لبست هاك الفستان وربعت على الفله وطالعها الشيخ وحبه وهزوا هز ومره وحده جان إترن الساعة ثنعش جان تنش سندرلوه وتربع وتربع وجلفعت الخدية على الدري وخلت نعالها الجرستال ...
راحت على بيتها الشعبي( مال الحكومة) وتمنت لو إنه الساعة مارنت على الثنعش ، وا علية عنها شو بسوي حظها شلق شرات حظ هور العنز.
الشيخ طول الله بعمره وعمر طوايفه حط النعال الجرستال على التكية وخلى المطارزي يزعج ويباغم على البنيات عشان يجيسن النعال ، كل البنيات جاسن النعال إلا سندرلوه
سندرلوه الملقعه قامت تهوم في الفريج وياها الطبجة الثانية وحطتها على التكية إلى فيها الطبجه الأولية ويت عشان أتجيسه جان يقوم الشيخ ويعطيها هاك الطراق السنع .
جان يقولها: أي أنت يالشييفه وين يايه
جان تقوله: خسك الله يالعبره يالشلق ما أشوفني بجايس النعال
جان يقولها: إنت تقيسين النعال يالنعال... هاذيج ويها جنه قمر أربعطعشر
جان تقوله: ألحين بجايسة وحطه في عيونك
ويوم يت تقيسه ما طلع قياسها لأنها كانت وارمة من كثر الكراف ، وا عليه عنها محد صدقها ، وتخبلت وصارت خديه وطمه وتهووم في الفرجان .
ان شاء الله تعيبكم القصه و فهمتوها
كونوا بخير
Bookmarks