شاب عمره لم يتجاوز العشرين عاما ، لكن نصف دمه كريات دم حمراء ،ونصفه الأخر بوح شعري متطاير ، يكتب القصيدة الفصيحة العمودية بأحتراف ، ويكتب الشعر الشعبي بقدرة عجيبة ، فاز كأحد المرشحين في قناة فواصل ليمثل الشعر الشعبي اليمني بكل فخر وتحدي ..اسلوبه السلس البسيط ووصف التفاصيل الدقيقه بكل احساس ويسر
لفت انتبهاه العديد له فدخل شعره لقلوب المليون دون اسنادن بل لقد تملكها بسحر وخفه
فاصبح الكل يتلهف وبشوق لقصيدة (الفستق المقشر )كما اسماها الشاعر الكبير عبد الرحمن الرفيع
اثار الكثير من الجدل حوله...وبين من رائ في قصائده وكتابته العاميه نوع من الاطاحه بالشعر العربي نوعا ما وبين من رائ به معجزه ومستقبل مشرق
نحن هنا نقول الى الامام
الى الامام
لكل بادئه يمنيه
لكك ظهور وحضور يمني
لكا عبقري
الى الامام
ونحن معاكم
بقلوبنا ودعواتنا
فمازالت اليمن قلب الحضارات ونبع لاينبض
موفق ياشاعر المليون
ســـــلامي
Bookmarks