للتوثيق الذي قد يتم عبر الاصدارت والكتب، وتضغط الأهمية من أجله في الحدود المتعلقة بالتوسيع الموضوعي و الخدمة العلمية التحليلية للتراث السياسي وعلم التاريخ في جانبه المعاصر والمحاذي نوعا ما للماضي القريب داخل وطننا بالتحديد.

    ومن أجل هذا فقد أخذت نماذج من الأنشطة اليومية للرئيس الحمدي داخل الموضوع، وليس كل الأنشطة التي تحتاج إلى آلاف الصفحات، لأنني قصدت الطرح الجزئي لجانب من الوثائق ، وليس التوثيق الكلي للواقع المادي المكتوب طيلة الثلاث سنوات من عمر قيادة حركة يونيو للشعب اليمني – 74-77م كما ذكرت آنفاً.

    فقد كتبت الموضوع من واقع الانتماء الثقافي لمدرسة الأحرار اليمنيين، التي تمثل حركة يونيو جزءاً هاما منها، هي ذروة التطور المادي لحركتها التاريخية. وكتبت بمشاعري وعقلي في إطار الموضوعية التي تتفجر في ظلها العاطفة الروحية للانتماء ، تتفجر من داخل المبادئ الأخلاقية العليا.. وقصدت أيضا إسداء الخدمة قدر الإمكان للقضية الوطنية والجماهير الواسعة في أنحاء الوطن اليمني، وهي في تقديري محاولة جيدة إذا ما قيست بالإمكانيات المادية و التمويلية المتواضعة لمثل هذه الحالات، وكل ما يتعلق بالغرباء من اخلص أبناء الشعب اليمني ، راجيا أن تنال ما تستحق من الإعجاب والتفهم. وطوبى للغرباء.

    http://www.alhamdi.net/President/history/

    في هذا الموقع تعرفون حقيقة هذا الزعيم الذي لم يعطه العملاء الفرصه أن يبني وطن للجميع .

    شكرآ لجميع من ترحم على هذ الزعيم ، شكرآ لمن مر في هذا الموضوع

    وتذكيرنا بهذا الزعيم الخالد في قلوبنا أبسط شيئ نستطيع أن نعبر له عن شكرنا له لما قدمه لنا وضحى بحياته من أجل شعبنه .

    رحمة الله تغشاك أيها الزعيم الخالد البطل.

    ستضل في قلوبنا زعيمآ .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

Page 2 of 2 FirstFirst 12

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. Replies: 0
    Last Post: 08-07-2012, 08:02 AM
  2. العدل والمساواة: جهة خارجية قتلت زعيمنا
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 27-12-2011, 08:22 AM
  3. ذكرى 22 مايو ... ذكرى.. ضياع الجنوب !!!
    By سيف العدل in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 17
    Last Post: 24-05-2007, 08:17 PM
  4. الخالد ( صدام حسن )
    By معبر النهاري in forum ملتقى النـثـر
    Replies: 6
    Last Post: 02-01-2007, 03:12 AM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •