الشهيد خالد محمد عايض عرجلة

[Army Commander]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله القائل في محكم كتابة (ولا تحسبن الذين قتلو في سبيل امواتا بل هم احياء عند ربهم يرزقون)
صدق الله العضيم في يوم الاثنين الموافق 26-5-2008الساعه الثانيه ليلا استشهد الملازم خالد محمد عايض عرجله محافضة الضالع مديريه الحشاء عزله الاحذوف الشهيد خالد من مواليد 1986 خريج الكليه الحربيه الدفعه 42 كليه حربيه 2007 -2008 حاصل على العديد من الدورات صاعقه مضلات ودورات سرلكشن تاهيل ضباط القوات الخاصه من ثم عين في احد الويه الحرس الجمهوري حتى صدر اليه الامر با التحرك الى منطقه بني حشيش وكان شهيدنا يتمتع بروح عاليه حيث كان يرجو طول حياته ان يكون شهيد التراب الوطن الغالي تغمد الله روح شهيدنا بواسع رحمته والهم اهله وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعوان

[فارس محمد]

هؤلاء هم الرجاااال .....

هؤلاء هم أبطال اليمن ....

أمثال هؤلاء هم قدوتنا .... وهم السابقون ونحن اللاحقون .....

وهب روحه الطاهره هبة لوجه الله مجاهدآ في سبيل الوطن ....

أللهم أرحمه ... وأجعله من الشهداء ........ شهيد الوطن ...

ياله من شرف كبير .....

هنيئآ لك أيها البطل .....

هنيئآ لأم أنت أبنها وأبآ أنت أبنه .....

وهنيئآ لنا أخآ هو أنت .....

هنيئآ لك الشهاده ..... وجنات الفردوس أن شاء الله

الفاتحه على روحك الطاهره

[القياده العامة]

اخي العزيز...

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

انا لله وانا اليه راجعون

رحمه الله واسكنه فسيح جناته

القيادهـ العامهـ

[اللمح البارق]

- أم محمد علي ناجي - مدينة صعدة:

"أناشد المسؤولين وكبار المشايخ في عموم الجمهورية التدخل لوقف الحرب التي تشن على أهالي صعدة .. ما ذنب المواطنين الذين يشن إخواننا في الجيش عليهم حرب إبادة وهم المكلفون بحمايتنا.. اليوم شوارع صعدة ومنازلها ومنشآتها خبر بعد عين، الجثث مترامية في أماكن كثيرة والجيش أتلف محاصيل وفواكه المزارع، خالتي قتلت داخل المزرعة ولم نستطع دفنها وقد انتفخت جثتها وعمت رائحتها المكان.

اليوم هو العاشر منذ قيام الحرب وقد نفذ كل ما معنا من الطعام، ولا يوجد معنا رجال؛ اثنان منهم قتلوا في الحرب، واثنان في السجن، وولدي في صنعاء لم يسمحوا له بدخول صعدة.. ولا نقدر على الخروج من المنزل، لان القصف مستمر والرصاص لا تفرق بين الرجل والمرأة".

- نجوى إبراهيم-ضحيان 9 ابريل 2005:

"أصيب زوج أختي في مدينة صعدة وهو ذاهب لشراء طعام لأسرته ونقل إلى المستشفى وهو بين الحياة والموت وكان معه طفل أصيب هو أيضا بعد خروجه من البيت وهما الآن لا يجدان حق الاسعافات الأولية؛ لأن الدواء ليس متوفراً ولم يعد هناك مكان للمرضى، لكثرة الجرحى أما أختي فلا تكاد تجد قوت يومها ولا تستطيع الخروج من البيت.. أرجوا من الذين يسمعون ندائي سرعة التحرك لوقف هذه الكارثة التي لم تكن في الحسبان".

- أم محمد حسين - مدينة صعدة:

"إلى كل منظمات حقوق الإنسان.. إلى كل من يهمه أمرنا.. أنا إحدى مواطنات صعدة التي تتعرض في هذه اللحظات لإبادة جماعية وبدون أي وجه حق.. نحن نعاني الجوع والعطش، لأننا لا نجرؤ على الخروج من منازلنا.. كل من يخرج من منزله، يقتلونه، لقد قصفوا بيت جيراننا بصاروخ فدمروه على من فيه.. وكان يضم أسرتين، لم يسلم أحد من أفرادهما".

- عائشة أحمد - 14 سنة- مدينة صعدة:

"أنا طالبة في الصف التاسع، كنت في المدرسة حين أطلقوا النار ورأيت الطالبات اللاتي تتراوح أعمارهن من السابعة إلى الخامسة عشر سنة يبكين خائفات، وحاولت المدرسات التواصل مع أولياء الأمور، لكنهم لم يستطيعوا الحضور إلى المدرسة بسبب إطلاق النار في الشوارع المؤدية إليها، حتى سور المدرسة لم يسلم من قصف الدبابات.. أناشد منظمات حقوق الأطفال التدخل لإيقاف الحرب، فهي تستهدف أطفالاً كثيرين".

- أم ناصر حمود ناجي- نشور:

"لي ثمانية أولاد، وحبلى في الشهر التاسع، قتل الجيش شقيق زوجي وجرح زوجي في كتفه، وفتش العسكر بيتنا و"فجعوا أولادي وبعضهم كان يسبنا، وبعدما هربنا من البيت إلى جبل نشور، لنحتمي به، قصفت الطائرات المنطقة وهدمت البيت كما أحرقت المزرعة.. كنت أنزل من الجبل لأجلب مطهراً وأعشاباً، كي أداوي بها زوجي، لأن القصف المستمر لم يسمح لي بإيصاله إلى المستشفى، لكن في اليوم السادس منعني العسكر من النزول وهددوني بالقتل إن أنا عدت مرة أخرى، فانتقلت مع أولادي من المنطقة بوجاهة أحد المشايخ على أني زوجته.. وإلى الآن لا أعلم بمصير زوجي.. لقد فارقته ويده تنتشر فيها الدود .

- فاطمة صالح - نشور- 11 ابريل 2005:

"إلى كل شجاع يقول الحق.. نبعث إليكم مناشدتنا، إن الحرب في صعدة تدمر وتقتل وتكاد تقضي على كل شيء.. كل يوم تقتل العشرات الذين تملأ جثثهم الأودية والشوارع،فضلاً عن الجرحى الذين ينزفون حتى الموت أو ينقلون إلى المستشفى، حيث لا يجدون فيه مكاناً يستوعبهم، لكثرة أعدادهم.. لقد أصبحت صعدة ساحة لحرب عشوائية ومناسبة، لإثارة الأحقاد الدفينة، فكل من له ثأر ضد غيره يجدها فرصة سانحة للانتقام .. أما العسكر الذين يخوضون الحرب فحالهم لا يقل بؤساً عن الأهالي، حيث أن بعضهم يصوب بندقيته إلى زملائه، كي يصيبهم بجروح تستلزم نقلهم إلى المستشفى، ويتخلصون من هم كبير رافضين توجيه السلاح إلى إخوانهم المواطنين.. كما أنهم - العسكر- يعيشون ظروفاً سيئة.. فكل عشرة يأكلون قليلاً من الأرز ودجاجتين صغيرتين في وجبة الغذاء، حتى أن احد الجيران أقام عرساً ودعاهم إلى الغذاء، ففرحوا جداً.. مع العلم أن اغلبهم من صغار السن، ويريدون العودة إلى أهلهم - من هنا نناشد كل قادر على عمل شيء.. أوقفوا الحرب".





هذا نذز من جرائم ابطال قواتنا المسلحة في صعده بحق النساء والأطفال


وترقبوا التقرير القادم والوافي

[نشوان بن سعيد الحميري]

رحمه الله وأسكنه واسع جناته

[Army Commander]

انا اشكرك اخي من عمق القلبي الاسترتيجي واشكر كل غيور على تراب هذا الوطن الغالي واسال الله الهدايه الى كل من فكره لا يزال مشوش قريب ان شالله يفرج الله عليه ويعرف الحق من الباطل تحياتي لمن دمر حياتي اخوكم المخلص

[Army Commander]

مشكوره والله واسمك يدل على انك بنت اجواد ونعم فيك

[Army Commander]

حسب اعتقادي وهذه وجه نضري انك ضخمتي الامور رغم معرفتي التامه با الحرب في صعده ومعرفتي تماما ان المشير ابدا كل روح التسامح تجاه الفرقه الضاله وحاول بشتى الوسائل ان يرضخ للحوار لكن صدق ثابت عوض يوم قال من دلع العري لعب له با الطحين الا ان القياده ادركت موخر ان الفرقه ضاله وفكرها مشوش بمواد اشعاعيه جرثوميه واتمنى من الله ان تزيل كل الجراثيم بمطهرات قويه الله يهديهم كمانو يقولو زمان ان جمل الدوله درك الضبي والجماعه ذول حصلو شويه حفنه من الدولارات صدقو انفسهم

[صلاح العبادي]

لاحول ولا قــــــــــــــــــــــوة إلا باللـــــــــــــــة

[صلاح العبادي]

اللهم صُبَّ على مَن لم يفرح لنصرِ غزة الحزنَ صبَّا

[صلاح العبادي]

وصح عنه صلي الله عليه وسلم أنه قال ما من عبد يموت له عند الله خير لا يسره أن يرجع إلى الدنيا وأن له الدنيا وما فيها إلا الشهيد لما يرى من فضل الشهادة فإنه يسره أن يرجع إلى الدنيا فيقتل مرة أخرى وفي لفظ فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة

وقال لأم حارثة بنت النعمان وقد قتل ابنها معه يوم بدر فسألته أين هو ؟
قال إنه في الفردوس الأعلى

هنيأ لك أخي خالد الشهادة
أخــــوك صلاح منور العبادي

[صلاح العبادي]

وقال إن أرواح الشهداء في جوف طير خضر لها قناديل معلقة بالعرش تسرح من الجنة حيث شاءت ثم تأوي إلى تلك القناديل فاطلع إليهم ربهم اطلاعة فقال هل تشتهون شيئا ؟ فقالوا : أي شيء نشتهي ونحن نسرح من الجنة حيث شئنا ففعل بهم ذلك ثلاث مرات فلما رأوا أنهم لن يتركوا من أن يسألوا قالوا : يا رب نريد أن ترد أرواحنا في أجسادنا حتى نقتل في سبيلك مرة أخرى فلما رأى أن ليس لهم حاجة تركوا

وقال إن للشهيد عند الله خصالا أن يغفر له من أول دفعة من دمه ويرى مقعده من الجنة ويحلى حلية الإيمان ويزوج من الحور العين ويجار من عذاب القبر ويأمن من الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها . ويزوج اثنتين وسبعين من الحور العين ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه ذكره أحمد وصححه الترمذي .