ابحث عنه ... !!

[أمــAmonــون]

تواصلاً عن موضوعين قرأتهم قبل قليل للعضوين (المقلوعة ، سفير المنتدى)

طرحوا في بالي بعض الأسئلة ..

وذلك أن المواضيع التي طرحوها حساسة قليل ..


فقد دارت ببالي بعض الأشياء والاستفسارات


فأتمنى من عنده مزااااااج اليوم ويتصفح الموضوع يساعدنا بخبراته واقتراحه


بالرغم من أننا نبحث عن شخص إلى جانبنا .. يشاركنا اللحظات .. ونطمح لمن يطبطب علينا ويمسح دموعنا ويكترث لألمنا ..

ويهم معنا ... وشخصاً تجده بين تفاصيل يومك .. بين أوراقك .. بين دفاترك .. يخطو بخطواتك .. يسبقك في التفكير .. ويشاركك الأمل ..

ومع كل هذا .. تجدنا ننجح حتى بدونه ؟!! .. وبدون تواجد هذا الشخص المعين ..

فهنا أستغرب .. هل يعني وجود هذا الشخص هو مزيد من النجاح ؟!!

أو هو فقط مجرد البحث عن شيء ما ؟!! ولا نجده .. فتكون متعة البحث لا أكثر

أو أننا عندما نجده .. تتغير تلك المفردات واسباب البحث لتدخل مجال آخر ؟!!

طيب .. وقد يكون هناك آشخاص ثانية .. تشاركنا بعض التفاصيل التي نبحث عنها في الشخص المنتظر ..

فكيف نستطيع أن نحدد من هو هذا الشخص ؟!!

هل هو فقط بالاحساس ؟!!


أم بالحكم على أفعاله ؟!!

أو هل ضروري أن تجتمع كل ماتبحث عنه فيه ؟!!

وهنا أضيف ملاحظة .. هناك أشخاص لا يأتون بأي صفة تريد تحققها .. ولكن تجدهم أيضاً قريبين منك ومرشحين ليكونوا .. محل الشخص المنتظر ؟!!

فهنا .. أستفسر .. ومش عارفة بصراحة ايش جالسة أكتب .. فقط نقلت لكم مايدور بتفكيري حالياً


حياكم الله

[أمــAmonــون]

وبرضه أضيف ..

هل عندما نجد هذا الشخص .. نتغير لأجله ؟؟..

[أريج الورد]

تعليقي هو :



بصراحة لا اجد كلمات مناسبة لا ن نفس الحاله عندي حاليا

تساؤلات كثيره ودائما من دون اجابة واحيانا ان وجدت اجابة احس انها مش مقنعة

او مش الي نحن نشتيها وكأننا ندور في حلقة مفرغة * نبحث عن شيء وان وجدناه

لا نعرفه او لا نقتنع به *يمكن زي ماقلتي متعة البحث

ومسألة التغيير برضه محيره نتغير لاجل شخص ونتنازل * ام يتقبلنا مثل ما نحن

اعتقد ان المسألة نسبية

احس ان كلامي هذيان و أكيد مش واضح بس الاكيد هو ان الكلمات احيانا لا تعبر عن مانحسه

اتمنى ماكونش لخبطت الموضوع اكثر مماهو متلخبط





انت اكيد فاهماني ياأمون*

تحياتي للجميع

[averroes]

يحاول الإنسان دائما...محاولة تطبيق قواعد للمشاعر والإجابة عن أسئلة لمعرفة مستقبلها دون أو قبل أن يخوض في تلك المشاعر نفسها...ولا يعرف أن لا قواعد مسبقة في المشاعر وأن التجربة وحدها من تحدد الإجابات.

فالسؤال عن مقدار النجاح التي يمكن تحقيقه مع الشخص الاخر ((الحبيب /الصديق / الشريك )) هو سؤال غير منطقي، فالشخص الآخر لا يحدد أبدا مقدار نجاحنا...ولكنه يحدد مدى سعادتنا بهذا النجاح مهما كان صغيرا.

ولا نستطيع أيضا أن نجزم بأي طريقة يمكننا تحديد الشخص الآخر، فكثيرا ما تكون تصرفاته و شخصيته، وكثيرا ما يكون إحساس داخلي فينا نحن، وكثيرا ما يكون غير هذا و ذاك... التجربة وحدها من يحدد ذلك.

ولا فائدة أيضا من ان نحدد مواصفات مسبقة للشخص الأخر و أن نشترط قابليته للتغيير ، لأننا سنكتشف حين نجده أن مواصفاتنا نفسها هي من ستتغير لملائمة الشخص الأخر...كما أن مواصفاته ستتغير لملاءمتنا...هكذا بكل تلقائية ودون تفكير مسبق.

قد نعرف انه هو الشخص من أول ما نراه أو نسمعه، وقد نكتشفه بعد سنين، وربما نكتشف أن من ظننا ذلك الشخص هو ليس كذلك...لا احد أبدا يستطيع الإجابة عن ذلك سوى الزمن...وتجاربنا.

يقول نزار قباني :
" أنا ضدَّ كلِّ التعاريف في الحبِّ..
فهي جميعاً قوالب..
وضد جميع الوصايا القديمةِ،
ضد جميع النصوص،
وضد جميع المذاهب..
فلا يصنع الحب إلا التجارب..
ولا يصنع البحر.. إلا الرياحُ وإلا المراكبْ
ولا يستطيع الحديثَ عن الحرب.. إلا المحاربْ
أنا أفعل الحب.. لكن إذا سألوني عنه.

فإني أفضلُ أن لا أجاوب..
"

[أبو سعيد الهمداني]

الموضوع كله عبارة عن فلسفة فكرية ومنظور شخصي بنظري لا أرى أن نجاحي يتعلق بشخص معين مهما كان إنما هو جهد واجتهاد وتفيق من الله لكن أنا أحتاج لمن يشاركني فرحتي بالنجاح ويواسي نكبتي في الخسران وهذا هو من أحتاجه إنسان يفهمني وأفهم إنسان ارتاح لوجوده بقربي إنسان اسعد بقربة ولا تتم فرحتي إلا بوجوده بقربي ولا تنحسر همومي إلا بقربه طبعا بعد قرب الله والتوكل عليه

[الافـhorizonـق©]

هنا يجب علينا ان نفرق بين الخيال والواقع
داخل كل واحدا منا ايهاب شاخص لانسان نحبه * وكلما رأينا شبه لذلك الايهاب ذهبنا ورائه حتى اذا انتهينا اليه لم نجده شيئا * كسراب بقيعة يحسبه الظمان ماء ..
المشاعر بلا شك موجودة داخل كل واحدا منا ولكن سيدها العقل فلا تكون الرحمة الا لمن يستحقها ولا العطف الا لمن يستحقة ولا تكون المحبة ايضاء الا لمن يستحقها .. فان سلمنا زمام الامور لغير العقل تصرف بهذه القوى التي تكمن في داخل الانسان وصرفها هدرا في غير موضوعها ولربما انعكست يوما علينا ودمرت حياتنا * فحذاري حذاري من صرفها الا لمن يستحقها وحذاري من توسيد الأمر بداخلنا لمن لا يحسن قيادته قالقلب والعاطفة ولنزوة فكلها تقتصر فكرتها على امور قصيرة لا تتعداء شروط مواصفاتها على الشكل وحلو الكلام وطيب المقال وربما احيانا الطول والعرض والارتفاع للشخص الذي نريده ..

العقل سيد المشاعر وهو الذي ينظر بعين الجد لا بعين الراحة والدعة.

تحياتي

[ألــوان]

يحاول الإنسان دائما...محاولة تطبيق قواعد للمشاعر والإجابة عن أسئلة لمعرفة مستقبلها دون أو قبل أن يخوض في تلك المشاعر نفسها...ولا يعرف أن لا قواعد مسبقة في المشاعر وأن التجربة وحدها من تحدد الإجابات.

فالسؤال عن مقدار النجاح التي يمكن تحقيقه مع الشخص الاخر ((الحبيب /الصديق / الشريك )) هو سؤال غير منطقي، فالشخص الآخر لا يحدد أبدا مقدار نجاحنا...ولكنه يحدد مدى سعادتنا بهذا النجاح مهما كان صغيرا.

ولا نستطيع أيضا أن نجزم بأي طريقة يمكننا تحديد الشخص الآخر، فكثيرا ما تكون تصرفاته و شخصيته، وكثيرا ما يكون إحساس داخلي فينا نحن، وكثيرا ما يكون غير هذا و ذاك... التجربة وحدها من يحدد ذلك.

ولا فائدة أيضا من ان نحدد مواصفات مسبقة للشخص الأخر و أن نشترط قابليته للتغيير ، لأننا سنكتشف حين نجده أن مواصفاتنا نفسها هي من ستتغير لملائمة الشخص الأخر...كما أن مواصفاته ستتغير لملاءمتنا...هكذا بكل تلقائية ودون تفكير مسبق.

قد نعرف انه هو الشخص من أول ما نراه أو نسمعه، وقد نكتشفه بعد سنين، وربما نكتشف أن من ظننا ذلك الشخص هو ليس كذلك...لا احد أبدا يستطيع الإجابة عن ذلك سوى الزمن...وتجاربنا.

يقول نزار قباني :
" أنا ضدَّ كلِّ التعاريف في الحبِّ..
فهي جميعاً قوالب..
وضد جميع الوصايا القديمةِ،
ضد جميع النصوص،
وضد جميع المذاهب..
فلا يصنع الحب إلا التجارب..
ولا يصنع البحر.. إلا الرياحُ وإلا المراكبْ
ولا يستطيع الحديثَ عن الحرب.. إلا المحاربْ
أنا أفعل الحب.. لكن إذا سألوني عنه.

فإني أفضلُ أن لا أجاوب..
"

مع المادة كما وردت...

[barywi]

الاخت الفاضله امـــــــــــــــــــــــــــون اول اشكرك على هذا الموضوع

وثاني شي كل انسان عنده شخص يرتاح له قد يكون قريب او بعيد

بس يكون عنده ثقة فيه

وهذا الشخص هوا الى يقدر يوثر عليه في كل شي

نحن بشر نتاثر بكل شخص نحس ان فيه حاجه ناقصه مننا

كل شخص عنده نقص في شي معين في تكوينه

الهذا التاثير له مبرر عند كل انسان

ماتحصا انسان الا وعنده شخص يثق فيه

هذة سنة الحياة موضوعك جميل

والنقاش فيه يطول

تسلم يدك

تحياتي

[أمــAmonــون]

تعليقي هو :



بصراحة لا اجد كلمات مناسبة لا ن نفس الحاله عندي حاليا

تساؤلات كثيره ودائما من دون اجابة واحيانا ان وجدت اجابة احس انها مش مقنعة

او مش الي نحن نشتيها وكأننا ندور في حلقة مفرغة * نبحث عن شيء وان وجدناه

لا نعرفه او لا نقتنع به *يمكن زي ماقلتي متعة البحث

ومسألة التغيير برضه محيره نتغير لاجل شخص ونتنازل * ام يتقبلنا مثل ما نحن

اعتقد ان المسألة نسبية

احس ان كلامي هذيان و أكيد مش واضح بس الاكيد هو ان الكلمات احيانا لا تعبر عن مانحسه

اتمنى ماكونش لخبطت الموضوع اكثر مماهو متلخبط





انت اكيد فاهماني ياأمون*

تحياتي للجميع

ياحبوبة ..

لاملخبط الموضوع ولا حاجة ..

كل مافيها هي نقل مايدور بالرأس والتفكير

وبكل منا حسب خبرته ..

فقد تكون لدينا مثل هذه الأفكار .. انتهت عند غيرنا

وله أن يفيدنا بخبرته

ولكن أظن أن الانسان يمر بجميع المراحل في حياته

وهذه الحالة عندنا مع التوتو *_^

[أمــAmonــون]

تعليقي هو :



بصراحة لا اجد كلمات مناسبة لا ن نفس الحاله عندي حاليا

تساؤلات كثيره ودائما من دون اجابة واحيانا ان وجدت اجابة احس انها مش مقنعة

او مش الي نحن نشتيها وكأننا ندور في حلقة مفرغة * نبحث عن شيء وان وجدناه

لا نعرفه او لا نقتنع به *يمكن زي ماقلتي متعة البحث

ومسألة التغيير برضه محيره نتغير لاجل شخص ونتنازل * ام يتقبلنا مثل ما نحن

اعتقد ان المسألة نسبية

احس ان كلامي هذيان و أكيد مش واضح بس الاكيد هو ان الكلمات احيانا لا تعبر عن مانحسه

اتمنى ماكونش لخبطت الموضوع اكثر مماهو متلخبط





انت اكيد فاهماني ياأمون*

تحياتي للجميع

يحاول الإنسان دائما...محاولة تطبيق قواعد للمشاعر والإجابة عن أسئلة لمعرفة مستقبلها دون أو قبل أن يخوض في تلك المشاعر نفسها...ولا يعرف أن لا قواعد مسبقة في المشاعر وأن التجربة وحدها من تحدد الإجابات.

فالسؤال عن مقدار النجاح التي يمكن تحقيقه مع الشخص الاخر ((الحبيب /الصديق / الشريك )) هو سؤال غير منطقي، فالشخص الآخر لا يحدد أبدا مقدار نجاحنا...ولكنه يحدد مدى سعادتنا بهذا النجاح مهما كان صغيرا.

ولا نستطيع أيضا أن نجزم بأي طريقة يمكننا تحديد الشخص الآخر، فكثيرا ما تكون تصرفاته و شخصيته، وكثيرا ما يكون إحساس داخلي فينا نحن، وكثيرا ما يكون غير هذا و ذاك... التجربة وحدها من يحدد ذلك.

ولا فائدة أيضا من ان نحدد مواصفات مسبقة للشخص الأخر و أن نشترط قابليته للتغيير ، لأننا سنكتشف حين نجده أن مواصفاتنا نفسها هي من ستتغير لملائمة الشخص الأخر...كما أن مواصفاته ستتغير لملاءمتنا...هكذا بكل تلقائية ودون تفكير مسبق.

قد نعرف انه هو الشخص من أول ما نراه أو نسمعه، وقد نكتشفه بعد سنين، وربما نكتشف أن من ظننا ذلك الشخص هو ليس كذلك...لا احد أبدا يستطيع الإجابة عن ذلك سوى الزمن...وتجاربنا.

يقول نزار قباني :
" أنا ضدَّ كلِّ التعاريف في الحبِّ..
فهي جميعاً قوالب..
وضد جميع الوصايا القديمةِ،
ضد جميع النصوص،
وضد جميع المذاهب..
فلا يصنع الحب إلا التجارب..
ولا يصنع البحر.. إلا الرياحُ وإلا المراكبْ
ولا يستطيع الحديثَ عن الحرب.. إلا المحاربْ
أنا أفعل الحب.. لكن إذا سألوني عنه.

فإني أفضلُ أن لا أجاوب..
"

يمكن ردك يحمل نوعاً اجابة لبعض الأسئلة ..

ولكن أنوه هنا لنقطة مهمة ..

هي كيف لا يكون الطرف الآخر سبب لنجاحنا !!

فماهي فائدة وجوده إذاً ؟!!

فطبعي أن أحصد نجاح .. سوف أكون سعيد ..

وأحب أن أستفسر من ماجاء في كلماتك .

هي كيف أستطيع أن أحدد ما إذا كان هذا الانسان مناسباً لي ؟!!
أو مثلما أشرت ..

أن هذا من أتكيف بصافتي ويتكيف بصفاته لملائمة الطباع بيننا عموماً ؟!!

هل من الضروري أن نخوض تجربة لنحدد ذلك ؟!!!!!!!!

[أمــAmonــون]

الموضوع كله عبارة عن فلسفة فكرية ومنظور شخصي بنظري لا أرى أن نجاحي يتعلق بشخص معين مهما كان إنما هو جهد واجتهاد وتفيق من الله لكن أنا أحتاج لمن يشاركني فرحتي بالنجاح ويواسي نكبتي في الخسران وهذا هو من أحتاجه إنسان يفهمني وأفهم إنسان ارتاح لوجوده بقربي إنسان اسعد بقربة ولا تتم فرحتي إلا بوجوده بقربي ولا تنحسر همومي إلا بقربه طبعا بعد قرب الله والتوكل عليه

مش شرط أن أجد شخص بس يفرح معي ولا يشاركني في أحلامي ؟!!

وهنا نذكر أن الله أكيد معنا وأن أسرتنا أكيد معنا

ولكن نحن نتكلم عن الطرف الآخر ..

فعلى كلامك .. نفترض أن أي حد ممكن يفرح لنجاحك ويسعد معك أو يشاركك حزن خلاص .. معناه هو الشخص المطلوب ؟!!

[أمــAmonــون]

هنا يجب علينا ان نفرق بين الخيال والواقع
داخل كل واحدا منا ايهاب شاخص لانسان نحبه * وكلما رأينا شبه لذلك الايهاب ذهبنا ورائه حتى اذا انتهينا اليه لم نجده شيئا * كسراب بقيعة يحسبه الظمان ماء ..
المشاعر بلا شك موجودة داخل كل واحدا منا ولكن سيدها العقل فلا تكون الرحمة الا لمن يستحقها ولا العطف الا لمن يستحقة ولا تكون المحبة ايضاء الا لمن يستحقها .. فان سلمنا زمام الامور لغير العقل تصرف بهذه القوى التي تكمن في داخل الانسان وصرفها هدرا في غير موضوعها ولربما انعكست يوما علينا ودمرت حياتنا * فحذاري حذاري من صرفها الا لمن يستحقها وحذاري من توسيد الأمر بداخلنا لمن لا يحسن قيادته قالقلب والعاطفة ولنزوة فكلها تقتصر فكرتها على امور قصيرة لا تتعداء شروط مواصفاتها على الشكل وحلو الكلام وطيب المقال وربما احيانا الطول والعرض والارتفاع للشخص الذي نريده ..

العقل سيد المشاعر وهو الذي ينظر بعين الجد لا بعين الراحة والدعة.

تحياتي

اممممممم .. أجيت على نقطة مهمة ..
العقل .. طيب العقل بيختار أمور محسوبة ..
لاهو طول ولاهو شعر ولاهو ...

ولكن ألا تظن أن حسبة العقل تخطئ أحياناً ؟؟

وبرضه حسبة القلب التي لاتحسب .. أيضاً تخطئ ؟؟

فعلى أي أساس تتم هذه الأمور .. إذا كان أخينا (أفيروس) يقول بالتجربة ..

وأنت تقول بالعقل ؟؟

ويظل سؤال هنا .. هل حياتنا العاطفية يحكمها العقل .. ؟!

أم أن الحب أعمى .. ويحول العقل إلى أداة له .. يعلق عليها أي حسبة يطلقها !!

فحينها يكون الخيال واقعاً .. والسراب حقيقة !!