3 ملايين يورو ثمن قميص محمد بن راشد آل مكتوم

[الصحاف الجديد]

دفع أحد كبار رجال الأعمال 17 مليون درهم (نحو 3.2 مليون يورو) في مزاد علني لشراء قميص خاص بالشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس الوزراء حاكم دبي.
وقال تقرير لصحيفة (جلف نيوز) الإماراتية إن الشيخ محمد ارتدي هذا القميص خلال مسابقة للخيل فاز بها. ونسبت الصحيفة إلي فرحان فريدوني الرئيس التنفيذي لشركة سما دبي للاستثمارات العقارية قوله إن: هذا القميص رمز لزعامته (الشيخ محمد) وهو لا يقدر بثمن .
وأشارت الصحيفة إلي أن العائد من بيع القميص سيخصص للأغراض الخيرية. وقالت إن المزاد الذي أقيم أمس الأول - الخميس يهدف لجمع الاموال لمبادرة دبي كيرز التي يرعاها الشيخ محمد وتهدف لتمكين الاطفال في الدول الفقيرة من الالتحاق بالمدارس.

منقول من الركن الاخضر

[عاشقة الإنشاد]

مشكووووووووووووووووووووور أخي الكريم الصحاف الجديد على هذا الخبر الذي

أفرحني ............... جميل ان نساعد الدول الفقيرة ......... جزاه الله خيرا ...........

حياك الله ..................... أختك في الله ......... عاشقة الإنشاد

[الافـhorizonـق©]

يفرض واحد منا انه فقير او انه مسكين او يتيم
اوووووووه كم بيفرح ان القميص جاب سعر كثير عشان يجيب له مصاريف اكله وشربه وعشان يشتروا له بنطلون وقميص وجزمات ويمكن برضه شنطة مدرسة

الله المستعان


الفقراء والمساكين هم اغنياء بربهم سبحانه وتعالى وليخرج المسلمين زكاة اموالهم حق الله ويعطوهم من حق الله وحتى الصدقة التي تعطى لهم هي حق الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نقص مال من صدقة

فان اخرجنا زكاة امولنا فهذا حق الله تعالى وان تصدقنا فنحن بذلك نكسب اجرنا ويعوضنا الله بها لسنا رازقين ولسنا مانحين

لماذا تحول فهم الزكاة والصدقة الى امر نتفاخر ونتباها به على حساب كرامات اولئك الفقراء والمعوزين والعريا فنرمي لهم ما زاد عن حاجتنا من اعالي قصورنا
ثم نعرض صورا لهم في التلفزيونات ونصورهم حتى وهم عرايا * بالله عليكم من منا يرضى ان تعرض صوره وهو في اتعس حالاته هو واسرته يشاهدها كل العالم من من من
لكنهم مضطرين لذلك فنفوسنا الجشعة البشعة لا تفكر ولا يهمها الا ذاتها وقلوبنا القاسية لا تتحرك الا بأبشع الصور للادميين وهم في اتعس احوالهم وعقولنا المفرغة من العلم والفهم والدين طائرة في فضاءات الجهل مغرورة بقليل علم لظاهر من ظواهر الحياة المادية

أين نحن من علم العلماء العارفين بالله الذين يسيرون في ظلمات الليل وفي الهجير يبحثون عن المحتاجين فلا تعلم شماله ما انفقت يمينه ناهيك عن ان تعرف اسرته او قبيلته او بلدته او العالم كله عبر وسائل الاعلام التي سخرناها للتحدث عنى وعن كرمنا وفضلنا .

اللهم ردنا اليك ردا جميلا

بينما انا اكتب هذه الأسطر اختلجت في صدري صور لحياة سلفنا الصالح والحال التي كانوا عليها وتبين لي الفرق الكبير بيننا وبينهم حتى انني كتبت ما كتبت دون الألتفات لواقعنا المر الذي اصبحنا فيه للأسف الشديد نحتاج فيه الى ما يسد رمقنا من لقمة العيش حتى من اليهود والنصارى فهذه اليمن بلادنا ومجد ابائنا الذين سادوا الدنيا تأخذ المساعدات والاعانات من كل مكان حتى اصبحنا فيها عالة على غير اخواننا المسلمين
يطول الحديث ويطووووول حول هذا الشأن ولكن ما فائدة الكلام الذي لا يغير ولا يبدل حال
نعم لقد اصبحنا في زمن حديثنا فيه عن قضايانا وعن أمرنا الذي ال لغيرنا على غرة منا وربما على ذنب اقترفناه وما اكثر ذنوبنا
فاصبح حديثنا اشبه ما يكون بالقصص والاساطير التي كانت هي الوسيلة الترفيهية الأولى عند الأمم والتي حل محلها الان التلفاز والكمبيوتر وغيره من الوسائل وتبقى اساطير ولكنها بطريقة مختلفة لا تسمن ولا تغني من جوع الا ضياع للوقت وتخريب للعقول الا ما شاء الله منها مما وافق الحق .

اللهم ردنا اليك ردا جميلا

تحياتي

[الصـامد]

يفرض واحد منا انه فقير او انه مسكين او يتيم
اوووووووه كم بيفرح ان القميص جاب سعر كثير عشان يجيب له مصاريف اكله وشربه وعشان يشتروا له بنطلون وقميص وجزمات ويمكن برضه شنطة مدرسة

الله المستعان


الفقراء والمساكين هم اغنياء بربهم سبحانه وتعالى وليخرج المسلمين زكاة اموالهم حق الله ويعطوهم من حق الله وحتى الصدقة التي تعطى لهم هي حق الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نقص مال من صدقة

فان اخرجنا زكاة امولنا فهذا حق الله تعالى وان تصدقنا فنحن بذلك نكسب اجرنا ويعوضنا الله بها لسنا رازقين ولسنا مانحين

لماذا تحول فهم الزكاة والصدقة الى امر نتفاخر ونتباها به على حساب كرامات اولئك الفقراء والمعوزين والعريا فنرمي لهم ما زاد عن حاجتنا من اعالي قصورنا
ثم نعرض صورا لهم في التلفزيونات ونصورهم حتى وهم عرايا * بالله عليكم من منا يرضى ان تعرض صوره وهو في اتعس حالاته هو واسرته يشاهدها كل العالم من من من
لكنهم مضطرين لذلك فنفوسنا الجشعة البشعة لا تفكر ولا يهمها الا ذاتها وقلوبنا القاسية لا تتحرك الا بأبشع الصور للادميين وهم في اتعس احوالهم وعقولنا المفرغة من العلم والفهم والدين طائرة في فضاءات الجهل مغرورة بقليل علم لظاهر من ظواهر الحياة المادية

أين نحن من علم العلماء العارفين بالله الذين يسيرون في ظلمات الليل وفي الهجير يبحثون عن المحتاجين فلا تعلم شماله ما انفقت يمينه ناهيك عن ان تعرف اسرته او قبيلته او بلدته او العالم كله عبر وسائل الاعلام التي سخرناها للتحدث عنى وعن كرمنا وفضلنا .

اللهم ردنا اليك ردا جميلا

بينما انا اكتب هذه الأسطر اختلجت في صدري صور لحياة سلفنا الصالح والحال التي كانوا عليها وتبين لي الفرق الكبير بيننا وبينهم حتى انني كتبت ما كتبت دون الألتفات لواقعنا المر الذي اصبحنا فيه للأسف الشديد نحتاج فيه الى ما يسد رمقنا من لقمة العيش حتى من اليهود والنصارى فهذه اليمن بلادنا ومجد ابائنا الذين سادوا الدنيا تأخذ المساعدات والاعانات من كل مكان حتى اصبحنا فيها عالة على غير اخواننا المسلمين
يطول الحديث ويطووووول حول هذا الشأن ولكن ما فائدة الكلام الذي لا يغير ولا يبدل حال
نعم لقد اصبحنا في زمن حديثنا فيه عن قضايانا وعن أمرنا الذي ال لغيرنا على غرة منا وربما على ذنب اقترفناه وما اكثر ذنوبنا
فاصبح حديثنا اشبه ما يكون بالقصص والاساطير التي كانت هي الوسيلة الترفيهية الأولى عند الأمم والتي حل محلها الان التلفاز والكمبيوتر وغيره من الوسائل وتبقى اساطير ولكنها بطريقة مختلفة لا تسمن ولا تغني من جوع الا ضياع للوقت وتخريب للعقول الا ما شاء الله منها مما وافق الحق .

اللهم ردنا اليك ردا جميلا

تحياتي