التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا دورة تخطيط و جدولة أعمال الصيانة الشاملة#دورات#تدريبية#معتمدة#في القاهرة #دبـــــي#
بقلم : غير مسجل
قريبا


النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: 7000 طالب يؤدون عروضاً أمام الرئيس وآلاف المحتجين يواجهون القنابل الغازية .

  1. #1

    الصورة الرمزية alslwi-aziz
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    316
    معدل تقييم المستوى
    243

    7000 طالب يؤدون عروضاً أمام الرئيس وآلاف المحتجين يواجهون القنابل الغازية .

    7000 طالب يؤدون عروضاً أمام الرئيس في «ملعب 22 مايو» فيما آلاف المحتجين يواجهون القنابل الغازية في «فرزة الهاشمى»
    طائرات الهيليوكبتر تدخل خط المواجهة مع احتجاجات الجنوب

    دخلت طائرات الهيليكوبتر خط المواجهة الساخن بين السلطة واحتجاجات الجنوب السلمية.
    وسجّل الخميس الفائت استخدام السلطة للجو (الجنوبي) في مواجهة الاحتجاجات المندلعة على الأرض، للمرة الأولى في عمر الحركة الاحتجاجية المدويّة منذ 9 أشهر.

    مع اللحظات الأولى من صباح يوم أمس الأول، بدأت مداخل مدينة عدن في التحول إلى نقاط ملتهبة بجبهتين: الجاهزية الأمنية المرتفعة في مواجهة رغبة آلاف القادمين من المحافظات الجنوبية الأخرى إلى عدن للمشاركة في المهرجان الاحتجاجي الذي تقيمه جمعية المتقاعدين احتفالاً بالذكرى السنوية الـ40 لاستقلال الجنوب. وقد نام الخميس في عدن على 3 جرحى من المحتجين ومشاهد مواجهة عارمة استخدمت فيها السلطة الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع ضد هتافات جنوبية يرتفع سقفها أكثر فأكثر.

    في منطقة "العند" ونقطة "الرباط" العسكرية (دار سعد)، منعت قوات الأمن السيارات المتوافدة من محافظتي "الضالع" و"لحج" من دخول عدن. في المقابل، بدأ "المواطنون" يترجلون عن سياراتهم ويشكلون مسيرة حاشدة أشعلت محيط عاصمة الجنوب (سابقاً) بالهتافات المطالبة بإطلاق المعتقلين ورحيل الفاسدين وعودة القيادات الجنوبية من الخارج (أبرزها الرئيس الأسبق علي ناصر محمد).

    الإغلاق الأمني لعدن بدأ مع ساعات الصباح الأولى، وأمتد حتى الـ 12 ظهراً، الموعد المقرر لاختتام المهرجان الاحتجاجي. وطوال 5 ساعات تقريباً الإغلاق الأمني، عاشت مديريات ومداخل عدن حالة طوارئ غير معلنة، أحكمت عبرها أجهزة الأمن قبضتها على مفاصل الحياة، دون أن تتمكن من إخماد الغليان الاحتجاجي المطلبي الذي لم يعد خافياً تحوله، مؤخراً، إلى سياسي.

    وببساطة، يمكن إلقاء نظرة على تفاصيل الخميس الساخن من زاويتين: داخل عدن ومداخلها.


    1 - داخل المدينة:

    في الداخل، شهدت المدينة مهرجانين متعاكسين في كل شيء باستثناء نقطتين: مكان إقامتهما (عدن) والمناسبة المعلنة (الاحتفال بذكرى جلاء الاستعمار البريطاني من الجنوب).

    أقيم المهرجان الأول (الرسمي) في الأستاد الرياضي (22 مايو)، وحضره الرئيس علي عبدالله صالح وأركان حكمه. فيما أقام المتقاعدون مهرجانهم الاحتجاجي – السياسي المعارض في فرزة (محطة) الهاشمي بعد أن منعت السلطة إقامته في ساحة الحرية (العروض) بـ"خور مكسر" (تلقت اللجنة التحضيرية للمهرجان بلاغ المنع حوالى الساعة 3 فجر الخميس، أي قبيل ساعات على موعد الافتتاح).

    المسافة الفاصلة بين مكاني إقامة المهرجان تتراوح بين 2-3 كيلومتر. إلا أن مسافة أخرى هائلة (من الدوافع والمواقف والأهداف) تفصل بين مهرجاني الخميس الفائت.

    في ملعب 22 مايو، تفرج الرئيس صالح ورجاله على عروض قرابة 7 ألف طالب وطالبة من مدارس عدن (تم تدريبهم أكثر من شهر للاحتفال بهذه اللحظة). وفيما ارتفعت الهتافات الموالية للرئيس داخل الأستاد الرياضي، غطت سماء المهرجان الرسمي طائرات هيليكوبتر (كحماية طبعاً).

    في فرزة الهاشمي، لم تسر أمور المهرجان الآخر على المنوال نفسه. هناك حشود هائلة تغلي احتجاجاً ضد الأوضاع والوجهة التي يهرول إليها البلد. وإضافة إلى الهتافات المناوئة لحكم الرئيس صالح وسياساته في إدارة البلاد، حلقت طائرات هيليكوبتر في سماء مهرجان الهاشمي لأغراض مناقضة تماماً لتلك التي حلقت من أجلها زميلاتها فوق رأس الرئيس. لقد حلقت الطائرات المخصصة لسماء المتقاعدين لغرض آخر تماماً غير الحماية، ويمكن القول إنها كانت تلقي نظرة جوية غاضبة على حشود اعتبرتها "معادية".


    2 - مداخل المدينة:

    أحداث الخميس التي شهدتها منطقة "العند" ونقطة "الرباط" العسكرية تحمل توضيحاً للسطور الأخيرة في الفقرة السابقة. لقد احتشد آلاف الممنوعين من الوصول إلى مهرجان المتقاعدين الاحتجاجي على الأرض (مداخل المدينة) وهتفوا طوال ساعات الصباح ضد السلطة وسياساتها. وقد تلقوا من الجو قنابل دخانية ومسيلة للدموع اطلقتها طائرات الهيليكوبتر وتخللتها رشقات من الرصاص الحي.

    من حصيلة جرحى الخميس، تلقى واحد في "العند" رصاصة من إحدى الطائرات. أنس سيف ثابت العكيمي، تلقى إصابة بالغة في بطنه نقل إثرها إلى أحد المستشفيات القريبة. وحتى ساعات متأخرة من ليل الخميس، تناقلت المواقع الإخبارية الالكترونية أنباء متضاربة حول وفاته، إلا أن مصادر "الشارع"، أكدت خلاف ذلك، مفيدة أنه يرقد في العناية المركزة لدى المستشفى ذاته، وحالته خطيرة، وفقاً للنائب ناصر الخبجي الذي قال للصحيفة إن الرصاصة استقرت في حوض العكيمي، دون أن يؤكد فيما إذا كانت عملية جراحية قد أجريت لانتزاعها.
    إلى أنس العكيمي، خرج نهار الخميس بجريحين آخرين، كلاهما أصيب في مهرجان الهاشمي: فضل علي (أو عبدالحكيم فاضل نصر، حسب مصادر أخرى) وعلي عوض العزاني، الذي أصيب في قدمه اليسرى، عصر اليوم نفسه، ونقل إلى أحد مستشفيات مديرية "المنصورة" بعدن، حسب النائب الخبجي.
    بعد الساعة الـ 12 ظهراً، تغير الحال في مداخل المدينة، إذ سمحت قوات الأمن للحشود القادمة من "الضالع" و"لحج" بدخول عدن، على اعتبار أن الموعد الرسمي للمهرجان الاحتجاجي قد انتهى. لكن ذلك لم يثن الممنوعين، طوال ساعات الصباح، من دخول عدن، عن التدفق إلى فرزة الهاشمي حيث أقيم مهرجانهم الاحتجاجي. وقد مدد هذا التدفق المتأخر من عمر المهرجان المعارض حتى الساعات الأخيرة من نهار الخميس (الجريح الثالث علي العزاني أصيب في فترة العصر). المصدر (صحيفة الشارع)
    عزيز الصلوي / تعز ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    غلطان من يعتبر ان الضحيه مشاغب ومرتزق و انفصالي
    ويمنح المجرمين لقب البطل و المحارب و يحطهم في الاعالي
    الانفصالي الذي حول بلادي خرايب من الفتن و القتالي
    من فسر الوحده ان الفرع ذي كان هارب رجع لاصله موالي
    من سرح الكادر المشهود له بالتجارب بشكل شطري خيالي
    من يسفك الدم في ردفان غدا ارعايب في يوم شامخ و غالي
    من فيه هذي الصفات واسهم بصنع الغلايب هذا هو الانفصالي

  2. #2


    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    729
    معدل تقييم المستوى
    254

    رد: 7000 طالب يؤدون عروضاً أمام الرئيس وآلاف المحتجين يواجهون القنابل الغازية .

    انه قوة الرفض الجنوبية...

    انه صوت الحرية الجنوبية...

    انه صوت الاستقلال الجنوبي

    انه صوة اعاده السيادة الجنوبية...


    لذلك من الصعب ايقافهم من جيش الامام او طائراته او حتى اساطيله فالثورة الجنوبية قامت لتنجح وستنجح بأذن الله
    كل الناس لهم وطناً يعيشون فيه**** الا نحن لنا وطناً(الجنوب)يعيش فينا**


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لن تذهب دماؤكم هدراً

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هذه وحدتهم....وحدة الدم والقتل والنهب..لاباركها الله من وحده

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. 40 الف طالب وطالبة يؤدون الامتحانات في الشهادة الثانوية بتعز
    بواسطة أخبار التغيير نت في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-06-2011, 09:30 AM
  2. حكام عرب يواجهون المحتجين بالرصاص والمال
    بواسطة أخبار التغيير نت في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-03-2011, 09:01 AM
  3. اليمن أمام مفترق طرق بين ممانعة الرئيس للتغيير وتصميم المحتجين على الرحيل
    بواسطة أخبار التغيير نت في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-03-2011, 07:42 AM
  4. أكثر من ألفي طالب وطالبة يؤدون الامتحانات بكليات المجتمع والتربية والبنات بسيئون
    بواسطة سبأ نت - أخبار محلية في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-02-2010, 06:40 PM
  5. 533 ألف طالب وطالبة يؤدون امتحانات الشهادتين الأساسية والثانوية
    بواسطة سبأ نت - أخبار محلية في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-06-2009, 10:00 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •